هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف نشطاء إعلاميون في دمشق، عن مقتل عدد من أبناء مدن وبلدات أبرمت "مصالحات" في ريف دمشق، ضمن صفوف قوات النظام السوري ومليشيات الدفاع الوطني، على عدة جبهات
بمبادرة فريدة من نوعها بالجزائر؛ افتتح طلاب إحدى الجامعات مدرسة في الهواء الطلق لتعليم اللاجئين الأفريقيين، شبانا وأطفالا، ثلاث لغات؛ هي العربية والإنجليزية والفرنسية، لمساعدتهم على التواصل مع المواطنين، ومواجهة "الأوضاع المزرية"..
كانت بداية الثورة في سوريا كلمات خطها بضعة أطفال على الجدران في درعا، وباتت لاحقا ظاهرة "الرجل البخاخ" طريقة للتعبير عن شعارات الثورة بعيدا عن قبضة أجهزة النظام. لكن هذه الجدران تحولت أخيرا في أحياء حلب الشرقية؛ لدفاتر يدون عليها الراحلون حكاياتهم وذكرياتهم، لتبقى شاهدة على ما عانوه من مرارة الحرب
يواصل ثوار منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي صمودهم أمام الحملة العسكرية الكبيرة من قوات النظام، التي تهدف إلى إجبار الثوار على عقد "مصالحة".
تطورات كثيرة ومتلاحقة شهدتها أحياء مدينة حلب الشرقية في الآونة الأخيرة، انتهت بإجلاء عشرات الآلاف من المدنيين، بينهم نساء وأطفال وجرحى، منها لتتحول تلك الأحياء التي كانت خاضعة للحصار لمدينة أشباح، مع اكتمال فصول "التهجير القسري"
لا تعنيه رسومه وعباراته الثورية التي خطها بألوان زاهية على معظم جدران المدينة كثيراً، بقدر ما يعنيه تراب حلب الذي "سيسلم للغرباء"، كما يقول الناشط الإعلامي جمعة موسى، المعرف بلقب "الإعلامي المرح"
في سوريا، هناك 700 ألف فلسطيني وأكثر تم تدمير أغلب مخيماتهم، وتم تهجير عشرات الآلاف إلى خارج سوريا
لا تزال الأزمة النوبية تراوح مكانها بين شد وجذب منذ عقود، فما بين مطالب أهل النوبة بحقهم في العودة إلى أراضيهم الأصلية جنوب مصر، التي يطلقون عليها "أرض الذهب"، وما بين تسويف الحكومات المصرية المتعاقبة، بدأ ينفد صبر النوبيين رويدا رويدا، وفق ما تشير إليه التطورات الأخيرة
تسيطر حالة من القلق في النقب العربي المحتل ؛ قبيل أيام من تنفيذ عمليات هدم وتشريد لمئات العائلات في قرية أم الحيران؛ وفق مخطط استيطاني تسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تنفيذه، ويتمثل بإقامة قرية يهودية على أنقاض القرية العربية غير المعترف بها.
يواجه المئات من قرويي الروهينجا في ميانمار المبيت لليلة ثانية في حقول الأرز من دون مأوى بعدما طردهم الجيش الأحد بالقوة من قرية في حملة في أعقاب هجمات على قوات أمن حدودية.
أثار الإخلاء المتسارع والمتوالي لمناطق في ريف دمشق من أهلها ومقاتليها، وتوجه معظمهم إلى الشمال السوري، تساؤلات حول الأسباب التي أدت إلى "انفراط" هذا العقد.
مع بدء تهجير آلاف من سكان مدينة المعضمية المحاصرة، غرب دمشق، الأربعاء، يبدو أن مسلسل التغيير الديمغرافي في سوريا لن يتوقف حتى يتم إفراغ كامل المناطق التي ثارت ضد النظام، وفق ما يرى مراقبون وناشطون.
ذكرت مصادر محلية في مدينة المعضمية المحاصرة، غرب دمشق، أن الظام السوري يسعى لتهجير ما يقارب 1000 مقاتل من الثوار مع عائلاتهم من أبناء مدينة معضمية الشام، الى إدلب شمالا.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، بأن هناك اتفاقا يجري قوات النظام وفصائل من المعارضة، يقضي بتهجير مئات المقاتلين وعائلاتهم من منطقتي قدسيا والهامة بضواحي العاصمة السورية دمشق.
تشهد مدينة معضمية الشام، في ريف دمشق الغربي، حالة ترقب لما ستؤول إليه المفاوضات مع النظام السوري لرفع الحصار عن المدينة، فيما يتحدث سكان عن خلافات داخلها، بين من يريد المضي قدما في الاتفاق ومن يرفض شروط النظام.
يشكو سكان المناطق العربية التي طُرد تنظيم الدولة منها؛ من "انتهاكات تستهدف وجودهم" على يد قوات سوريا الديمقراطية، التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري..