هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اقتحمت الأجهزة الأمنية الفلسطينية، في ساعات الصباح الباكر الجمعة، مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين، شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية، لـ"ملاحقة الخارجين عن القانون"، كما قالت.
تستحوذ شجرة الزيتون على نحو 81 في المئة، من إجمالي المزروعات الشجرية في الأراضي الفلسطينية، بواقع 938 ألف دونم (دونم = ألف متر مربع)، وهو ما يعكس اهتمام المواطن الفلسطيني بزراعة ورعاية تلك الشجرة الموسمية؛ التي لم تسلم من اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة.
طرح رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين فادي الجميل، في لقاء نصف سنوي مع رؤساء النقابات والتجمعات الصناعية، مطالب الجمعية حول إطلاق "رؤية اقتصادية- اجتماعية إنقاذية متكاملة"..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن قبول محكمة العدل العليا الفلسطينية، "استكمال العملية الانتخابية في الضفة بدون القدس" يؤكد أن المحكمة "مسيسة، وأن القدس استخدمت كذريعة لتعطيل الانتخابات المحلية في غزة"..
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، الاثنين، إن حكم محكمة العدل العليا في رام الله بإجراء الانتخابات المحلية في الضفة دون قطاع غزة "مشوب بالانعدام لعدم الاختصاص"، وسيكون له آثار كارثية على الشكوى المقدمة أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل.
أكد مختصون في الشأن السياسي الفلسطيني، أن قرار محكمة العدل العليا الفلسطينية، والقاضي بإجراء الانتخابات المحلية في الضفة الغربية المحتلة دون قطاع غزة، سيعمق الانقسام الفلسطيني، ويؤكد غياب الرؤية الوطنية لتحقيق المصالحة الفلسطينية.
تشهد العلاقات التجارية التركية الفلسطينية نموا مستمرا، رغم عدم وجود إحصائيات دقيقة حول حجم التبادل التجاري بين البلدين أو حجم الصادرات التركية إلى المناطق الفلسطينية، نتيجة عدم تحكم الفلسطينيين بالمعابر والمنافذ الخارجية..
لم تنشأ فكرة الدفيئات الزراعية أو البيوت البلاستيكية في المخيمات في حدائق الضفة الغربية، كما هو معتاد، ولكن على أسطح منازل اللاجئين، بمشروع افتُتح على سطح أحد المنازل في مخيم الدهيشة جنوب مدينة بيت لحم.
استشهد شاب فلسطيني الأربعاء، بعد إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه بشكل مباشر جنوب نابلس بالضفة الغربية المحتلة، بزعم طعن جندي إسرائيلي.
أكد محافظ مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، اللواء أكرم الرجوب، صباح الثلاثاء، مقتل أحمد عز حلاوة، المتهم بالوقوف خلف مقتل رجال أمن السلطة الفلسطينية مؤخرا في نابلس، وذلك بعد اعتقاله ونقله إلى سجن الجنيد..
رغم ما عُرف عن المجتمع الفلسطيني من أنه مجتمع مسيس، إلا أن العشائرية والعائلية ما تزال تلعب دورا كبيرا في مناحيه المختلفة، ومن ذلك الانتخابات بأنواعها، وهذا ما أجمع عليه محللون ومختصون التقت بهم "عربي21".
تشهد مدينة نابلس، ثاني أكبر مدن الضفة الغربية، حملة اعتقالات ومداهمات ليلية، تنفذها السلطة الفلسطينية بالتعاون مع وحدات من الجيش الإسرائيلي، منذ قرابة الشهرين، طالت أعدادا كبيرة من عناصر حركتي حماس والجهاد الإسلامي.
باتت الانتخابات المحلية المزمع عقدها خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر، الشغل الشاغل للنخب السياسية والاجتماعية والاقتصادية الأحزاب والعشائر الفلسطينية، وشخصيات مختلفة باتت تستعد من الآن لانتخابات المجالس القروية والبلدية
يعيش الشارع الفلسطيني حالة من الغضب، بعد وصول الانفلات الأمني في الضفة الغربية إلى مستويات وُصفت بأنها "خطيرة"، حيث شهدت محافظة جنين في الأول من تموز/ يوليو اشتباكات عائلية، استخدم خلالها الرصاص الحي والسلاح المتوسط بشكل كبير، فيما راح ضحية هذه الاشتباكات خمسة قتلى والعشرات من الجرحى
مع زيادة تردد اسم الشارع الاستيطاني الإسرائيلي "443"؛ كثيرا في وسائل الإعلام المختلفة، تقفز إلى الذهن الكثير من الأسئلة المهمة، التي من المفترض أن تجيب عن قصة أهمية هذا الطريق الذي يخترق الأراضي الفلسطينية المحتلة، والهدف من إقامته.
كشفت مصادر متطابقة لـ"عربي21" تراجعا في الدعم الغربي للمنظمات الأهلية أو غير الحكومية في فلسطين، لكن لم يتضح بعد حجم هذا التراجع.