هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعرب مصريون عن سخطهم من "عدم تحقق أهداف ثورة 25 يناير"، متذمرين من "القبضة الأمنية" التي قالوا إنها باتت أشد مما كانت عليه قبل الثورة..
هل اتحد العالم ضد الثورة المصرية؟ نعم حدث هذا؛ فها هي أمريكا وبمشاركة إسرائيل تُطَّوع أوروبا بجلالة قدرها، ليتحدوا جميعا على قلب رجل واحد، ولا يكتفون بما يقدمونه من عون مادي ومعنوي للانقلاب..
تردد الجملة السعيدة بنهاية الثورة العربية للقرن الواحد وعشرين على أفواه من ربحوا الانتخابات الأخيرة في تونس. "في تونس ولد الربيع وفي تونس وفيها مات"
أكثر من سبب على أكثر من صعيد يقف وراء تمكن مرشح حركة نداء تونس، السياسي المخضرم، الباجي قايد السبسي، من حسم المعركة الانتخابية لصالحه أمام منافسه الرئيس المنتهية ولايته محمد المنصف المرزوقي في الدور الثاني من انتخابات تونس الرئاسية، الأحد الماضي.
تصدرت هاشتاجات "تونس" و "تونس تنتخب رئيسها" و "انتخابات تونس" مواقع التواصل الاجتماعي عقب ظهور النتائج شبه الكاملة بعد فرز حوالي 75 بالمئة من الأصوات الصحيحة في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية التونسية
من يستطيع أن ينكر أن ثورة 17 ديسمبر الخالدة قد عرّت زيف النخب التونسية وكشفت حجم التضليل الذي مارسته في حق الشعب العربي في تونس منذ ما سمي بالاستقلال؟
تقدم تونس بخطى وجلة للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية وفي ما تشير معطيات واستطلاعات إلى انقلاب الريح لصالح المرشح محمد المنصف المرزوقي
اتهم مفتي عام ليبيا، الشيخ الصادق الغرياني، المجتمع الدولي بالانحياز للثورة المضادة التي يقودها انقلابيون لإعادة نظام القذافي.
فجأة ظهر حمدين صباحي على مسرح الأحداث، ليقوم بدور "المحلل" لحكم العسكر، وهو الدور الذي أجاد القيام به، حتى انتهى سياسياً، وطوينا صفحته تماماً!.
كتب سعيد الشهابي: إذا جاز تحديد انطلاق الصحوة الإسلامية المعاصرة التي تعتبر حاضنة ما يسميه الغربيون "الإسلام السياسي" بمطلع السبعينات، فإن ما تعانيه الفصائل الإسلامية التي ارتبطت بتلك الظاهرة اليوم يعتبر من أخطر المحن وأشدها تهديدا ليس لمشروع الحكم الإسلامي فحسب..
بدت قضية "عودة الرئيس" محمد مرسي للحكم، كما لو كانت هي "العقدة" التي وضعت في "المنشار"، لتحول دون "وحدة الثوار"، لانتصار الثورة، وإسقاط حكم العسكر!.
عبارة تلخص نتيجة الانتخابات البرلمانية التونسية. فعلى الرغم من تصوير إعلام الثورات المضادة لتلك النتيجة على أنها خسارة مدوّية للإسلاميين في تونس فإن الأعراف الديمقراطية تشهد أن نتيجة كهذه بهامش ضيق إلى هذا الحد يبرز أن النهضة خرجت لا غالب ولا مغلوب في الاقتراع الأول للبرلمان بعد إقرار الدستور الجديد
إلى حد الآن وفي انتظار النتائج الرسمية للانتخابات التشريعية التونسية التي ستعلن عنها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، يسجل تقدم لحركة نداء تونس على حساب حركة النهضة بفارق اكثر من عشرة مقاعد.
أسدل الستار أمس السبت 27 من سبتمبر 2014 على فصل جديد من فصول المحاكمة الشهيرة التي اصطلح على تسميتها "محاكمة القرن" والتي يحاكم فيها أحد رموز الديكتاتورية والاستبداد في العصر الحديث؛ الرئيس المخلوع بفعل ثورة المصريين في 25 يناير 2011.