هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ فجر الخميس، ينفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدف فيها منازل ومنشآت وأبراج سكنية مأهولة، في مختلف مدن قطاع غزة
يحيى مكتبي يكتب: المطلوب اليوم من المجتمع الدولي إعادة الأمور إلى نصابها، والعودة إلى المسار الذي يفضي إلى حل سياسي مستدام بناء على القرارات الدولية لتحقيق انتقال سياسي، وأن يكون هنالك مسار مواز للعدالة الانتقالية تقود المجرمين إلى محاكمات عادلة، ومن ثم تحقيق عودة طوعية للاجئين في بيئة آمنة ومحايدة.
قطب العربي يكتب: المراجعة هي لسياسات وممارسات وقرارات ومسارات أخذت فرصتها في الاختبار على مدى عشر سنوات، وثبت عدم نجاعتها، أو ظهر من التطورات والتوازنات ما يحول دون نجاحها، ووجب بالتالي البحث عن مسارات جديدة للإنقاذ دون تنازل عن الثوابت..
نزار السهلي يكتب: لم يكذب الأسد في تحديد عدوه وأولوياته، وسلوك النظام طيلة خمسة عقود وتعريته بالثورة السورية من مسألة "المقاومة والممانعة"، حيث أسقطت كل ذرائعه وحديثه النازل على مسامع السوريين والعرب بمهزلة اجترار أجوبة فقدانه جرأة الرد على العدو المحتل لأرضٍ سورية منذ 55 عاما ويكرر اعتداءاته على السيادة السورية..
ممدوح المنير يكتب: مواجهة الناس بالحقيقة المرّة، أهم كثيرا من أن تجعلهم يعيشون الوهم أو السراب اللذيذ، فالحقائق تضع الجميع أمام مسؤولياتهم وتترك للناس حرية اختيار ما يناسبهم، لكن الوهم اللذيذ يجعل الجميع أسرى لما ينتظرونه منك، فتتحمل وزرهم حين ينقشع السراب، وتـأتي الحقيقة تتسربل في الدماء.
نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية، عن باحثين ومؤرخين، قولهم إن القرية التي كان يسكنها نحو 1500 شخص
حسام شاكر يكتب: حلقة جديدة في سلسلة ممتدّة من فتك الجيش الإسرائيلي بأسر فلسطينية في قطاع غزة. أدّت هذه الأهوال أحياناً إلى إبادة عائلات فلسطينية كاملة وحذفها من السجلّ المدني بالتالي، بعد الإجهاز على أفرادها جميعاً. قد ينجو أطفال قلائل في بعض الحالات ليحملوا أعباء الصدمة مدى حياتهم؛ منهم الصغيرة ميرال التي صارت لديها الآن حكاية سترويها للعالم يوماً ما؛ عن اليوم الذي سألت فيه عن أبيها
عبد اللطيف خضر يكتب: رغم جميع الجرائم التي ترتكبها دولة الاحتلال وعصاباتها الإرهابية منذ 75 عاماً، لا يزال الفلسطينيون صامدون على أرضهم؛ متمسكون بمقاومتهم لهذا المحتل الغاصب، في سعيهم نحو التحرر والاستقلال دون بديل
نبيل السهلي يكتب: كان العنوان الأبرز لتوجهات الدولة المارقة (إسرائيل)، ولا يزال، ارتكاب المجازر المنظمة من قبل التنظيمات الصهيونية والجيش الإسرائيلي ضد أهالي القرى الفلسطينية، من أجل حمل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين على الرحيل عن أرضهم وإحلال المهاجرين اليهود من بقاع الأرض مكانهم
نزار السهلي يكتب: لماذا تجريب الفشل مع الديكتاتور السوري؟ أهو لمصلحة الشعب السوري؟ أم حماية للوظيفة التي يقوم عليها بناء النظام وسلوكه في التعاطي مع ملفات داخلية وعربية وإقليمية؛ ذروتها تتويج الاحتلال والاستبداد كقدرٍ يلاحق العربي ويقض مضاجع أحلامه في الحرية والمواطنة؟
رجائي الكركي يكتب: يشهده الصراع اليوم داخل فلسطين، وبالنظر لسنوات قد خلت، نرى أن المحتل يتجاهل مساوئ ما قد تخفيه الأيام، من حالة تهاوٍ جرّاء التطرف المتصاعد وحالة الشر المعلنة من قادته.
أحمد موفق زيدان يكتب: نذكر بالوثائق الدولية التي حصل عليها المجتمع الدولي والتي تدين النظام السوري ورأسه، وقال عنها أكثر من مرة محققون دوليون بأنها وثائق تفوق الوثائق التي أدانت وحُكم بموجبها على متهمي نورمبرغ، لكن إرادة المحاكمة الدولية كانت متوفرة هناك، أما في الحالة السورية فيثبت يوماً بعد يوم أن الإرادة الدولية غائبة وغير موجودة
أحمد عبد العزيز يكتب: من عَجبٍ أن ينحاز رافعو شعار "الدولة المدنية" هؤلاء، إلى "الديكتاتورية العسكرية" سيئة السمعة (في العالم كله) ويلوذون بها؛ لإسقاط أول رئيس مدني منتخب، في تاريخ مصر!
سليم عزوز يكتب: الإشكالية في توبة ممدوح حمزة أنها لا تأتي على قواعد الانحياز للديمقراطية، ولكن من منطلق الاستقلال الوطني، فالحكم العسكري الحالي ليس عبد الناصر، وهو النسخة الأكثر رداءة، حيث يجتمع الاستبداد مع الفشل في إدارة شؤون البلاد، فصار قطاع كبير من الناس ضده، حتى من الذين كانوا من شيعته ومن كانوا يقبلون منه الحد الأدنى؛ وهو يكفي أنه خلصنا من الإخوان
أمسى اعتذار القوي مكافأة أخلاقية للمجرم، يثنى المجرم عليه ويمدح بها