هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اكتشف علماء صينيون علامات على وجود مياه في عينات استخرجتها الصين من سهل للحمم البركانية على سطح القمر، ما جعل الصينيين أقرب إلى فهم أصلها هناك..
أزمة المياه التي تعيشها تركيا وجيرانها هي أزمة مشتركة لا تُحل بتوزيع الاتهامات يمينا وشمالا. ومن المؤكد أن تركيا ستحمي أمنها المائي، وحصتها العادلة من مياه الأنهار العابرة للحدود بكل طرق ممكنة. ومن الأفضل لدول المنطقة أن تتكاتف وتتعاون في مكافحة التصحر والجفاف، وتقليل الآثار السلبية
شهدت مدينة أصفهان الإيرانية، الجمعة، احتجاجات واسعة بسبب نقص المياه، تخللتها مواجهات مع قوات الأمن التي قمعت المحتجين وفرقتهم بالقوة.
جاء التوقيع على اتفاقية إعلان النوايا لجهة المقايضة؛ ليس الماء مقابل الكهرباء، وإنما الماء مقابل الموقف
تفاجأ الشارع الأردني، صباح الخميس، بالأخبار التي تداولتها مواقع أمريكية وعبرية، حول قرب الإعلان عن مشروع أردني إماراتي إسرائيلي كبير، لمقايضة الطاقة بالمياه، بينما لزم الناطقون الإعلاميون في عمّان وأبوظبي الصمت.
بحث وزير الموارد المائية للنظام االسوري، تمام رعد، مع وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل المزروعي، التعاون المشترك بالمياه والطاقة..
خصصت صحيفة "التايمز" الأربعاء، مقال رأي عن حروب المياه المحتملة، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط..
شهدت الكرة السودانية، الإثنين، حدثا طريفا قبيل انطلاق مباريات الدوري التأهيلي، كان بطله ملعب "واد مدني".
تستمر المخاوف من انهيار كامل في لبنان، بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية في البلاد، وسط انقطاعات في الكهرباء والماء ونسب بطالة عالية، ودون حكومة بعد اعتذار سعد الحريري عن تشكيلها على وقع خلافات مع رئيس البلاد عون..
المأساة الأكبر في مشكلة المياه أنها من نوعية المشاكل التي لا تفلح معها الحلول قصيرة الأمد، فهي دائما تراكمية. ولأن معظم الأنظمة العربية مشغولة بنظريات أمنية قصيرة الأمد، ومرتبطة بالشق العسكري والإعلامي فهي لم تولِ اهتماما يذكر في هذه القضية..
سلطت صحيفة "التايمز"، الضوء على احتجاجات شح المياه التي شهدتها مقاطعة خوزستان جنوب غرب إيران، وما أسمتها "ردود الفعل النادرة للمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي على الاحتجاجات"..
نفى الاحتلال الإسرائيلي، تورطه في أزمة سد النهضة، مشيرا إلى أنه "يقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف"، على حد زعمه.
تمسك إثيوبيا بأن إعلان المبادئ تضمن موافقة مصرية سودانية على إطلاق يد إثيوبيا في السد فغير صحيح، والصحيح هو أن مصر والسودان اعترفتا بحق إثيوبيا في بناء السد من أجل التنمية؛ بشرط احترام إثيوبيا التزاماتها في القانون الدولي للمياه. فتمسكت إثيوبيا بجزء يهمها في الإعلان وتجاهلت التزاماتها
الوضع جد خطير، وما زلنا نبحث في مصر عن رجل رشيد، فحتى قرار ضرب السد لن يجدي بعد الملء الثاني لما يترتب عليه من تدمير بالسودان الشقيق. ولو كان السيسي يريد ذلك لفعله والسد في مراحل إنشائه الأولى، ولكن التعمد في السكوت واضح وملموس، وليس أمام من بقي في قلبه ذرة حب لوطن إلا الاستيلاء على منطقة السد
لوّح وزير الموارد المائية العراقي، مهدي رشيد الحمداني، باللجوء إلى المجتمع الدولي والأمم المتحدة في حالة عدم التزام إيران بإطلاق الحصص المائية..
رفض تجمع "مجابهة التطبيع" الأردني صفقة شراء كمية مياه إضافية من المياه من الاحتلال الإسرائيلي.