هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتهت الجولة الخامسة من مفاوضات سد النهضة والأعمال مستمرة، والنظام المصري يبحث عن مبررات لا حلول، مبررات إعلامية يرضي بها الشعب أو بالأحرى يسكته ويكيد بها معارضيه، ولتذهب القضية إلى الجحيم وهو ما يستلزم حراكا شعبيا فاعلا لحل الأزمة
قدرت الأمم المتحدة عدد من يفتقرون إلى مرافق غسل الأيدي في المنطقة العربية بأكثر من 74 مليون شخص، ما يجعلهم في دائرة خطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد..
سادت حالة من الغضب لدى بعض قبائل الجنوب الليبي، جراء قطع المياه والكهرباء من قبل موالين للواء الليبي، خليفة حفتر وسط تهديدات من قبل أحد مشائخ هذه القبائل باللجوء إلى طلب الحماية الدولية، وهو ما أثار تساؤلات عن نتائج هذا الغضب وتأثيره على تواجد قوات حفتر في جنوب البلاد.
حذر خبير فلسطيني بارز، من التداعيات الخطيرة المترتبة على "سياسة التعطيش" التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق الأغوار الفلسطينية..
اللا شيء هو كل شيء بالنسبة لإثيوبيا، فعامل الوقت الذي يلعب عليه النظام المصري، هو نفس العامل الذي تراهن عليه إثيوبيا
تناول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال اجتماع في البيت الأبيض، الجمعة، مشكلة السباكة في البيوت الأمريكية التي تتسبب باستهلاك كميات إضافية من المياه.
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، الاثنين، أن 55 بالمئة من اليمنيين لا يحصلون على المياه النظيفة الصالحة للشرب..
هذا المأزق الوجودي قد تسبب فيه توقيع نظام الانقلاب على اتفاقية المبادئ مقابل الحصول على شرعية الاعتراف به أفريقيا في آذار/ مارس 2015.
إشكالية السيسي أبعد من عدم إمكانيته من تكوين رؤية، بل تمتد إلى النشأة، فالرجل منعدم الموهبة، ويظهر ذلك في ارتجاله أثناء الأحاديث أو الخطب التي يدلي بها
أعلنت منظمة "أوكسفام" للإغاثة الدولية، الثلاثاء، أن 15 مليون يمني (نحو نصف سكان البلاد)، يعانون من انقطاع حاد لإمدادات المياه، ما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض قاتلة..
أمريكا تلقت طلبا من إثيوبيا عام 1957م للقيام بدراسة شاملة لحوض النيل الأزرق وقت بناء السد العالي، وبالفعل بدأت الدراسات حول الموضوع والتي انتهت بتقديم تقريرا شاملا
سبب عدم استغرابي من سلوك رأس النظام وحكومته، هو الهدف الحقيقي الذي تم تصعيد السيسي إلى سدة الحكم من أجله
تحتاج مصر وبشكل عاجل إلى مؤتمر وطني شامل يضم ممثليين عن كل أطيافها السياسية والدينية، ليؤكد عودة الوحدة إلى المصريين إذ لا يمكن لشعب منقسم أن يواجه دولة موحدة، وليصدر هذا المؤتمر الوطني صوتا واحدا قويا في مواجهة هذا الخطر
هناك حلول.. ولكن تأكد من أمرين.. الأول: أن بداية أي حل سيكون بالتخلص من هذه العصابة التي خطفت مصر وسلمتها إلى أمم العالم لتنهش فيها بلا أي خجل. الثاني: أن هذه الحلول (أيا كانت) ستستغرق أعواما طوالا، وسوف يكون لها ضحايا وتضحيات لا يتخيلها أحد!
مع اقتراب تشغيل سد النهضة الإثيوبي ووصول المفاوضات بين مصر وإثيوبيا حوله إلى طريق مغلق، وما ينتج عن ذلك من كارثة وجودية لمصر، فإن الكيان الانقلابي في مصر بدأ بتوجيه إعلامه الفاسد نحو التنصل من المسؤولية..
قد اعترف السيسي بكارثية الأمر وبدا عاجزاً عن المواجهة، فلم يعد أمام الشعب المصري من سبيل سوى إسقاطه