هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعهدت عصابات الدراجات في نيوزيلندا بحماية المساجد وقت صلاة الجمعة، رغم أن وجودهم في العادة قد يعطي انطباعات معاكسا
تعرض إمام بارز لاعتداء في لندن، بعد مغادرته مسجدا استضاف لقاء حضره مسؤولون بريطانيون، بينهم وزير الداخلية، وشخصيات دينية تمثل مختلف الأديان في بريطانيا
كل هذا يؤكد أن تصنيف هذا النظام الانقلابي بأنه يمين متطرف هو تصنيف صحيح مئة في المئة، وعلى الشعب أن يرفع عن ذلك النظام الغطاء وتعريته ومقاومته بكل السبل
رغم أن الإرهاب لا يرتبط بدين أو عرق أو ثقافة، فإن التطرف العنيف على اختلاف مصادره، يعتمد في تبرير عمله الإرهابي، على تأويل متطرف للدين أو على فكر عنصري متطرف، يحرض على الكراهية والعداء للآخر، ولا يقبل بالتعايش والتسامح..
هجرة في حد ذاتها ليست المشكلة، لكنها تصبح مشكلة حين تفشل الثقافة الأوروبية الحديثة في صياغة خطاب اندماجي تجاه هؤلاء المهاجرين، اللهم إلا في الشرائح المثقفة التي تستطيع أن تستوعب هذه المعادلا
تنذر العديد من المنشورات الإسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي المؤيدة لمجزرة المسجدين في نيوزيلندا، وفق مختصين بخطورة تنامي التحريض الإسرائيلي ضد الفلسطينيين..
بدأت محاكمة برينتون تارنت (28 عاما) منفذ الهجوم الإرهابي على مسجدين في نيوزيلندا وقتله 50 مسلما السبت، بعد توجيه اتهام له بالقتل المباشر في هجوم بالأسلحة النارية..
وصل وفد تركي رفيع مكون من نائب الرئيس فؤاد أوقطاي ووزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو الأحد، إلى مدينة كرايست تشيرتش النيوزيلندية، لمتابعة تداعيات الهجوم الإرهابي على المسجدين..
نشرت وزارة الخارجية الفلسطينية السبت، الحصيلة الرسمية لعدد وهوية الضحايا الفلسطينيين، الذين قضوا في الهجوم الإرهابي على مسجدين بنيوزيلندا..
علق الرئيس الإيراني حسن روحاني الجمعة، على الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأوقع مئة شخص ما بين قتيل وجريح..
مرتكب مجزرة مسجد نيوزيلاندا؛ ارتكب جريمته بكل هدوء وثقة، بل وسعادة، وعلى وقع موسيقى القتل التي يعشقها.
السفاح قتل العزّل ولكن هناك من يلوم الضحية.. من هو؟
على وقع الهجمات الإرهابية التي نفذها المتطرف الأسترالي برينتون تارانت على مسجدين في نيوزلندا، وقت صلاة الجمعة اليوم، والتي أدت إلى مقتل 49 مسلما على الأقل وإصابة 48 آخرين، تصاعدت الدعوات لكبح جماح الخطاب المعادي للمسلمين في الغرب
حالةُ التّطبيع النّفسيّ هذه تتجلّى في ردود الفعل الشّعبيّة؛ التي لم تكن أحسن حالا من ردود الفعل الرسميّة على الجريمة المستمرّة
وعندما حدث هجوم المسجدين في نيوزلندا، والذي راح ضحيته حوالي خمسين مصليا، فلا يمكن أن ننتظر معاملة بالمثل، لا من قبل القادة العرب والمسلمين الذين كانوا في حالة تأثر بالغ، ولا من قبل القادة الغربيين الذين شاركوا في تشييع جنازة ضحايا حادث "شارلي إيبدو" في مظاهرة "كلنا شارلي إيبدو"!
لم يكن يجري في خلد الطالب المغربي "موسى بوراي" أن يكون بحثه عن مكان لركن سيارته قرب مسجد النور بمدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية، سببا في إنقاذ حياته من موت محقق.