هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
السبب الأعمق لإقصاء "الإسلاميين" من العائلة الديمقراطية ليس سببا اقتصاديا ولا سياسيا ولا مصلحيا (فكل هذه الأسباب هي أسباب سطحية وذات قدرة تفسيرية محدودة)، بل هو سبب أيديولوجي يخترق كل السرديات "المعلمنة" على اختلاف أطروحاتها: مقولة الاستثناء الإسلامي ذات الجذر الاستشراقي
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا باللغة العربية عن الصحفي السعودي الراحل جمال خاشقجي...
علقت صحيفة "واشنطن بوست" على أو مناظرة بين المرشحين لرئاسة الولايات المتحدة، الجمهوري الساعي لولاية ثانية، دونالد ترامب، وغيريمه الديمقراطي، جو بايدن..
من الضروري النظر الى باب الوسائل والآليات في إطار يحفظ جامعية الأمة واعتصامها بحكم هذا الفقه الذي يعتبر ذلك بابا مهما من أصول الفقه الحضاري والعمراني
فما هي طبيعة وخلفيات هذا الخلاف بين دعاة "التداول" والغنوشي وأنصاره؟ وهل المسألة مجرد خلاف على كيفيات إدارة شؤون الحركة، أم هو خلاف في الرؤى والتصورات والأهداف؟
أثارت تصريحات أطلقتها رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، غضبا واسعا في تركيا..
يحتاج البلد إلى نقاش جدي عميق ومؤسس، ولا نراه قد بدأ ببيان المئة في النهضة ولا بالقراءات التي تناولته أو توقعت آثاره. ودروس الديمقراطية يتقبلها ديمقراطيون من معلمين ديمقراطيين فقط لا غير..
المضطهدون العراقيّون هم أنصار الديمقراطيّة، وهم الحالمون بغد مليء بالعدل والمساوة بين المواطنين، فهل سيرونه، أم ستبقى طموحاتهم مجرّد أحلام ورديّة بعيدة المنال؟
لن نتوقف طويلا عند الغموض غير البناء إطلاقا، الذي يغلف مصير تشكيل الحكومة الجديدة؛ لأننا نفضل عدم التسرع في إطلاق الأحكام المسبقة ،خصوصا بعدما بدأت مظاهر مقلقة تخترق هذا الاستحقاق لجهة تغليب اللغة الطائفية على المعايير الإصلاحية التي ينتظرها الجميع..
طرح موضوع الإرهاب خارج مقاربة إصلاحية شاملة لن يكون إلا مجهودا عبثيا، لا دور له إلا تغذية الصراعات السياسية وتأمين محاور انتخابية لا يتجاوز دورها ضمان موقعٍ ما في إدارة التخلف والتبعية وإعادة إنتاج شروطهما الفكرية والموضوعية
قال الروائي الأمريكي بول أوستر، إن رئاسة دونالد ترامب تهديد للديمقراطية الأمريكية، وأضاف: "إننا منقسمون للغاية داخل البلاد، ويتملكنا نوع من الكراهية تجاه بعضنا البعض، ونبدو كأننا منقسمون إلى نصفين: من يحبون ترامب ومن يكرهونه"..
نتائج سيئة، أولها فقدان الثقة بين أحزاب يفترض فيها أن تعمل مع بعضها، لكن النتائج جاءت عكسية
أطلقت مؤسسة "مرسي للديمقراطية"، الجمعة، مبادرة لجائزة سنوية تحمل اسم عبد الله مرسي، النجل الأصغر للرئيس المصري الراحل محمد مرسي، من أجل "تحفيز شباب العالم على خدمة أوطانهم ومجتمعاتهم تحت مسمي (جائزة عبد الله مرسي للشباب)"...
قد تبدو الفكرة مثالية وصعبة، لكنها ممكنة بالأمل والعمل. مجرد محاولة جديدة، فاليأس أكثر خطورة من العقل الانهزامي والحسابات الواقعية. فالنظام العربي ينزلق بسرعة مخيفة من خطأ الفساد إلى خطيئة الخيانة العلنية، ولا بد من التحرك الشعبي حتى لا تلتحق الشعوب بخطايا الأنظمة
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقالا للكاتب والناشط السياسي، جورج مونبيوت، اتهم فيه حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون بالسعي لتعزيز سيطرتها على مفاصل القوة في البلاد، ما من شأنه تقويض الديمقراطية..
على هامش تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد، تتجلى حقيقة واضحة وبسيطة: لا يمكن إبرام عقد حكم لا يشارك فيه الإسلاميون..