هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حواس محمود يكتب: الجيوش العربية تتحول إلى قوى مساهمة في حروب أهلية طاحنة، إذْ عندما يصوّب الجندي بندقيته إلى رأس المواطن فمعنى ذلك احتراب داخلي، وبالتالي يضطر المواطن لحمل السلاح وتشكيل فصائل مسلحة مضادة للقمع السلطوي
يعاني المدنيون السودانيون في ظل استمرار الصراع المسلح بين الجيش وقوات الدعم السريع الذي اندلع في 15 نيسان/ أبريل الماضي.
الطرفان اتفقا على السماح لجميع المدنيين في السودان بمغادرة مناطق الأعمال القتالية والمحاصرة
بداية الأسبوع المقبل تكون حرب السودان أكملت شهرها الأول، وبغض النظر عن متى وكيف ستنتهي، فإن الأمر المؤكد أنه بعد الهزة العنيفة التي أحدثتها، والتدمير الممنهج الذي شهدته البلاد، فلن تعود الأمور إلى ما كانت عليه بتمنيات غير واقعية.
دعا طارق المجريسي، وهو زميل أول للسياسات في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، الدول الأوروبية للاستعداد لمساعدة تونس معتبرا أن رحيل سعيّد مسألة وقت
حث دبلوماسيون أمريكيون سابقون ومسؤولون حكوميون سابقون رئيس الولايات المتحدة جو بايدن على تعليق المساعدات الحكومة لتونس بشكل فوري بسبب تجاوزات الرئيس قيس سعيّد في علاقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان.
حذر تقرير سري إسرائيلي، من تسبب إصلاحات نتنياهو في جهاز القضاء، في تفكك الجيش..
قال مبعوث قائد الجيش السوداني في القاهرة نفع الله الحاج، الأربعاء، إن الجيش قبل مبادرة الهدنة السعودية الأمريكية وليس وساطة لحل النزاع.، مؤكدا أن اللقاء مع مبعوث قوات الدعم السريع سيكون عبر الوسطاء فقط.
شهدت الخرطوم الاثنين غارات جوية وانفجارات ورشقات نارية على الرغم من هدنة جديدة لمدة 72 ساعة وافق عليها الجيش وقوات الدعم السريع، فيما قالت الولايات المتحدة إن الوضع الميداني متقلب ما يصعّب استمرار عمليات إجلاء الرعايا..
يرى الخبير الدبلوماسي أليكس دي وال أن الأوضاع في السودان تسير نحو السيناريو الأسوأ.
تدعم السعودية قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان فيما تقف الإمارات إلى جانب محمد حمدان دقلو "حميدتي"، لكن اندلاع القتال فاجأ الرياض وأبوظبي..
بدأ مساء الأحد سريان هدنة إنسانية جديدة في السودان لمدة 72 ساعة، فيما حذرت الأمم المتحدة من انهيار الوضع الإنساني بسبب القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع الذي اندلع منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي..
هزت ضربات جوية وقصف مدفعي الخرطوم السبت مع دخول السودان أسبوعا ثالثا من القتال بين فصيلين عسكريين متناحرين رغم وقف إطلاق النار، فيما أعلن الجيش انتشار قوات شرطة من الاحتياطي المركزي بالتنسيق معه..
ويتمتع الجيش بتسليح ثقيل كما هو الحال مع القوات النظامية حول العالم ولذا يعتمد تكتيكات الهجوم والدفاع في تشكيلات نظامية
اشترط حميدتي وقف إطلاق النار من أجل الجلوس مع البرهان الذي أكد إصراره على دمج قوات الدعم السريع أو إزالتها بالقتال، فيما حذرت الأمم المتحدة من حرب شاملة..
قالت صحيفة "الغارديان" إن هناك العديد من الأطراف تسعى إلى استغلال الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع من أجل بسط نفوذها في السودان والتمتع بموارده.