هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه شخصيات مؤيدة لرئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، لتدشين "المؤسسة المصرية لحماية الدستور"، لرفض دعوات بعض السياسيين في البلاد لتعديل الدستور الحالي.
أدانت منظمة "هيومان رايتس مونيتور" (جهة حقوقية مستقلة) التوجهات التي تعدها أطراف في البرلمان المصري في الفترة الأخيرة، بشأن حظر النقاب في المؤسسات الحكومية والأماكن العامة، بالمخالفة للقواعد القانونية التي نص عليها الدستور المصري.
نشرت صحيفة "ميدل إيست آي" تقريرا حول الانتخابات الإيرانية ونتائجها، والصراع القائم بين مختلف التيارات التي تنافست على انتخابات مجلس الخبراء والبرلمان. كما تطرق التقرير إلى ما قد يكون السبب وراء الفوز العريض للإصلاحيين في طهران.
اعتقلت السلطات الموريتانية مسؤولا كبيرا في وزارة الداخلية، الجمعة، وذلك على خلفية فضيحة فساد مرتبطة بعقد مع شركة بريطانية، لتزويد البلاد ببطاقات التصويت في الانتخابات الماضية.
تخلص الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة من "صداع" الدستور، عندما تمكن من تمريره بغرفتي البرلمان، الأحد، دون "أضرار"، لكن السؤال الذي تطرحه الطبقة السياسية بالجزائر هو: دستور جديد وماذا بعد؟.
أفلم يقال إنّ ميثاق المصالحة الوطنية التي أسّسها رئيس الجمهورية فيها من الحكمة ما يجعلها صالحة لكل زمان ومكان؟ ولا مزايدة فيها لأحد على أحد إلا بحب الجزائر؟
وجهت منظمة العفو الدولية انتقادات شديدة للسلطة بالجزائر على خلفية سنها دستورا جديدا تقول المنظمة إنه يمثل "تعد على حقوق الإنسان".
خيب المجلس الدستوري الجزائري، وهو أعلى هيئة دستورية تصادق على كبرى وأهم القوانين بالجزائر، المعارضة السياسية بالبلاد، بإقراره تزكية دستور الرئيس بوتفليقة الذي أعلن عنه بداية شهر كانون الثاني/ يناير الجاري.
أعلنت "هيئة التشاور و المتابعة للمعارضة"، كبرى إئتلاف معارض بالجزائر، رسميا، رفضها مسودة الدستور الجديد الذي أعلنت عنه الرئاسة بالجزائر قبل أسبوعين.
لا تفتأ إكراهات الواقع تلجئ اتجاهات وحركات إسلامية إلى تكييف مشاريعها وبرامجها بما يجعلها متوافقة مع دساتير الدولة القومية الحديثة، وخاضعة لقوانينها النافذة، لأن تلك الاتجاهات اختارت العمل العلني ضمن الأطر المتاحة دستوريا وقانونيا.
يحتفل التونسيون، الخميس، في مدينة "سيدي بوزيد" (وسط)، بمرور خمسة أعوام على اندلاع ثورة "الياسمين" التي أوقد شراراتها بائع الخضار المتجول، محمد البوعزيزي، أواخر 2010، عندما أشعل النار بجسده، فسرعان ما قادت الحادثة إلى احتجاجات أطاحت بنظام الرئيس زين العابدين بن علي في الـ14 من كانون الثاني/ يناير 201
هدد نواب المعارضة بالبرلمان الجزائري، بالإستقالة الجماعية، من البرلمان، كواحد من الخيارات التي يجري بحثها لدى عرض الحكومة، مشروع الدستور الجديد على البرلمان، في الأيام المقبلة.
عمق إعلان السلطة بالجزائر عن وثيقة الدستور الجديد، الثلاثاء الماضي، الفجوة بينها وبين المعارضة التي رفضته جملة وتفصيلا، فهل سيكون دستور الجزائر الجديد، القشة التي تقصم ظهر البعير في بلد تتهدده المخاطر من كل جانب؟
كشف أحمد أويحيى، مدير ديوان الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، أن مشروع تعديل الدستور الجزائري الجديد، يسعى إلى اعتماد اللغة الأمازيغية لغة رسمية ثانية، وتقليص الولايات الرئاسية إلى ولايتين خمس سنوات لكل واحدة.
تتصاعد مطالب اعتماد فاتح السنة الأمازيغة عيدا وطنيا واعتباره يوم عطلة مؤدى عنها، مع اقتراب تخليد السنة في 13 كانون الثاني/ يناير، كما ينتظر أن يتم اختيار ملكة جمال الأمازيغ في دورتها الثالثة يوم 15 كانون الثاني/ يناير لسنة 2966 وفق التقويم الأمازيغي، بمدينة أكادير جنوب المغرب.
أثار إعلان الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، تكليف البرلمان بمهمة المصادقة على الدستور الجديد للبلاد، سخط أحزاب المعارضة، ومختصين بالقانون الدستوري وصفوا قرار بوتفليقة بـ"الانقلاب".