هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: في هذا اللقاء، بدا عبد الناصر كاذبا، جاهلا، ضئيلا، مرتبكا، مراوغا.. بينما كان الهضيبي عملاقا، فقيها، ألمعيا، واضحا، ناصحا أمينا..
سليم عزوز يكتب: وإن مسّ الفلسطينيين قرح من جراء النكبة فقد مسّ المصريين قرح مثله، فالاحتلال يدفع الشعور الوطني للمقاومة، فماذا إذا كان الحاكم وطنياً، يتحدث عن الوطن، والحرية، والرخاء؟!
أحمد عبد العزيز يكتب: بلغت "الوقاحة" بجمال عبد الناصر أن يحاول إقناع حسن العشماوي (كاتب المحاضر)، خلال حديث ثنائي بأنه الممثل "الحقيقي" لفكرة الإخوان المسلمين! ومن ثم يجب استبعاد كل الضباط المنتمين للإخوان المسلمين من عضوية "مجلس قيادة الثورة" بعد الإطاحة بالملك فاروق!
أحمد عبد العزيز يكتب: لا أدري ما رأي إخوان اليوم في رأي المستشار الهضيبي، لا سيما بعد أن عاشوا تجربة البشير في السودان الذي مكث في السلطة ثلاثين سنة، ثم كان من أمره ما كان، وها هو السودان يجني (اليوم) ثمرة استئثاره بالسلطة دما ودمارا وانقساما!
أحمد عبد العزيز يكتب: في هذا الجزء ما هو صادم من جانب جمال عبد الناصر، وما هو باعث على الاحترام والتقدير من جانب الإخوان المسلمين..
أحمد عبد العزيز يكتب: خلال المقتطفات التي سأنقلها هنا، من "محاضر" هذه الاجتماعات؛ ستقف على حقيقة ما اتفق عليه المجتمعون، وهي غير ما أعلنه عبد الناصر، وكتبه التاريخ.. كما أظنها كافية لرسم الشخصية "الحقيقية" لعبد الناصر، وطبيعة العلاقة التي كانت تربطه بزملائه..
أحمد عبد العزيز يكتب: في "مذكرات هارب" من الدروس التنظيمية والسياسية والتكتيكية ما غفلنا عنها، ولم نستفد منها في مناهضتنا للانقلاب، فكثير من وقائع الكتاب تكررت بحذافيرها منذ 25 يناير 2011، وحتى كتابة هذه السطور، وما تغير فيها إلا أسماء المرحلة!
هشام الحمامي يكتب: اختزل الأستاذ هيكل في سيرته جانبا كبيرا من مأساة مصر والعرب.. مكث فيها طويلا يقول لنا ولقرائه كم هو القمر مضيئا.. في حين كان ينبغي أن يسلط ولو وميضا واحدا من الضوء على الزجاج المحطم.. لكنه لم يفعل.
أصيبت شقيقة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وابنتها في حادث اصطدام سيارة برصيف المشاة في مدينة 6 أكتوبر.
هشام الحمامي يكتب: هكذا تُفهم الأمور كما هي، وكما ينبغي لها أن تُفهم وتكون.. لكنك في التجربة الناصرية لن تعرف استقلالا استراتيجيا حقيقيا.. ستعرف استقلالا فقط في خطابات الزعيم وأغاني المطربين..
أثارت انتقادات رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر في ذكرى ميلاده غضب الإعلامي والنائب مصطفى بكري.
هشام الحمامي يكتب: سارت الأحداث في الاتجاه الأسوأ.. اتجاه منح عبد الناصر "حق حرية التصرف"!! ليضاف خطأ أكبر إلى أشقائه الأشقياء من "كبائر" الأخطاء
استكثر على بلاده وشعبه نظاما سياسيا صلبا متماسكا قويا بذاته ومكوناته وأقوى من الأفراد، ويبقى بعد رحيله ولا يعتمد أبدا على الأشخاص في بقائه.. نظاما متكاملا تتعدد فيه المكونات السياسية لفكرة "السلطة" فيتحقق فيها وبها ذلك التوازن الضروري..
في حواره الأخير بقناة الجزيرة تحدث الرجل كثيرا عن الحركات الإسلامية وتجاربها التاريخية وعلاقاتها بباقي الأطراف من حولها القريبة منها والبعيدة، وعاب عليها فيما عاب سوء علاقاتها بــ"دول المركز"، وهو يقصد الغرب وحضارته وعواصمه الكبرى التي يتمركز فيها الفكر والسياسة..
بحسب الوثائق البريطانية: "لو استمر نجيب في السلطة، ربما كانت للشرق الأوسط منظمة دفاعية وفق مشروع أمريكي بريطاني مشترك"..
أكدت الكاتبة الصحفية، فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب المصري، عزمها تقديم مشروع قانون لمناقشته بالبرلمان، يمنع ويجرم ارتداء النقاب، كما وصفت الرئيس جمال عبد الناصر هو أعظم شخصية وأعظم زعيم في العالم، بعد الصحابي عمر بن الخطاب وإلى الآن.