هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الاستبداد الغاشم والاحتلال الغاصب ملة واحدة
نزار السهلي يكتب: نعرف أن الانتقام الوحشي من غزة، ينطلق من الرد على تطور أسلوب المقاومة فيها، وهو انتقام من تدمير غطرسة صهيونية متأصلة تصدت لها المقاومة في غزة، الأمر الذي جعلها بنظر أعدائها من صهاينة العرب ومن المشروع الاستعماري محل حقدٍ دفين ظهر بتلك المواقف التي نتابعها
قال المرشد الإيراني علي خامنئي إن صبر المسلمين وقوى المقاومة سوف ينفد إذا استمرت جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. فيما حذر نائب قائد الحرس الثوري من أن "موجة صدمة أخرى في الطريق إذا لم يضع الكيان حدا للفظائع في غزة"..
ساري عرابي يكتب: تبحث "إسرائيل" ومعها أمريكا عن الشروط الممكنة لعملية برّية تحقّق صورة الانتصار بأقلّ كلفة ممكنة، وما هو واضح أنه دخول متدحرج يسعى (ويا للمفارقة) إلى تقليص الفجوة، الفجوة مع المقاتل الذي لا يكاد يملك شيئا، تقليص الفجوة بمضاعفة الاستناد للقوّة..
يظهر مقطع الفيديو اللحظات الأولى لاقتحام الجدار الفاصل مع قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
قالت الأسيرة الإسرائيلية، إنه أجري لها عملية جراحية لمدة ثلاث ساعات، ويتم الاعتناء بها وتقديم العلاج لها.
أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقات صاروخية تجاه تل أبيب في الوقت الذي كان يشارك فيه وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع كابينت الحرب الإسرائيلي
تسببت صواريخ المقاومة الفلسطينية بتوقيف جلسة للكنيست هدد فيها نتنياهو بالقضاء على حركة حماس.
نقلت صحيفة لاكروا الفرنسية عن سكان في مدينة غزة إصرارهم على البقاء في منازلهم وعدم إخلاء المدينة باتجاه جنوب القطاع، رافضين الاستجابة لطلب جيش الاحتلال الإسرائيلي..
قاطع حديث المستوطنة سؤال للمذيع استنكر فيه كلمة إنسانية، لتعود المستوطنة وتؤكد أن معاملة المقاومة لجميع أسرى الاحتلال كانت إنسانية للغاية. وأضافت: "نعم إنسانية للغاية حافظوا علينا كانوا يقدمون لنا الناء عندما يشعرون بأننا مضغوطون"..
ممدوح الولي يكتب: شاركت غالبية الأنظمة العربية خاصة التي طبّعت مع إسرائيل، والتي في طريقها للتطبيع، في الحصار الحالي على غزة ومنع المياه والكهرباء والغذاء والدواء، وذلك بمنع أية مظاهر جماهيرية للتعبير عن رفضهم للعدوان الإسرائيلي على سكان غزة وقتل أكثر من 2600 منهم حتى الآن، والاكتفاء بمطالبة اجتماع وزراء الخارجية العرب الأخير، بمطالبة الطرفين المتحاربين بعدم التعرض للمدنيين.
هشام الحمامي يكتب: من رأى الدقة والبراعة التي تم بها التخطيط والتنفيذ لعملية "طوفان الأقصى"، لا يمكن إلا أن يرى أن من قام بهذا العمل لا يمكن إلا أن يكون على وعي تام بما ستسير عليه الأحداث بعدها، وإلى ما ستنتهي..
حسن أبو هنيّة يكتب: لم يكن هجوم المقاومة الفلسطينية في حقيقة الأمر مفاجئا، ولا يعدو حديث المفاجأة عن كونه تبريرا للفشل الذريع والهزيمة العسكرية المذلة للكيان الإسرائيلي، ونتيجة للغطرسة السياسية الصهيونية التي أعمت أبصارهم وأفقدتهم أي بصيرة عقب اتفاقات التطبيع واعتقادهم بحلول زمن تصفية القضية الفلسطينية..
رغم التدمير الواسع الذي يتعرض له قطاع غزة، فإن المرجح أن هناك دعما واسعا للمقاومة هناك..