هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصف محللان سياسيان من قطاع غزة الخطوة المصرية بإنشاء منطقة عازلة على طول حدود غزة بـ"المشروع الإسرائيلي الهادف لتصفية المقاومة وشل قدرتها العسكرية في مواجهة العدو الإسرائيلي" في أي عدوان قادم، وإبعاد "حماس" كاملا عن المشهد السياسي.
شهران مرا على إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل برعاية مصرية، دون أن تبدأ أولى خطوات عملية إعمار قطاع غزة، وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد الوضع الميداني، حسبما يرى مراقبون فلسطينيون.
قال مفتي سوريا الشيخ أحمد بدر الدين حسون في كلمته خلال مؤتمر علماء المقاومة إن سوريا "تقاوم من أجل حماية دمشق وطرابلس واليمن"، مشددا أن الدين "ليس له علاقة بما يحصل حاليا".
يما كان العدو الصهيوني يبدأ الإجراءات القانونية لتقسيم المسجد الأقصى بين اليهود والمسلمين ويخوض أبناء فلسطين نضالا يوميا ضد المستوطنين والجنود الصهاينة، شهدت العاصمة اللبنانية (بيروت) في اليومين الماضيين اجتماع الهيئة التأسيسية لاتحاد علماء المقاومة
اعترف جنرال عسكري إسرائيلي، بفشل جيش الاحتلال في تحقيق أهدافه خلال حربه الأخيرة على قطاع غزة أمام المقاومة الفلسطينية ذات القدرات العسكرية "المحدودة".
فيما يمثل تواصلاً للاعترافات الإسرائيلية ببسالة المقاومة التي أظهرتها حركة "حماس" خلال الحرب الأخيرة على غزة، قال جنرال إسرائيلي يمني متطرف إنه على الرغم من أن حركة حماس تعتبر تنظيماً "صغيراً وذات قدرات عسكرية محدودة إلا أن إسرائيل فشلت في تحقيق تقدم يذكر في الحملة البرية على القطاع.
أشاد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، بصمود المقاومة الفلسطينية وأهالي غزة والضفة الغربية في مواجهة الكيان الإسرائيلي، معتبرا أن "النصر المؤزر الذي حققته المقاومة في حرب الـ51 يوما تحقق بفضل التمسك بالثوابت الفلسطينية والتضحية في مواجهة الأطماع الصهيونية".
في الوقت الذي اتهمت فيه الولايات المتحدة حركة حماس، بأنها هي من بدأت بكسر الهدنة مع إسرائيل، وحمّلتها مسؤولية العدوان الصهيوني - الجرف الصامد- منتصف أوائل يوليو/تموز الماضي، وأعطت إسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وفيما تفعله من عنفٍ وتدمير ضد المقاومة والسكان بشكلٍ عام، فهي تدعو الآن إسرائيل...
"منذ الأيام الأولى للثورة شارك في معظم الفعاليات والنشاطات المناهضة للنظام السوري قبل أن يؤمن بضرورة حمل السلاح بعد مرور أشهر قليلة على انطلاق الثورة".
الأحداث الجارية في المنطقة العربية تصيب أتباع إيران من العرب، بادعاءاتهم الفكرية المتعددة، بقدر عال من الارتباك والحيرة، خاصة في التدليل على المبادئ المدعاة بالمحور الإيراني، فقد جسّد هؤلاء مبادئ معاداة الاستعمار في إيران بصورة نهائية كما جعلوا من أحد توابعها وهو حزب الله المعيار الوحيد لمقاومة الكيان الصهيوني، ومن هذا المحور أفاضوا على العالم الخارجي (أي كل ما هو خارج المحور) بالمعاني، فمن هذا المحور تُستمد شرعية الانتساب لشعارات المقاومة والعداء للاستعمار، وهذا المحور مطلق في ذاته، يشير إلى نفسه، ولا يخضع إلى مبادئه المزعومة كمرجعية، بل هو مرجعية ذاته ومرجعية المبادئ، على نحو قارب نموذج العجل المقدس الذي أشرنا إليه في مقالة سابقة، وبالتالي فليس مهمًا أن تقاوم الاستعمار على الحقيقة، ولكن المهم: ما هي علاقتك بهذا المحور.
أمنيات وأهداف إسرائيلية، يحاول الاحتلال تكرارها في كافة المحافل الدولية من أجل تهيئة رأي عام عالمي تمهيدا لنزع الشرعية عن سلاح المقاومة، فهو الوحيد السلاح الذي تمكن على بساطته من ردع إسرائيل ولجمها عن المضي في عدوانها، فهل ما عجز عنه الإسرائيليون بالحرب يمكن أن يتحقق بالمفاوضات؟.
لا أحد يعلم خبايا المفاوضات غير المباشرة الدائرة بين الفلسطينيين والاسرائيليين فى القاهرة، ولا نعلم تفاصيل اتفاق التهدئة، وهل أخذت المقاومة بالفعل، الضمانات التى طلبتها كشرط لقبول وقف اطلاق النار؟ وما هى هذه الضمانات؟ وهل التزم بها باقى الاطراف ام أنهم راوغوا كالمعتاد؟
أكد نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء غلام علي رشيد بأن بعض القادة العسكريين الإيرانيين يقدمون في الوقت الحاضر الدعم الاستشاري للعراق وجيشه ولحزب الله اللبناني والمقاومة الفلسطينية. وفق وكالة أنباء "فارس" الإيرانية.
تعتزم قناة الجزيرة الفضائية بث فيلم وثائقي يوم الخميس، يكشف لأول مرة حالة الرعب التي يعيشها الإسرائيليون من صواريخ المقاومة الفلسطينية.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، خالد مشعل، أن حركته "لن تقبل بنزع سلاح المقاومة، أو وضعه للتفاوض".
قال المتحدث الرسمي باسم جماعة "ناطوري كارتا" الحاخام "يسرائيل ديفد وايس"، إن ما ارتكبه الاحتلال الصهيوني في عدوانه الأخير على قطاع غزة "كارثة ونكبة".