هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صادق أبو عامر يكتب: تطرح وثيقة "الاستراتيجية الوطنية" مساراتٍ للتغلّب على التحدّيات الكبرى التي تواجه الفلسطينيين، على الصعيد الوطني وحتّى على الصعيدين العربي والدولي، في ضوء مساعي دولة الاحتلال وحلفائها تصفية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، والقفز على تطلّعاته إلى الحرية والاستقلال والعودة
موجة الهجمات الفلسطينية بدات رسميا في آذار/ مارس 2022، زمن حكومتي نفتالي بينيت ويائير لابيد
عندما عاد الفعل الانتفاضي هذه المرّة، عاد بحركية عالية، بسبب توفر أدوات قتال جديدة لم تكن متوفرة أو شائعة التداول في سنوات انتفاضة 1987 الأولى..
قوات الاحتلال نفذت عددا من عمليات الاغتيال طالت مقاومين فلسطينيين شمال الضفة خلال الأيام والأسابيع الماضية..
قالت مصادر إن أوامر صدرت لجهازي الأمن الوقائي والمخابرات لإنهاء ظاهرة المقاومة في مدينة نابلس..
الصحيفة قالت إن التنسيق بين الفصائل يمهد الطريق لعودة الصراع الشامل والمفتوح مع إسرائيل، مع تلاشي تأثير السلطة الفلسطينية..
علامات استفهام باتت ترسم حول نتائج قمة العقبة التي هدفت إلى وقف المقاومة في الضفة الغربية، حيث يتوقع يوني بن مناحيم الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، فشلها.
أكد مسؤولون إسرائيليون أمنيون أن إقرار القانون سيؤدي إلى مواجهات فلسطينية وهجمات انتقامية، وبالتالي فإن الشبان الفلسطينيين الذين ما زالوا يجلسون جانبا سيدخلون موجة العمليات المسلحة، لاسيما أولئك الذين لم يشاركوا فيها من قبل.
محمود النجار يكتب: على السلطة الفلسطينية أن تفهم بأن اتفاقية أوسلو لم تعد موجودة إلا في الخيال، وأن الوصول إلى حلول ترضي الفلسطينيين ضرب من العبث، وأن الحل الأمثل يكمن في أن تترك السلطة الشباب الفلسطيني يقوم بدوره في مقارعة الاحتلال، وألا تتعاون مع الأخير في محاولة لسد الطريق على المقاومة
ساري عرابي يكتب: هذه العوامل كلّها لا تدفع نحو اليأس، بل تجلّي حقيقة المقاومة هذه بما يبرز قيمتها، من حيثيتين، الأولى أنّها تعمل وتجري وتكيّف نفسها في ظرف معقد كهذا، والثانية أنّها بالرغم من كلّ ذلك مستمرّة منذ بضع سنوات، لم تتوقف، وإنما تعيد تجديد نفسها..
منير شفيق يكتب: ثمة حالة ثالثة متعدّدة الأوجه والتوجهات والتكتلات بينها قاسم مشترك، يتمثل في تخطي ما هو قائم من خلال السعي لإعادة بناء م.ت.ف. وذلك بتوفير بعض الشروط، منها الحشد الواسع من النخب، وفرض عقد مؤتمر وطني ينبثق عنه مجلس وطني..
التصعيد المتزايد في الأسابيع الأخيرة في الساحة الفلسطينية يجسّد جوانب تعكس عمليات عميقة لدى الفلسطينيين، تتمثل بتقديم لمحة عن سيناريوهات الرعب المحتملة، قد تتحقق في المستقبل القريب.
ليس من السهل فلسطينيا وصول المقاومة لنفس الحالة التي وصلت إليها المقاومة اللبنانية. لا يوجد ظهير داعم خطوطه مفتوحة للمقاومة، وبالتالي لا تمتلك المقاومة في غزة إلى الآن أسلحة رادعة،
محسن محمد صالح يكتب: ستستمر محاولة هذه الأطراف في النّفخ في مسار التسوية والتطبيع، ومحاولة قطع الطريق على العمل المقاوم، واستفراد الصهاينة بمحاولة إغلاق الملف الفلسطيني
الحقيقة التي بات كل مسؤول صهيوني يدركها أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم ولن يرفع الراية البيضاء ولن يسمح للعابثين بأمنه وكرامته أن يتسيدوا الموقف
مع هذه السياسة الإرهابية، لم يعد ثمّة مجال لالتزام الشعب الفلسطيني بالمقاومة الشعبية السلمية، فلقد اندلعت شرارات المقاومة المسلّحة لتشمل كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما لا يسمح لا للسلطة ولا لأيّ أطراف من أن تنجح في احتواء المقاومة.