هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، عن تعليمات أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لعناصره خشية استهدافهم من قبل المقاومة الفلسطينية..
أكدت المقاومة الفلسطينية، أن استمرارها في إطلاق الصواريخ والقذائف صوب المستوطنات والمدن الفلسطينية المحتلة، هي رسالة قوة وهزيمة للاحتلال الإسرائيلي، مشددة في تصريح لـ"عربي21"، على أن "الآتي أكبر".
أمام هذه اللوحة الثورية الوطنية الاستثنائية، يحق للشعب الفلسطيني أن يستبدل ذكرى إحياء النكبة الأليمة بإعلان العاشر من أيار/ مايو 2021 يوماً احتفالياً بانطلاق مرحلة التحرير والعودة
تأتي أهمية المواجهة الراهنة من القدس إلى غزّة في ظرف انسداد تاريخي، حشر الفلسطينيين في متاهة لا يكادون يراوحون أماكنهم فيها، وقد تبدّت في هذا الانسداد، مؤامرة تصفوية تكاد تجهز على القضيّة الفلسطينية، متعزّزة بتخندق رسمي عربي في الصفّ الإسرائيلي
من كان يتوقع أن تنتفض فلسطين، كل فلسطين، بهذه الطريقة الموحدة والفعالة؟ انهارت كل تلك الحواجز التي اشتغلت عليها المخابرات الإسرائيلية منذ عشرات السنين
لم يسبق لإسرائيل أن تعرضت لمثل هذه الإهانة في تاريخها، ولا حتى أثناء معظم حروبها مع الجيوش العربية النظامية، فربما قد حان الوقت لإهانات أكبر..
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، سلسلة من الغارات استهدفت منازل وشققا سكنية ومواقع وأراضي زراعية في مناطق متفرقة من مدينة غزة وبلدتي جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع..
قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، إن حصيلة القتلى الإسرائيليين، جراء قصف صواريخ المقاومة على الأراضي المحتلة، بلغت 10 قتلى ومئات المصابين، بين 50 حالة حرجة.
إذا كان هناك من درس مستخلص مما يجري في فلسطين، فهو أن الرهان على تحقيق تفاهمات مع إسرائيل، تحت أي مسمى، لا يعدو أن يكون ضربا من الطوباوية والمثالية ليس إلا
كلما تجددت المواجهة بين الشعب الفلسطيني والاحتلال الصهيوني، يعود خطاب توجيه اللوم والإدانة، لأي شكل من أشكال العنف الصادر من طرف فلسطيني
هذه الحرب كان الكيان الصهيوني يُعدّ لها منذ فشله في حرب 2014
أظهر مقطع مصور، هروب قائد المنطقة الجنوبية بجيش الاحتلال الإسرائيلي، مع انطلاق صفارات الإنذار.
المقاومة اليوم - لأول مرة - تنتقل من مربع الدفاع إلى مربع الهجوم..
ثمة من يطعن فلسطين والأمة بنصال مسمومة وسلوك وقح تجاوز كل الحدود
وثّق مستوطنون دمارا واسعا طال منازلهم في مدينة عسقلان المحتلة، شمالي قطاع غزة، جراء صواريخ المقاومة الفلسطينية..