هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست؛ من أن نجاح الاحتلال الإسرائيلي في إقناع الرئيس الأمريكي جو بايدن، في شطب وكالة "الأونروا"، هو إنهاء للاعتراف على خمسة ملايين لاجئ فلسطيني.
قالت مديرة قسم البرامج في منظمة هيومن رايتس ووتش، ساري باشي، إنه يجب السماح للاجئين الفلسطيين بالعودة إلى ديارهم، كما دعت المجتمع الدولي لمحاربة التهجير القسري الذي تقوم به قوات الاحتلال في غزة.
نزار السهلي يكتب: وقف التمويل يتسبب بالضرر المباشر للفلسطينيين، ولا يقف عند حدود وقف المساهمة المالية، بقدر الضغط على تفكيك النسيج الاجتماعي الفلسطيني
ظهرت حملة تدعو إلى طرد اللاجئين السوريين من مصر مجددا، عبر حسابات مرتبطة بالنظام المصري..
هشام عبد الحميد يكتب: الفيلم يجسد معاناة الإنسان الفلسطيني بعد النكبة، بعد عشر سنين من ضياع وتشرذم الفلسطينيين، وتحويلهم إلى مجرد لاجئين لا حول لهم ولا قوة في مخيمات وسط قسوة الطبيعة وتقلباتها..
أثار توقيع غاري لينكر رسالة تدعو السياسيين البريطانيين للتفكير بخطة بديلة عن تلك الخاصة بترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ثم اشتباكه مع وزراء ونواب من المحافظين عبر منصة إكس؛ الجدل مجددا حول قواعد الحياد في بي بي سي، وخصوصا مع ترشيح رئيس جديد للهيئة
ستبدأ ألمانيا بتغيير سياسة المساعدات المالية للمهاجرين، وستسرع دراسة طلبات الهجرة وتعزيز الرقابة على الحدود للحد من وصول المهاجرين
قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية "التقارير بشأن ضغوط دولية على مصر ل'قبول' لاجئين فلسطينيين تثير القلق
تعرض سوريون يومي الخميس والجمعة في لبنان لاعتداءت وحملات عنصرية، بعد حادث سير بين لبنانيين تطور إلى شجار قبل أن يتحول الأمر ضد السوريين وتتدخل أحزاب سياسية لتجديد مطالباتها بترحيلهم..
هاني بشر يكتب: ما الذي يمنع الدول العربية من الاتفاق على سياسة موحدة للاجئين العرب من الدول العربية المختلفة بما لا يضر بمصلحة أي دولة؟ إن رحلة المعاناة التي يمر بها اللاجئون العرب في كثير من الدول العربية مردها بالأساس إلى أنهم يعاملون معاملة قانونية كما لو كانت دولهم مستقرة وليست دول حروب ونزاعات..
حازم عيّاد يكتب: الاضطرابات داخل الأراضي السورية والموقف الأمريكي الغامض برز بشكل واضح في خطاب الملك عبد الله الثاني أمام الجمعية العامة؛ ففي خطابه حذر عبد الله الثاني من إمكانية تطور قواعد الاشتباك على الحدود الشمالية إلى مواجهة شاملة بالقول: سنحمي بلدنا من أي تهديدات مستقبلية تمس أمننا الوطني جراء الأزمة السورية.
إسماعيل ياشا يكتب: الحكومة التركية أخطأت في بداية الموجة حين قالت إن اللاجئين السوريين سوف يعودون إلى بلادهم، كما بدت وكأنها تحاول إرضاء العنصريين، وهذا الموقف الضعيف شجع العنصريين وأظهر الخطاب العنصري وكأنه طلب شعبي مشروع. ولتصحيح ذاك الخطأ، يجب أن تعلن الحكومة بلهجة صارمة أن السياح واللاجئين في حماية القانون التركي وأن أي اعتداء عليهم يعتبر تمردا على الدولة التركية وأمنها القومي
غازي دحمان يكتب: في فترات سابقة، جرى الحديث عن عمليات استبدال للسوريين، عبر المجيء بأناس آخرين، وفي الأغلب أتباع إيران، للحلول مكان أبناء البلد، وربما اشتغلت إيران بالفعل على هذه الاستراتيجية، لكن يبدو أنها في طريقها للفشل، فسوريا الطاردة لأبنائها لن تستطيع جذب الآخرين؛ لأن الأسباب التي طردت أولئك، هي التي تقف حائلا أمام جذب الآخرين، حتى لو كانوا من الفقراء والمعدمين في باكستان وأفغانستان.
ياسر عبد العزيز يكتب: إن لم تتحرك الحكومة التركية بشكل أكبر، وعلى مستوى تخصصي أدق، فإن الأمور ستذهب إلى ما لا يحمد عقباه، فلا يكفي خطاب من رئيس الجمهورية يتوعد فيه ويطمئن، في وقت وأجهزته التنفيذية لا تقدر الخطر بقدره
ماجد عزام يكتب: يتعرض اللاجئون الإريتريون والأفارقة عموماً لمعاملة مجحفة وظالمة، بينما تقول منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية إنها عنصرية بامتياز، حيث تضعهم حكومة نتنياهو أمام ثلاثة خيارات صعبة ومناقضة للقانون الدولي، وهي العودة إلى بلادهم حيث نظامها الاستبدادي الذي حوّل البلاد إلى نسخة ثانية من كوريا الشمالية، أو القبول باللجوء وضد إرادتهم إلى دولة ثالثة أفريقية غالباً، أو البقاء في السجون والمعتقلات الإسرائيلية