هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبّر رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتيه الاثنين عن تخوفه من إقدام إسرائيل على نقل معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، وذلك بعد قرابة أربعة شهور علن الحرب الدائرة بين الدولة العبرية وحركة حماس.
أجرى وفد من البرلمانيين الفرنسيين، زيارة إلى الجانب المصري من معبر رفح الحدودي، مطالبين "بوقف إطلاق النار لبدء المفاوضات التي يجب أن تشمل بسرعة خروج القوات الإسرائيلية وإنهاء الحصار المفروض على هذه الأراضي الفلسطينية"، وفقا لبيان صدر باسمهم..
مسافرون فلسطينيون قالوا لـ"عربي21"؛ إنهم اضطروا إلى دفع مبالغ كبيرة نقدا وبالعملة الصعبة، مقابل تسهيل مرورهم من معبر رفح.
تواجه السلطات المصرية اتهامات بممارسة الابتزاز وأخذ رشى مقابل السماح بخروج سكان غزة أو دخول المساعدات للقطاع.
تولى رئيس الوزراء التركي الأسبق أحمد داود أوغلو، زمام مبادرة تشكيل وفد يضم رؤساء وزراء سابقين ووزراء وقادة رأي للتوجه إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، مطالبا مصر بمنحهم إذنا للعبور فقط دون تولي مسؤولية سلامتهم..
أحزاب وشخصيات مصرية يصدرون بيان يعلنون فيه رفضهم غلق معبر رفح واستبداله بمعبر كرم أبو سالم يعد تقديم الاتحاد الأوروبي هذا المقترح للحكومة المصرية
دعا حسن نافعة الحكومة المصرية، إلى التحقيق في ابتزاز الفلسطينيين المغادرين لمعبر رفح..
شريف أيمن يكتب:عقد السيسي مقارنة بين جوع قهري بقوة غاشمة ومجرمة ومحتلة، وجوع ناشئ من خلل إداري في أولويات الإنفاق، وانحراف واسع في عدالة توزيع الثروات، وفساد إداري أيضا، وربما يكون الصواب الوحيد في كلامه أنه قارن بين نظامه ونظام الاحتلال، إذ إن الاحتلال لا يريد الخير للشعب المحتل..
كشف عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن استمرار الإتاوات المفروضة من قبل شخصيات وجهات مصرية على أهالي غزة الراغبين في الخروج من معبر رفح..
تتنامى مشاهد البؤس والألم، هنا، وفق ما رصدته "عربي21" من صور ومقاطع انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي، في الأيام القليلة الجارية، حيث ساءت أحوال الطقس، وتضاعفت المعاناة؛ وبات الأغلب يُردّد: "ما يحصل غير منطقي، لا يوجد في غزة مدارس ولا أي من مقومات الحياة، فقدنا كل شيء؛ ليفتحوا لنا المعابر".
فنان مصري يرد على تصريحات السيسي التي أدلى بها أمس والتي أكد فيها أن معبر رفح مفتوح وأن إسرائيل التي ترفض دخول المساعدات
ضجت مواقع التواصل الاجتماعية في تركيا خلال الأيام الأخيرة بالمطالبات برفع الحصار عن غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، ضمن حملة شهدت مشاركة واسعة من سياسيين وإعلاميين وناشطين أتراك لتسليط الضوء على المجاعة والمعاناة في القطاع.
خرجت مظاهرة حاشدة أمام السفارة المصرية في العاصمة الأردنية عمان، للضغط على الحكومة المصرية لفتح معبر رفح مع قطاع غزة؛ مرددين هتافات من قبيل: "مصر تشارك بالحصار.. يا للعار يا للعار" و"تسكير المعبر أكبر عار".
انطلقت وقفة احتجاجية أمام مبنى القنصلية المصرية بمنطقة بيبك في مدينة إسطنبول التركية، لمطالبة النظام المصري بفتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة بشكل كامل..
ذكر تقرير لهيئة البث العبرية، ، "أن إسرائيل تغض الطرف حاليا عن تهرب مصر من دفع 30 مليون دولار كمستحقات لاتفاقية الغار بسبب الدور الحاسم الذي لعبته مصر في الحرب".
يواجه النظام المصري اتهامات بالمشاركة في حصار قطاع غزة عبر إغلاق معبر رفح.