هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتبت غادة السمان: حصل الشاعر نزار قباني على "الجنسية اللبنانية" بعد طول معاناة في حقل تجديد "بطاقة الإقامة" في بيروت وتأسيس "دار نشر" فيها.
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية مقالا حمل انتقادات كبيرة للدبلوماسية الفرنسية في عهد الرئيس فرنسوا هولاند، على خلفية إهمالها قيم حقوق الإنسان، بعد أن أقامت علاقات متينة مع دول مثل مصر والسعودية والإمارات والصين، دون أن تضغط على هذه الدول لاحترام حقوق الإنسان، وفق الصحيفة.
كتب فيصل القاسم: لماذا فشل الكثير من المعارضات العربية في التصدي للأنظمة الفاشية التي ثارت عليها الشعوب؟ لماذا لم تستطع قيادة الثورات وتنظيم صفوف الشعوب الثائرة كي تنجز تطلعاتها وأحلامها في وقت أقصر، بدلاً من تركها تواجه أعتى الترسانات العسكرية الوحشية وحدها كما في سوريا وغيرها؟
سعيدٌ هذا اليوم؛ لأنني أضمرت في نفسي أن أكتب عن أشخاص أحببتهم في الله، واعتقدت أنهم أفضل مجموعة بشرية تكوَّنت في وقت متقارب، وأحدثت إنجازاً لا نظير له في التاريخ الإنساني.
كتب غلين غرينوالد: طبعاً، من الصعب للغاية اختيار أكثر جولات الدعاية الإعلامية الأمريكية تضليلاً للرأي العام، ولكن إذا اضطررنا إلى ذلك، فلعل المرشح الممتاز لذلك هو تغطية التظاهرات التي جرت في ميدان التحرير في مصر في فبراير من عام 2011.
كتب الباحث في جامعة كامبريدج البريطانية خوسيه مارتينيز أن الأردن قد يبدو واحة من الاستقرار في الشرق الأوسط، لكن سكانه في يعيشون حالة من القلق مما يضع تحديات أمام الملك عبدالله الثاني، ويشكل في وضعه الهش الحالي خطرا على المصالح الأمريكية.
يكتب الكاتب الساخر جعفر عباس عن أجهزة قراءة الأفكار وكيف يمكن استغلالها من قبل الأنظمة الديكتاتورية لملاحقة مواطنيها
"لم تحضر مصر في عناوين الأخبار العالمية، لكن المصريين أنفسهم لا يزالون يصنعون أخبارا، فالقمع ضد الإخوان المسلمين الذي بدأ بعد الانقلاب الذي أطاح بنظام الرئيس محمد مرسي في تموز/ يوليو الماضي ظل متواصلا حتى نهاية عام 2013".
كتبت لي قارئة تلومني، وبحدة، على أسلوبي الجاف في توجيه النقد، للحكومة وللغير، في مقالاتي! وطالبتني، بحزم، أن أكون اكثر حكمة في المخاطبة، وأن أخذ بيد المخالفين