الهجوم على الشيخ يوسف القرضاوي ليس وليد الربيع العربي، ولا الانقلاب الدموي في مصر. إنه قديم، قدم كراهية التصهين ورموزه للدين والحرية وفلسطين
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie