هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت حركة "صحفيون ضد الانقلاب" عن ارتفاع عدد الانتهاكات التي تعرضت لها حريات الصحافة والإعلام في مصر، منذ الثالث من تموز/ يوليو 2013 وحتى الثالث من شباط/ فبراير الحالي، إلى أكثر من 500 انتهاك، وهو رقم لم تسجله الصحافة المصرية على مر تاريخها، بحسب بيان للحركة حصلت موقع "عربي 21 " على نسخة منه.
ووصف الكاتب الإسرائيلي جدعون ليفي في مقاله الخميس في الصحيفة، نشرة الأخبار المركزية على القناة الثانية بأنها "مخصصة لليهود فقط"، منتقداً تعاطيها مع خبر انفجار أنبوبة الغاز في عكا، والذي أودى بحياة خمسة أشخاص عرب.
بعيدا عن حمية الصراع السياسي في مصر، وسباق انتخابات الرئاسة الذي بدأت بوادره تلوح فى الأفق، أشعل فيروس "إنفلونزا الخنازير" مؤخرا، معركة اتهامات متبادلة بين وسائل الإعلام من جهة، ووزارة الصحة من جهة أخرى.
لم يرتسم المشهد الإعلامي في الجزائر، على مقربة من انتخابات الرئاسة المقررة يوم 17 نيسان/ ابريل المقبل؛ على صورة ثابتة، حيث يسود ارتباك وتخبط ملحوظين في عمل الصحف والقنوات الخاصة، بسبب الضبابية المحيطة بالمشهد السياسي.
خلص تقرير حول ضعف وسائل الإعلام الأردنية إلى أن غالبية الصحف ووسائل الإعلام المحلية مرتبطة بالأجهزة الأمنية على عدة مستويات مما يعيق صناعة الصحافة ويؤثر سلبا على تسويق الرواية الرسمية الأردنية.
التلفيق علم، وليس "فكاكة"، وحتى في مجال التلفيق فشل الانقلابيون في مصر!
كشف تقرير برلماني أعدته لجنة استطلاعية جملة من الاختلالات والتجاوزات التي ترزح تحتها تسع قنوات تلفزية تشكل قطب الإعلام العمومي في المغرب.
أسفر الاحتفال بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير 2011 (السبت 25كانون الثاني/ يناير 2014) عن ارتقاء نحو 57 مصريا إلى السماء، شهداء بإذن الله، تعامل الإعلام المصري معهم على أنهم مجرد أرقام، بل تجاهل الإشارة إليهم، ومارس التعتيم الكامل بحقهم.
أكد خبراء أن هناك تقصيرا في مجال الاهتمام بالهوية في المغرب، على مستوى صناعة الفيلم الوثائقي.
أعلنت مجموعة "أنصار بيت المقدس" مسؤوليتها عن أربع تفجيرات استهدفت العاصمة المصرية القاهرة، ودعت المسلمين في مصر إلى الابتعاد عن المقار الأمنية ومراكز الشرطة.
يبدو ان فرحة الإعلام المصري باعتقال أحد الإخوان بتهمة تفجير "المنصورة" لم تدم طويلا، فبعد اعتقال الدكتور حسن رضا بتهمة التفجير، عاودت السلطات الأمنية وأفرجت عنه على اعتبار أن اعتقاله خطأ غير مقصود.
كي نفهم سلوك المحطات الفضائية بمصر وسياساتها المؤيدة للانقلاب لا بد من الإشارة لملكية أبرز المحطات المصرية. وبشكل عام، يسيطر على الإعلام الخاص في مصر رجال أعمال مرتبطون بحقبة حسني مبارك والحزب الوطني المنحل، وكثير منهم وجهت إليه اتهامات بعد ثورة يناير بالمشاركة بالفساد أو التحريض على قتل المتظاهرين.
كنت قد ذكرت يوم الأحد الماضى (17/11) أننى سوف أشارك فى مؤتمر حول حركات الإسلام السياسى، يعقد فى عمان. وتعمدت الإعلان عن ذلك. رغم إدراكى أن ترؤسى إحدى جلسات المؤتمر ليس خبرا يستحق الذكر
لم يقتصر هجوم وسائل الإعلام على ما يطلقه العاملون بها من انتقادات ضد الحكومة، إذ أفردت لنشطاء سياسيين غير راضين عن الأداء الأمني في مواجهة أنصار مرسي.
ليس من شك أن (الإعلام الجديد) حدث غير اعتيادي في مجال ثورة الاتصال والثورة المعلوماتية. في تقديري أن الإعلام الجديد انتزع الكلمة والمعلومة بوصفها (قوة)، من أيدي النخب السياسية والاقتصادية، ووضعها في يد الشعب