هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الاتحاد الاوروبي لعقد اجتماع طارىء لوزراء الخارجية الجمعة المقبل، لتزويد المقاتلين الأكراد في العراق بالأسلحة وإقامة جسر جوي لنقل المساعدات الإنسانية إلى العراق، للتصدي لتقدم مقاتلي الدولة الإسلامية.
قرر الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، إرسال أسلحة إلى أكراد العراق، الذين يحاربون تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش)، وذلك في غضون "الساعات المقبلة".
وصفت هيئة علماء المسلمين في العراق القرار الأمريكي بتوجيه ضربات جوية في شمال العراق، تحت ذريعة مساعدة وحماية الأقليات، بأنه تطور خطير وبداية لمتغيرات سيئة، وباب لتدخل عسكري وإعادة انتشار جديد لقوات الاحتلال الأمريكية وفقا لما أسمته بـ "اتفاقية الإذعان".
قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم الأحد، إن "العراق بحاجة إلى حكومة وحدة وطنية تشمل جميع مكوناته"، مشيرا إلى أن "فرنسا تدين ما يجري من أحداث شمال العراق".
تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما السبت مواصلة الغارات الجوية على المقاتلين الذين يهددون كردستان العراق "اذا اقتضت الضرورة" لحماية الدبلوماسيين والمستشارين العسكريين الأميركيين.
لقت شركة "أفرين" لإنتاج النفط المدرجة في بورصة لندن إنتاجها في حقل "بردرش" بإقليم كردستان العراق بسبب مشكلات أمنية متزايدة بعد تقدم مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) واقترابهم من الإقليم الغني بالخام.
حذرت صحيفة "واشنطن بوست" من الأزمة الإنسانية والأمنية في شمال العراق، ودعت لتقديم دعم للقوات الكردية التي تواجه مقاتلي الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
لقي اثنان من عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، حتفهما في اشتباكات وقعت، مساء الثلاثاء، بينهم وبين قوات "البيشمركة" في منطقة "مهمور" التابعة لمحافظة الموصل العراقية.
نفى القائد العسكري في قوات "البيشمركة" (جيش إقليم شمال العراق) بمنطقة سد الموصل يوسف محمود سيطرة مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على سد الموصل، مكذّبا الأخبار التي تناقلتها بعض وكالات الأنباء تفيد بسيطرة التنظيم على السد.
عرض الاتحاد الأوروبي على الحكومة العراقية، وحكومة إقليم شمال العراق، العمل المشترك والتعاون، ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
تزداد أهمية حقول النفط في المنطقة الجنوبية الأكثر أمنا بالعراق في ظل هجمات المسلحين السنة التي تساهم في الحيلولة دون تحقيق حلم بغداد بمضاهاة طاقة إنتاج النفط السعودية، لكن الجنوب أيضا لم يكن في مأمن تام من الهجمات.
سيطر مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية على أكبر سد في العراق وعلى حقل نفطي وثلاث بلدات أخرى اليوم الأحد بعد أن أنزلوا بالقوات الكردية أول هزيمة كبرى منذ اجتياح التنظيم لمعظم شمال العراق في حزيران يونيو.
أكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن "وحدات الحماية الكردية"، أصبحت جزء من الحرب على الشعب السوري، وثورته، وأنها باستهدافها للمدنيين مجددا، تكرر خرقها للاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحماية المدنيين، في مناطق الصراع، لتصبح عرضة للملاحقة، والمحاسبة".
دعت وزارة الدفاع والحماية التابعة للإدارة الذاتية الكردية التي أعلنها حزب الاتحاد الديمقراطي الـ(بي إيه دي) في أواخر عام 2013 بعد سيطرته الفعلية على معظم المدن الكردية في الشمال السوري، كافة أهالي مدينة كوباني (عين العرب) الواقعة في الريف الشمالي الشرقي من مدينة حلب ممن أتموا الثامنة عشرة من العمر..
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" عن معركة أطلق عليها اسم "معركة بدر الكبرى" في محيط رأس العين بريف الحسكة الشمالي، في ذكرى معركة بدر في السابع عشر من شهر رمضان، حسب ما ذكرت المواقع الإعلامية التابعة للتنظيم.
نظرة على التاريخ القريب: أثبت ساسة إقليم كردستان أنهم تعلموا العديد من الدروس السياسية الإيجابية بعد انتهاء حربهم مع العراق – المركز - عام 1991 بعد أن نالوا المرحلة الأولى من حلمهم التاريخي والمتمثلة بحصولهم على إقليم اعترفت به حكومة بغداد في زمن الراحل صدام حسين بوجوده.