هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشن فصائل الثوار السوريين، هجوما عنيفا على مدينة جسر الشغور، أحد آخر معاقل قوات النظام السوري في محافظة إدلب، محرزة تقدما على الأرض، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة.
بث ناشطون سوريون معارضون مقطع فيديو، يتضمن تحقيقا مع أسير أفغاني اعتقلته فصائل المعارضة في درعا، بعد الاشتباكات الأخيرة في منطقة اللجاة وبصر الحرير، فيما كشفت تنسيقية معارضة عن وفاة امرأة في مدينة معضمية الشام، جرّاء الحصار الخانق المفروض عليها من قوات النظام.
كتب طلعت رميح: دخلت الحالة السورية مرحلة ووضع الحركة بوتائر متسارعة لتحقيق تغيير حقيقي وكبير على الأرض لمصلحة الثوار، فالمعارك العسكرية الجارية في مناطق سوريا المختلفة تظهر تقدما كبيرا للثوار..
كشفت مصادر طلابية في جامعة حلب أن نحو 20 طالبة في كلية العلوم الجامعة اعتقلن بعدما اتهمن بإطلاق الزغاريد فرحا بسيطرة الفصائل المقاتلة على مدينة إدلب أواخر الشهر الماضي.
أصيب شخصان بجروح جراء قصف النظام السوري مستشفى في بلدة سراقب بريف إدلب، بقنبلة فراغية.
انتقد هاشم الشيخ "أبو جابر" أمير حركة أحرار الشام الإسلامية ارتباط جبهة النصرة بتنظيم القاعدة بزعامة أيمن الظواهري، مبررا ذلك بأن ارتباط "النصرة" بالتنظيم الذي تحاربه جميع دول العالم يسبب الضرر للشعب السوري، وفق قوله.
نقلت وسائل اعلام لبنانية محلية عن أكثر من مصدر "جهادي" أن أسامة منصور الذي قتل في اشتباك مع فرع المعلومات في طرابلس، والذي اقترن اسمه باسم المطلوب الآخر شادي المولوي، كان "أمير طرابلس الشام" في "جبهة النصرة".
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الدعم العسكري واللوجستي التركي كان "العامل الرئيسي" الذي ساعد مقاتلي المعارضة في السيطرة على مدينة إدلب بشمال غرب سوريا الشهر الماضي.
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية إن أدلة تشير بقوة إلى "استخدام القوات الحكومية السورية مواد كيميائية سامة في عدة هجمات بالبراميل المتفجرة في محافظة إدلب شمال سوريا في الفترة من 16 إلى 31 آذار/ مارس 2015"..
دشنت عناصر الأمن العسكري التابعة للنظام حملة دهم وتفتيش للمنازل في أحياء مدينة "بانياس" المعارضة، فيما تم إعفاء الأحياء الموالية من هذه الإجراءات.
أقدمت عناصر تابعة لجيش الفتح داخل مدينة إدلب على اقتحام المقاهي العامة، والمحلات التجارية التي تبيع السجائر، والمعسل، والشيشة، بعد أن كانت تلك المحلات مغلقة نتيجة المعارك التي دارت بين قوات النظام السوري من جهة، وكتائب منضوية تحت راية جيش الفتح من جهة أخرى، أدت لسيطرة الأخير عليها بعد أيام قليلة.
شنت الطائرات الحربية و المروحية التابعة للنظام السوري مايقارب 50 غارة بالصواريخ، فضلا عن إلقاء 30 برميلا متفجرا على مدينة إدلب و 27 قرية وبلدة في ريفها، منذ صباح الثلاثاء، وحتى المغيب، توزعت بين ريفها الشمالي والجنوبي وجبل الزاوية والمدن والبلدات المجاورة للشريط الحدودي مع تركيا.
شرّدت البراميل المتفجرة التي تستهدف مدينة إدلب، الآلاف من العائلات إلى البراري القريبة، وإلى مدن الريف الشمالي من المدينة، فضلا عن مخيمات النزوح على الحدود السورية التركية في تجمع مخيمات أطمة، وسط ظروف إنسانية صعبة يعيشها النازحون هناك.
أعلنت عدة فصائل ثورية في سوريا، عن إنشاء تشكيل عسكري جديد في مدينة حلب، تحت اسم كتائب ثوار الشام، ويضم ثلاثة فصائل تنشط في مدينة حلب وريفها.
مضت أكثر من أربع وعشرين ساعة بعد تحرير إدلب وعائلة الجندي "ف.ح" تنتظر على أحر من الجمر أيّة إشارة من ابنهم تدلّ على بقائه حيا، فجميع الاتصالات في محافظة إدلب كانت مقطوعة قبل تحريرها بيومين ولم يكن هناك سبيل للتواصل مع أي شخص خارج المحافظة.
دعا "جيش الفتح"، أكبر تكتل عسكري في محافظة إدلب المحررة شمالي سوريا جميع الفصائل المشاركة في معركة التحرير قبل أسبوع إلى إعادة جميع الممتلكات التي أٌخذت من دوائر الدولة المدنية.