هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشارت صحيفة "فزغلياد" الروسية إلى إمكانية رد روسيا بطريقة سرية عن هذه الهجمات باستخدام وسائلها الخاصة.
كشف مستشار وزير الخارجية الأوكراني، السفير يفهين ميكيتينكو، أن "دولا أوروبية كبرى تعمل حاليا على بلّورة حزمة كبرى من الدعم العسكري والسياسي لكييف، وسط تسارع في المشاورات واتجاه نحو اتخاذ قرار وشيك بهذا الشأن"...
يعكس الموقف المتذبذب للإدارة الأمريكية بين الدعم العسكري والتحفظ الاستراتيجي ملامح الانقسام داخل البيت الأبيض حيال التعامل مع الحرب في أوكرانيا، في وقت يزداد فيه الضغط على واشنطن من قبل حلفائها الأوروبيين لتسريع وتيرة تسليح كييف، وتوفير غطاء جوي يحدّ من الضربات الروسية المتكررة.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تحقيق تقدم ميداني جديد بسيطرتها على بلدتين استراتيجيتين في منطقتي خاركيف ودونيتسك شرق أوكرانيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن أوكرانيا أبرمت اتفاقات مع شركاء أوروبيين وشركة دفاع أمريكية لتعزيز إنتاج الطائرات المسيرة.
أوكرانيا تدمر مستودع قنابل وطائرة تدريب بمطار بوريسوجليبسك العسكري الروسي، بينما تشن روسيا هجومًا بـ550 صاروخًا ومسيرة تستهدف كييف بشكل رئيسي.
حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من خطورة الوضع في محطة زاباروجيا النووية بأوكرانيا بعد فقدانها كل إمدادات الكهرباء الخارجية للمرة التاسعة منذ بدء الحرب، فيما تعمل حاليا على مولدات طوارئ، واعتبرت موسكو أن كييف هاجمت المحطة بطائرات مسيرة وطالبت الوكالة والأمم المتحدة بتقييم هذه الأفعال.
تتمسك موسكو منذ بدء الحرب، في 24 شباط/ فبراير 2022، بأن جوهر الصراع يتمثل في ما تصفه بـ"التوسع الغربي العدائي" تجاه روسيا. وتشترط لإنهاء عملياتها العسكرية انسحاب كييف من مسار الانضمام إلى حلف الناتو، والتزاماً بعدم إنشاء قواعد غربية على أراضيها.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، إسقاط عشرات الطائرات المسيرة الأوكرانية، في هجوم واسع على عدة مناطق.
اتسعت رقعة سيطرة الروس، في المناطق الأوكرانية، بعد هجوم على منطقة دنيبروبيتروفسك بوسط شرق أوكرانيا.
انسحبت أوكرانيا من اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام الأرضية، مبررة قرارها بأن روسيا تستخدم هذه الألغام وتحقق ميزة عسكرية، وقالت كييف إن الوضع الأمني تغيّر بشكل كبير، وإن الانسحاب خطوة صعبة لكنها ضرورية للدفاع عن سيادة أوكرانيا في مواجهة "الإبادة الجماعية" الروسية.
قُتل طيار أوكراني بعد إسقاط طائرته إف 16 أثناء صد هجوم روسي بالصواريخ والمسيرات، في ثالث خسارة من هذا النوع منذ بدء الحرب، بينما أعلنت كييف تدمير أربع مقاتلات روسية سو 34 بعملية خاصة، وأكدت موسكو أن إسطنبول لا تزال منصة التفاوض الرئيسية بين الطرفين.
تكثف روسيا منذ أسابيع هجماتها الجوية باستخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ على المدن الأوكرانية، في ظل استمرار الجمود السياسي والعسكري على الجبهات، وتعثر المساعي الدولية لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف.
في واحدة من أعنف الهجمات الليلية على العاصمة الأوكرانية منذ شهور، قتل خمسة مدنيين وأُصيب العشرات إثر قصف روسي مكثف استهدف مناطق سكنية وملاجئ في كييف ومحيطها.
أعلن رئيس أركان الجيش الأوكراني أن كييف ستكثف هجماتها على العمق الروسي، بعد استهداف قاعدة جوية في سيبيريا بطائرات مسيرة، مؤكدًا أن الرد على الضربات الروسية المتواصلة سيشمل أهدافًا عسكرية فقط، في وقت تتعثر فيه المفاوضات وتتواصل المعارك والخسائر البشرية على الجبهتين.
اتهم الرئيس الأوكراني زيلينسكي روسيا بتسليم جثث 20 جنديًا روسيًا، أحدهم يحمل الجنسية الإسرائيلية، بدلًا من رفات أوكرانيين خلال تبادل جثث، معتبرًا ذلك محاولة متعمدة لتضليل كييف وتقليل عدد قتلى الجيش الروسي في نظر الداخل الروسي.