هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منير شفيق يكتب: مائة اليوم على عهد ترامب تكشف ما وصله من انسلاخ عن الواقع وقوانينه، وموازين قواه. وذلك ابتداء من مطالبته بضم كندا إلى الاتحاد الأمريكي، فتصبح الولاية الواحدة والخمسين، مرورا برفع الجمارك الأمريكية على كل دول العالم تقريبا، وانتهاء بالحرب الإبادية الإجرامية، التي تُشنّ ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
محمود الحنفي يكتب: رفع الحصانة عن الأونروا لا ينطوي فقط على تهديد وجودي للوكالة بحد ذاتها، بل يؤسس لسابقة خطيرة قد تمتد آثارها إلى عمل سائر الوكالات الأممية والمنظمات الإنسانية العاملة في مناطق النزاع، ما يشكل مساسا جوهريا بالنظام القانوني الدولي القائم على حماية العمل الإنساني المستقل
ياسين التميمي يكتب: ما من نية على ما يبدو لأن يقر الأمريكيون بالخطأ الكارثي الذي ارتكبوه قبل أكثر من عشر سنوات عندما تآمروا على إفشال الانتقال السياسي؛ عبر عملية انقلابية إرهابية على السلطة الانتقالية، وأن يتوجه قادة البيت الأبيض للشعب اليمني باعتذار مستحق عن دورهم الكبير في تمكين جماعة الحوثي المرتبطة بإيران من السيطرة على صنعاء وعلى مقدرات الدولة وسلاحها..
محمد عماد صابر يكتب: الاتفاق الأمريكي-الإيراني ليس مجرد تسوية نووية، بل هو إعادة رسم للخريطة السياسية للمنطقة، حيث يتم استبعاد بعض اللاعبين، وإعادة تأهيل آخرين. وتبدو القضية الفلسطينية -مرة أخرى- الخاسر الأكبر، إلى جانب المجتمعات السنّية التي فقدت حليفا دوليا طالما اعتبرته سندا
ياسين التميمي يكتب: شكلت حالة الضعف المستديمة للسلطة الشرعية، إلى جانب تهاوي البنيان الهش لتحالف دعم الشرعية، إحدى أهم مصادر التهديد للدولة اليمنية ومستقبلها، وتعززت هذه التهديدات بالدعم الأمريكي المفتوح لجماعة الحوثي. أما اليوم فإن ما كان تهديدا من المحتمل جدا أن يتحول إلى فرصة لإعادة الأمور إلى نصابها، عبر التمكين الحقيقي للسلطة الشرعية من القيام بدورها على أرضية وطنية صلبة وقوية، وأجندة سياسية منسجمة مع إرادة الشعب اليمني وتطلعاته
ياسين التميمي يكتب: الإمارات تحاول من جهتها أن توجه جزءا من فائض القوة العظمى لهذا البلطجي لدعم أهدافها في اليمن، التي تتعارض حتما مع عملية سياسية تدعمها الأمم المتحدة، لإنهاء الحرب والانقلاب واستعادة الدولة اليمنية وفرض سلطتها السيادية على كامل التراب الوطني
أمجد بشكار يكتب: الدعم الحوثي لغزة ليس مجرد موقف سياسي، بل هو جزء من مشهد إقليمي معقد، تتداخل فيه المصالح الإقليمية والدولية، وبينما تسعى الجماعة إلى تعزيز موقعها ضمن محور المقاومة، فإن المواجهة مع الولايات المتحدة تضعها أمام تحديات كبيرة. ويبقى السؤال: إلى أي مدى يمكن أن يستمر هذا التصعيد، دون أن يتحول إلى مواجهة أوسع تهدد استقرار المنطقة بأكملها؟
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: التحليل الجوهري لهذا الاتفاق يبدأ من الخارج لا من الداخل، فقد بدا واضحا أن تحولات السياسة الأمريكية تجاه سوريا -وتحديدا بعد عودة إدارة ترامب- مثّلت عاملا حاسما في تغيير قواعد اللعبة
عباس قباري يكتب: السلسلة من التصريحات والقرارات المتتابعة وبهذه الكثافة لا يمكن اعتبارها قرارات طبيعية وفق خطط مدرجة في جدول أعمال ترامب، بل هي خطة إنقاذ عاجلة يتخذها ترامب "لتعويم" الموقف الإسرائيلي المهزوم استراتيجيا والمأزوم على أصعد مختلفة سياسية واقتصادية واجتماعية.
جاسم الشمري يكتب: مجزرة الاحتلال الأمريكيّ الأخطر، تمثّلت بضياع هيبة الدولة والإنسان، وضياع طعم الحياة واستمرار التناحر السياسيّ والفساد الماليّ الذي سحق ألف مليار دولار، وأيضا انتشار المخدّرات والجريمة المنظّمة والاتّجار بالبشر، وآلاف الصور السلبيّة المؤلمة والقاتلة للوطن والناس، وللماضي والحاضر والمستقبل!
ألطاف موتي يكتب: يمثل التحالف بين دونالد ترامب وإيلون ماسك تطورا كبيرا في السياسة الأمريكية، فقد وفر دعم ماسك لترامب حليفا قويا يتقاسم معه رؤيته لزعزعة الوضع الراهن. ومع ذلك، فإن نفوذ ماسك المتزايد واستعداده لتحدي المعايير الراسخة يشكلان أيضا مخاطر محتملة، وإذا انحل التحالف بين ترامب وماسك، فقد يتحول ماسك إلى عدو خطير، يستخدم موارده ونفوذه لتقويض أجندة الرئيس.
قاسم قصير يكتب: كانت الدول العربية والإسلامية قد تعتمد بعض السياسات والخطط الرسمية من أجل مواجهة مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو، وهذه الخطط قد تعتمد الأسلوب الدبلوماسي أو السياسي، فإنه بموازاة ذلك فإن أمام الأمة العربية والإسلامية مسؤوليات كبرى لمواجهة هذه المخاطر الكبرى
جاسم الشمري يكتب: الحدث العراقيّ الأهمّ والأبرز وقع في ساعة متأخّرة من ليلة الخميس الماضي، حيث أُعلنت ببغداد "مبادرة الفرصة الأخيرة"، ويقال بأنّها "بدعم من بعض القوى الدوليّة"، وهي دعوة لبناء دولة المواطنة الخالية من المليشيات، أو ربّما ستكون نهاية العمليّة السياسيّة، وقد ضمّت المبادرة بعض الشخصيّات السياسيّة، الحاليّة والسابقة، والنخب المجتمعيّة
محمد الشبراوي يكتب: تجارب الواقع وشواهد التاريخ الحديث، تؤكد أن الولايات المتحدة وغيرها من الدول الأوروبية الداعمة لإسرائيل، هم أول من يطيح بقرارات الشرعية الدولية، ويضربون بها عُرض الحائط..
ياسين التميمي يكتب: مجلس النواب ربما استُدعي لتمرير اتفاقات قد تتضمن التغطية الدستورية لتحركات عسكرية أمريكية في اليمن؛ الإمارات هي أبرز شركائها، والسعودية توفر التوافق اليمني حولها..
وفقًا لموقع يديعوت أحرونوت الإخباري العبري٬ فإن لوفريدو الذي يعمل صحفيا مستقلا لصالح موقع غراي زون، أعلن عن أماكن سقوط الصواريخ الإيرانية في إسرائيل، بما في ذلك قاعدة نيفاتيم الجوية التابعة لقوات الدفاع الإسرائيلية بالإضافة إلى قاعدة استخباراتية..