هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتفاضة الشعب السوري ضد نظام بربري مجرم لا يمتُّ للإنسانية أية صلة أكبر دليل على أن إرادة الشعوب لن تنكسر
تحل الذكرى العاشرة لانطلاقة الثورة السورية ضد نظام الأسد، في وقت يعاني فيه السوريون أوضاعا اقتصادية متدهورة، حيث ارتفعت معدلات التضخم إلى مستويات قياسية، الأمر الذي زاد من توسع دائرة الفقر..
نشرت الحكومة التونسية، الجمعة، قائمة ضحايا ومصابي ثورة يناير (كانون ثان) 2011، بالجريدة الرسمية، بعد تأخر دام سنوات.
عندما نربط الأزمة السياسية الحالية بأسبابها التأسيسية أو بمقدماتها التي أسفرت عن وجهها بعد ظهور نتائج الانتخابات الأخيرة، فإنها تصبح أزمة طبيعية في نظام سياسي مشوّه "بنيويا"
من المفارقة أن دمار سوريا ومواتها، الوسيلة التي تم بها إنقاذ الأسد من السقوط، هي ذاتها التي ستقتلعه من السلطة، وقد تكون السبب في مقتله، في حال لم يجد الروس طريقة مناسبة لإخراجه، في محاولتهم للهروب من شبح الغرق في مستنقع سوريا الذي بدأ يلوح في الأفق
يحيي السوريون الذكرى العاشرة للثورة ضد النظام، وسط مخاوف واضحة من تثبيت مناطق النفوذ بين الأطراف الفاعلة، وهو ما تعكسه الشعارات التي يرفعها المتظاهرون المؤكدة على وحدة سوريا أرضا وشعبا.
كشف المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سوريا، محمد حكمت وليد، عن أن "الجماعة تسعى مع القوى الوطنية السورية المخلصة لبلورة مبادرة واقعية تجمع الشتات، وتوحد الجهود المتفرقة، والطاقات المعطلة".
بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)
يستقبل السوريون عاما جديدا ينهي عقدا كاملا منذ اندلاع ثورتهم، ويتساءل المرء، وهو يقف على عتبة هذا العام، عما يحمله الغد من مفاجآت
في ليلة شتوية في الثمانينات.. ودعنا جدي.. كان الثلج يهطل بغزارة.. والدنيا تتأوه صقيعا.. وسوريا مضرجة بالعذاب..
خسر عبد الرزاق 13 إبنا وزوجة، خلال عشر سنوات من الحرب السورية الطاحنة، ليجد نفسه في الثمانين من عمره مسؤولا عن أسرة كبيرة بينها 11 حفيدا يتيما..
عبّر رئيس الوزراء السوري الأسبق رياض حجاب؛ عن اعتقاده بأن سوريا مقبلة على تغيير كبير، ورأى أن رئيس النظام بشار الأسد لن يكون رجل المرحلة المقبلة
في بلد هذا شأنه قد يكون البحث عن مخرج من الأزمة بوجود هذه الأطراف - الرافضة لأي مراجعات أو نقد ذاتي - ضربا من العبث، وقد لا يقل عبثا عن ذلك أن ننتظر منها أداء مختلفا يُفقدها علّة وجودها ذاتها، أو أن ننتظر ظهور "كتلة تاريخية" تعيد هندسة المشهد العام على الأقل في المدى المنظور
وجه المرشح الرئاسي المصري السابق محمد البرادعي، انتقادات لاستمرار حبس نشطاء سياسيين في مصر "بتهم الإرهاب ودون محاكمة".
كيف تؤثر تلك القوى الشعبوية في الديمقراطية بنيوياً وفكرياً؟ وما مقدار صقلها أو تشويهها للحركة الديمقراطية؟