هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال شهود عيان مساء الخميس، إن قوات أمنية سودانية أطلقت أعيرة نارية في الهواء والغاز المسيل للدموع، لتفريق محتجين في أم درمان والخرطوم، تزامنا مع انطلاق جولة مفاوضات جديدة بين..
لم يحاول الناس بشكل من الأشكال أن يستردوا ذلك التوافق الذي برز في الميادين، وأن يرفعوا ذلك الالتباس عن تلك الأيام، وأن يتفهم الجميع مواقف بعضهم البعض.
حاولت ندوة في لندن عُقدت الأحد؛ البحث في خيارات المستقبل لمواجهة النظام العسكري في مصر، مع مرور ست سنوات على مظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013
حمديتي كان قد استقر في وجدانه؛ أنه بخطابه المفكك وعباراته التائهة، نجح في إدخال الغش والتدليس على الشعب السوداني، وأنه حامي الشريعة، والمعبر عن الثورة، ومن ثم لن يعود من جديد لطاولة المفاوضات
تصادف الذكرى السادسة لـ"30 يونيو"، لتؤكد أن ما جرى كان خسارة كبيرة لمصر وللديمقراطية الحقيقة، بحسب ما أقر به عدد من السياسيين والنشطاء الذين شاركوا في هذا اليوم..
ما أريد أن أقوله باختصار... المفترس واضح، ونواياه واضحة، ولم يتمكن من ملأ بطنه من لحومنا إلا بعقد الصفقات وتفريقنا
دائما كان هناك فارق واضح بين ما يريده ويبتغيه الطغاة، وما تطمح إليه الشعوب، فالشعوب لديها قدرة على المناورة وتضليل الطاغية وحتى إرهاقه، في حين لا تنسى الشعوب أهدافها، حتى لو اضطرت إلى ركنها جانبا في انتظار تغير الظروف.
تضامن واسع اجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، عقب مقتل رجل أمن وإصابة آخرين، نتيجة الهجمات التي وقعت صباح الخميس في العاصمة التونسية..
انتقلت عدوى تصنيف الثورات والانتفاضات، لبعض المراتب الثقافية والفكرية والسياسة، وهي مثلت مدخلات جديدة تدعم شمولية النظم الوحشية، وتعلي من شأن شعارات ومبررات حتى لو افقدتها معظم ما كانت تدعيه في السابق، ولتؤكد على ارتباطها الوثيق مع أنظمة قاتلة ومستبدة وشمولية في القمع
ينبغي أن يتجرد الجميع ويعلموا أنها منافسة أو تعاون أو تنسيق أو اصطفاف من أجل المبادئ، وليس صراعا سلطوياّ بغيضا.
رحم الله الرئيس مرسي... لقد نال شرعية جديدة لا يختلف عليها أحد... شرعية الشهادة!
أكدت الهيئة القومية للاتصالات في السودان الأحد، أنها تنتظر قرارا من المجلس العسكري لإعادة خدمة الإنترنت في البلاد، بعد قطعها تزامنا مع أحداث فض الاعتصام أمام مقر القيادة العامة للجيش بالخرطوم..
هل انتهى المسار الديمقراطي في مصر بوفاة مرسي؟
أقامت مجموعة من شباب الثورة المصرية والنشطاء العرب الثلاثاء بيت عزاء للرئيس الراحل محمد مرسي في العاصمة البريطانية لندن.
"لبيك يا سوريا".. كانت العبارة المفتاح التي أعاد ناشطون سوريون وهيئات معارضة ترديدها؛ حيث تحولت هذه العبارة الشهيرة التي أطلقها الرئيس الراحل محمد مرسي، في خطاب له ضمن مهرجان لدعم الثورة السورية قبيل الانقلاب في مصر، لوسم استخدمه رواد التواصل الاجتماعي للتعزية والترحم على الرئيس مرسي
تواصلنا بعدها على الهاتف، وأخبرته عزمي على العودة لمصر