هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار قانون انتخاب رئيس الدولة في ليبيا، الذي تقدم به رئيس البرلمان عقيلة صالح أمس الأحد، إلى مفوضية الانتخابات، جدلا واسعا، على خلفية أنه جاء أحاديا ولم يخضع للحوار بين المؤسسات السياسية الليبية أولا، ولا بين مختلف الأطراف المكونة للبرلمان الليبي..
هذه الصيحات تبدو تفكيرا رغائبيا لأصحابها، ونوعا من الثأر والمكايدة السياسية، ولا تعبر عن واقع حقيقي لتجذر التيار الإسلامي (والذي لا يقتصر على الإخوان المسلمين) في عموم دول المنطقة، حتى وإن تعرضت الكثير من تجاربه للفشل أو الإفشال..
هذه خلاصة ما يراه المتأمل في سقوط حزب العدالة والتنمية المغربي، بغض النظر عن سبب ذلك الفشل الانتخابي، وبغض النظر عن مستقبل ذلك الحزب.. لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الديمقراطية وسيلة فعالة للتغيير..
عقدت صحيفة "عربي21" ندوة عبر الإنترنت، شارك فيها عدد من الخبراء وأستاذة العلوم السياسية، تناولت نتائج الانتخابات المغربية الأخيرة، التي أسفرت عن سقوط مدو لحزب العدالة والتنمية، الذي قاد الحكومة في السنوات السابقة.
قتل أربعة أشخاص بينهم عنصران من قوات الأمن العراقية، السبت، في هجوم نفذه مسلحون من تنظيم الدولة في قرية قرب الموصل، وفق وكالة فرانس برس.
جدل قانون انتخاب الرئيس الذي أحالته رئاسة مجلس النواب إلى البعثة الأممية أخذ بعدا جديدا في جدليته بعد إعلان بعض السياسيين القبول به ونقدهم للمعارضين له كونهم اعترضوا على خطأ الآلية دون أن يقفوا على مضمون القانون..
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن ثقته بفوز حزبه "العدالة والتنمية" في الانتخابات (الرئاسية والبرلمانية) المرتقبة في البلاد عام 2023..
هذه الشعوب تحركت ولها دوافعها في زمن يرى فيه أهل المشرق ما يعيشه أهل المغرب من حقوق وحريات ورفاه، زمن يستدعى فيه روح الماضي وأمجاده، زمن استطاع فيه المبدعون بث روح الحرية والديمقراطية والمساواة عبر كاميرا لهاتف محمول..
رئيس تحرير "عربي21" فراس أبو هلال يكتب: السبب الحقيقي للخسارة المدوية للإسلاميين في المغرب
من المهم دراسة هذه التجارب في سياق المرحلة التي تتلمس فيها المنطقة طريقها للتحول الديمقراطي
في مشهد تكرر في عدة دول، يتقدم الإسلاميون بخطة انتخابية نحو السلطة إلا أنهم سرعان ما يتراجعون بعد مدة قصيرة لأسباب متعددة
قلّلت جماعة "العدل والإحسان" من أهمية النتائج المعلنة للانتخابات العامة التي شهدتها المغرب أول أمس الأربعاء، وأكدت أن الرتبة الأولى والرابعة والعاشرة في الانتخابات لا يختلف بعضها عن بعض طالما أن "العملية فاسدة برمتها"، لذلك فالرتب لا تعني شيئا، والنتيجة واحدة في كل الأحوال".
ما زالت أصداء السقوط المدوي لحزب العدالة والتنمية المغربي في الانتخابات النيابية تخيم على المشهد السياسي هناك، وتثير تساؤلات حول أسباب هذه الخسارة القاسية لحزب شارك في الحكم طوال العشر سنوات الماضية.
أعلنت وزارة الداخلية المغربية ليل الخميس/ الجمعة عن النتائج النهائية للانتخابات التشريعية التي أجريت الأربعاء، مشيرة إلى حصد حزب "التجمع الوطني للأحرار"، المتصدّر، خمس مقاعد إضافية، ليبلغ مجموع حصته في البرلمان المقبل 102 مقعدا من أصل 395..
أكد رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع أحمد ويحمان، أن "السقوط المدوي لحزب العدالة والتنمية في الإنتخابات التشريعية هو الثمن المناسب لجريمة التطبيع التي انساقت إليها قيادته جبنا لا قناعة".
تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها عن معنى خسارة حزب العدالة والتنمية في المغرب البرلمان، في نكسة موجعة في واحدة من البلدان التي ظل فيها الإسلاميون بالسلطة منذ الربيع العربي..