هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهد اليوم الاثنين انخفاض أسعار النفط بحوالي 4 بالمئة، فيما تتجه العملة الأمريكية الدولار لتحقيق مكاسب شهرية، في مقابل تراجع أسعار الذهب..
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 2635.00 دولار.
تراجعت أسعار الذهب، الجمعة، بعدما أظهرت بيانات أن الاقتصاد الأمريكي أضاف وظائف أكثر من المتوقع في أيلول / سبتمبر، ما دفع المتداولين لتقليص رهاناتهم على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي، سيخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس أخرى في اجتماعه المقبل.
تعتبر احتياطيات النقد الأجنبي والذهب من العناصر الحيوية التي تحدد قوة الاقتصاد في أي دولة، وتلعب دورًا أساسيًا في تعزيز الاستقرار المالي، وتأمين التبادلات التجارية، ودعم العملة الوطنية.
يعود دعم أسعار الذهب إلى قرار الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الأربعاء الماضي، لتستقر عند 4.75 – 5%.
غالبًا ما تواجه البتكوين انتقادات بسبب ما يُعتبر افتقارًا للقيمة الجوهرية، بخلاف الذهب أو العملات الورقية أو العمالة. ويرى المنتقدون أن البتكوين، لكونها رقمية وغير ملموسة، لا تحمل قيمة جوهرية لأنها ليست مدعومة بسلعة مادية أو حكومة، وليس لها استخدام عملي خارج نطاق المعاملات المالية.
وليس سرًا أن الصين تمتلك ذهبًا أكثر بكثير مما تشير إليه احتياطاتها الرسمية. ومن ناحية أخرى، لم نكن نعلم أن السعودية تلعب نفس اللعبة، وهذا ما يطرحه المحلل جان نيوينهويس في موقع موني ميتالز: "يبدو أن البنك المركزي السعودي اشترى سرًا 160 طنا من الذهب في سويسرا منذ بداية سنة 2022، مما ساهم في الارتفاع الحالي لسعر الذهب. وعلى الرغم من أن السعوديين لعبوا دورا رئيسيا في ولادة معيار الدولار العالمي في أوائل السبعينيات، إلا أنهم هذه المرة قد يكونون محور تفككه".
يتزايد الاهتمام بشراء الذهب، حيث أظهرت البيانات الصادرة عن المركز العالمي للذهب ارتفاع احتياطيات روسيا من 1035 طناً في العام 2013 إلى 2333 طناً في العام 2023. وارتفعت احتياطيات الصين من 1054 طناً إلى 2235 طناً في نفس الفترة..
سجل الذهب في المعاملات الفورية ارتفاعًا بنسبة 0.6% ليصل إلى 2509.63 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 16:23 بتوقيت غرينتش
أداء بتكوين خلال الفترة المتبقية من سنة 2024 يعتمد على مجموعة متنوعة من المحفزات الصعودية والهبوطية المحتملة مثل التبني المؤسسي، والتصنيف، والتغيرات التنظيمية، واتجاهات الاقتصاد الكلي.
يترقب المستثمرون بيانات اقتصادية أمريكية هذا الأسبوع بشأن خفض أسعار الفائدة، حسب الجدول الزمني لمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، فيما ارتفعت أسعار الذهب الثلاثاء واستمرار انخفاض الدولار.
تعد القارة السمراء، محط أنظار العالم في الثروات الطبيعية، وبالأخص الذهب، فأرض قارة أفريقيا تمتلئ بالكنوز، والطبيعة تجعلها مطمعا للعديد من الدول، فعلى سبيل المثال تحتل باريس المرتبة الرابعة عالميا ضمن قائمة الدول التي تملك أكبر احتياطي من الذهب في العالم رغم أنها لا تمتلك أي منجم، اعتمادا على القارة السمراء التي هيمنت عليها سياسيا واقتصاديا وثقافيا..
أشار الموقع الأمريكي، إلى أنه من الممكن أن تكون تقلبات درجات الحرارة والعواصف الصيفية العنيفة مؤشرات اقتصادية قيمة في سوق الذهب، موضحا أن المستثمرين يتجهون في أوقات عدم اليقين إلى كل ما يلمع.
ارتفع الدولار، الأربعاء، وجرى تداوله بالقرب من حاجز 160 ينا مع بدء المستثمرين في توخي الحذر مع انطلاق العد التنازلي لصدور بيانات الأسعار الأمريكية في نهاية الأسبوع
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، وسط تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وترقب السوق لبيانات أمريكية وتعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، للحصول على صورة أوضح للخطوات المقبلة بشأن خفض أسعار الفائدة..
انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، مع انتظار المستثمرين بيانات التضخم الأمريكية الرئيسية، ونتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، لمعرفة تفاصيل عن خطط المجلس بشأن أسعار الفائدة..