هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أميرة أبو الفتوح تكتب: رب ضارة نافعة، فقد أعادت هذه الحملة المسيئة للشيخ "محمد متولي الشعراوي"، إحياء سيرته من جديد والتذكير بمآثره الحسنة، وفضله على ملايين المسلمين الذين عرفوا دينهم وأحكامه من خلال تفسيره العصري للقرآن الكريم بأسلوبه السهل الشيّق..
لا تخلو بعضُ المقارباتِ والأطروحاتِ من ظاهرة “الاستعجال الذَّاتي” و”التسطيح المعرفي” و”الأحكام المسبقة”، ومنها: محاولات التسليم بالمقولات الإطلاقية والأطروحات المتهافتة للفشل السِّياسي للإسلاميين، لاستنجادها بالقراءات المتسرِّعة لتداعيات نتائج الانتخابات في العالم العربي، وكأنَّها عملياتٌ حاسمة، واحتكامٌ فعليٌّ لإرادات الشعوب في انتخابات ديمقراطية ونزيهة، تعبِّر حقيقة عن “الأحجام الفعلية” لهؤلاء الإسلاميين.
رامي عزيز يكتب: بعد رحلة طويلة من الشغف والقرب، ثم التحول إلى المهاجمة والنقد، ثم العودة والبحث، قد منّ الله علي بنعمة الدخول في الإسلام
قالت صحف مصرية، إن محكمة جنح السلام، أجلت الخميس النطق بالحكم على عطية حتى 26 كانون ثاني/ يناير المقبل.
بات الدين الإسلامي ثاني أكثر الديانات انتشارا في إنجلترا وويلز
طارق الشريف يكتب: ماذا سيربح العالم بنهضة المسلمين، وماذا خسر العالم بالفعل بتراجع المسلمين، بل ماذا سيخسر أكثر باستمرار تراجعهم وتقهقرهم؟
نفى جورج قرداحي الأنباء التي تحدثت في السابق عن اعتناقه الإسلام..
قاسم قصير يكتب عن الحوار الإسلامي- المسيحي
أطلقت فكرة شهر التوعية بالإسلاموفوبيا منذ أكثر من عشر سنوات، وقد تطورت فعالياتها واتسعت منذ ذلك الوقت. ورغم توافق جميع الأحزاب في البرلمان على تعريف محدد للإسلاموفوبيا، إلا أن المحافظين تخلوا وعودهم بهذا الصدد
هاجم الكاتب السعودي تركي الحمد، الدعاة إلى الإسلام، الذين يستغلون الفعاليات حول العالم، لنشر الإسلام، ووصفهم بالمبشرين والعبثيين..
ما هي خصائص، ومعايير، ومؤشرات الهوية الإسلامية للعالم؟
قال موقع "ميدل إيست آي"، إن منظومة القيم الفرنسية التي يسعى الرئيس إيمانويل ماكرون إلى "حمايتها"، بحسب وصفه، تمثل شبها كبيرا بسياسات الأنظمة القمعية في دول الخليج..
أفصح الغرب (أمريكا وأوروبا) عن جزء من رؤيته لهوية العالم، واستكمل تاريخه الحديث وأداءه الثقافي والاقتصادي والسياسي والعسكري المستمر عن بقية رؤيته التي حاول إخفاءها. وآن لنا أن نقدم رؤيتنا الإسلامية الربانية المعاصرة لهوية العالم
أشارت الصحيفة إلى أن المسلمين هم الأكثر استهدافا في جرائم الكراهية في كل من إنكلترا وويلز
تتهم الجماعات الهندوسية المتطرفة بالسعي إلى إزالة المساجد.
تدهور الوضع أكثر مع خطة محاربة الإسلام السياسي تحت عنوان "تجفيف المنابع"، التي طُبقت أولا في تونس في تسعينيات القرن الماضي. حوربت التوجهات الإسلامية على مستوى الثقافة والفكر والفنون والآداب، لقطع صلة المسلم بموروثه العربي الاسلامي بمختلف أبعاده