هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حققت رسالة لعالم الفيزياء الشهير ألبرت اينشتاين مبلغا ضخما، إذ بيعت بـ2.9 مليون دولار.
يشتغلون بنقد التراث الإسلاميّ أكثر من اشتغالهم بالثورة على الواقع الذي لا علاقة له بالتراث الإسلاميّ من قريب أو بعيد؛ فكأنّ ما نحن فيه من كوارث سببه الإسلام، وليس الأنظمة المستبدة الظالمة
على خلاف ما تنص عليه غالب الدساتير في الدول العربية من أن دين الدولة الإسلام والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، نفى الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن تكون مرجعية الدولة التونسية مرجعية دينية، واصفا القول بذلك بأنه "خطأ فاحش".
هذه الفرقة تواصلت عدة قرون، ثم أشعلها مرة أخرى الخميني في إيران، وسقط حكم السنة في العراق إثر العزو الأمريكي، وأصيب المسلمون بالضعف والوهن بفكر متجمد لوقائع تاريخية قديمة، وكانت النهاية لاستقلال وقوة الدول المسلمة، شيعة وسنة
الإسلاموفوبيا.. قد تكون معرضا للخطر في أكثر دول العالم ديمقراطية..
أعلن مدير مدرسة أمريكي الجنسية في العاصمة القطرية الدوحة، اعتناقه الدين الإسلامي أمام طلبته..
يحدثنا السيسي عن الوسطية وهو يقود التطرف.. يرتكبون أبشع الجرائم في حق الشعوب ويستخدمون الإسلام لتبرير جرائمهم والإسلام بريء منهم
تظاهر عشرات آلاف المتطرفين الهندوس الاحد للمطالبة ببناء معبد هندوسي في ايودها (ولاية اوتار برادش شمال الهند) في المكان حيث تم تدمير مسجد بابري التاريخي عام 1992، في واقعة أدت إلى أعمال شغب أوقعت أكثر من ألفي قتيلا.
قالت عمدة العاصمة الهولندية أمستردام فيمكه هالسيما، إنها لا تفكر بفرض حظر ارتداء النقاب في المدينة..
من الجهل أن يتعصب المرء لطريق لم يكن السير فيه ثمرة قراره الحر، فكيف إذا أضاف إلى تعصبه محاولة حمل الناس جميعاً على السير في هذا الطريق؛ ونفي حق أي إنسان في اختيار طريق آخر، بل ونفي حق من اختار طريقاً آخر في الوجود عبر وسائل الإلغاء المادية والمعنوية
بالطبع يحزنني أن أرى الأخلاق عموما أكثر شيوعا في الغرب عما هي في دول المسلمين، مع أن ديننا - كما ذكرنا سابقا - عقيدة وعبادة وأخلاق ومعاملات وحدود
المشرق لم بعد مرجعا في السياسة، خاصة بعد انقلاب العسكر المصري وتجبّر بشار الأسد على شعبه، وفشل نخبة العراق في الخروج من المأزق الطائفي، كما لم يكن أبدا مرجعا في الدين الإسلامي للمغرب. والتحرير والتنوير كُتب في تونس، ولم يكتب في مكة ولا في القاهرة
شهدت العاصمة البريطانية، لندن، اليوم السبت، فعالية جماهيرية حاشدة، ضد الإسلاموفوبيا، وتشويه صورة الإسلام والمسلمين في المملكة المتحدة.
إن واجب الأمة أن تأخذ بزمام المبادرة، ولا تترك دينها لمتلاعب أياً كانت رايته، ولا لعابث أياً كان شعاره، وأن لا تنخدع بالشعارات أياً كان مصدرها
شن الإعلامي المصري نشأت الديهى، هجومًا شرسا على النائب في البرلمان الكويتي، صفاء الهاشم.
أعلن المطرب الإنجليزي صاحب الأصول الباكستانية، زين مالك، تخليه عن الدين الإسلامي، مطلقا تصريحات مثيرة.