هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرر الاحتلال الإسرائيلي تجاهل طلب السلطة الفلسطينية إجراء الانتخابات في القدس، الأمر الذي يُعَقد مسار إتمام الانتخابات التشريعية والرئاسية في الأراضي الفلسطينية، والتي مضى على انعقاد آخر مرة 13 عاما.
احتفلت حركة "فتح"، الثلاثاء، بذكرى تأسيسها الـ55، باحتفالات في عدد من مدن الضفة الغربية المحتلة، كان أبرزها احتفال مركزي أقيم في مدينة رام الله التي تعد معقل الحركة الرئيس في الضفة الغربية المحتلة.
وسط انقسام حاد، تستعد حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في قطاع غزة، للاحتفال بذكرى انطلاقتها الخامسة والخمسين وسط مدينة غزة.
رغم أن مباحثات إجراء الانتخابات الفلسطينية كانت مصحوبة بأجواء إيجابية مع إصرار رئيس السلطة، محمود عباس، وموافقة جميع الفصائل على إتمامها، إلا أن خبراء ومحللين سياسيين يستبعدون عقدها..
كشفت نتائج استطلاع للرأي، أعده المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، في الفترة ما بين 11 -14 كانون أول /ديسمبر 2019 الجاري، أن تشكيل النائب محمد دحلان المنشق عن حركة "فتح" قائمة انتخابية مستقلة في الانتخابات المقبلة، سيضعف القوة الانتخابية لحركة فتح.
دشن ناشطون فلسطينيون طيلة الأسبوع الجاري، وسما لمطالبة رئيس السلطة محمود عباس، بإصدر مرسوم رئاسي لإجراء الانتخابات، عقب التأخر في إصداره..
أصبحت مظاهر "التسحيج" أكثر كثافة لأنّ السلطة صارت أكثر كثافة، حينما تحوّلت حركات التحرر إلى سلطة، ابتداء من حركة فتح، مستدعية معها نموذج الدولة العربية الذي يُجسّد الوطن في الحاكم، أو في أحسن أحاوله في الحزب أو العائلة الحاكمة، ثم أسندت ذلك إلى وقف الكفاح
قال رئيس لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، حنا ناصر: إنه قدم اليوم الاثنين، تقريره إلى رئيس السلطة محمود عباس، والذي يتضمن ردود الفصائل بشأن الانتخابات العامة.
قال عضو اللجنة التنفيذية لحركة "فتح"، عزام الأحمد، إن رد حركة " حماس" على رسالة الرئيس محمود عباس بخصوص الانتخابات بحاجة إلى توضيحات من د. حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية..
ربما لا يعرف كثيرون توفيق حوري، حتى من أولئك المعنيين بالشأن الفلسطيني، وحتى من المحسوبين على فتح أو من المحسوبين على الإسلاميين كحماس والجهاد الإسلامي. وهو أصلاً كان الناشطين الذين يعملون بصمت، ولا يبحثون عن شهرة ولا عن مديح الناس
استنكرت حركة "فتح" موافقة حركة "حماس" على إنشاء مستشفى أمريكي شمال قطاع غزة..
كشف قيادي فتحاوي عن شرط جديد اشترطه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لإجراء الانتخابات.
نفى أمين عام الرئاسة الفلسطينية، الطيب عبد الرحيم، بشكل قاطع أن يكون قد أدلى بأي تصريحات حول الانتخابات الفلسطينية ومرشح حركة "فتح" للانتخابات.
دعت حركة "فتح" وفعاليات فلسطينية مختلفة، إلى يوم غضب شعبي بجميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة، الثلاثاء، رفضا للانحياز الأمريكي لإسرائيل، وقرارت واشنطن المتعلقة بالاستيطان، وانتهاكات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين.
تظاهر عشرات الفلسطينيين، مساء الأحد، وسط نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، وأحرقوا علمي الولايات المتحدة ودولة الاحتلال، وصور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، احتجاجا على سياسة إدارته تجاه القضية الفلسطينية.
قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) مساء السبت إن الرئيس محمود عباس هو مرشح الحركة الوحيد في الانتخابات المزمع إجراؤها، مشيرة في نفس الوقت إلى أن الأقاليم الشمالية للحركة (الضفة الغربية المحتلة) جاهزة لخوض الانتخابات.