هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من تراه سيتغلب آخر الأمر؟ منطق الصراع أم منطق التوافق؟ ذلك ما قد يحدد مصير الثورة التونسية.
أوركسترا متوافقة النغمات لصرف ذهن المواطن عن مطالبه، يقودها يسار متمرس بوضع العصا الغليظة في يد حاكم فاسد، ويهرب أمامها إسلامي بلا مشروع يتمتع بوضع الضحية ويتخيل جنة المسكنة، ويربح منها انتهازي ولد بعد الثورة فصار رئيس حكومة..
عبرت مجموعة من الأحزاب التونسية، عن بالغ قلقها من خطورة الحديث عن تأجيل الانتخابات التشريعية والرئاسية لسنة 2019، وتداعياتها على مسار الانتقال الديمقراطي والاستقرار في البلاد، وتحذير بعضها مما أسماه "بالمناورة سياسية".
لن يمكن إلغاء حزب النهضة من الوجود، ولكن مادام الحزب موجودا فلن نرى صورة للحكم على قاعدة نتائج الصندوق الفعلية. وفي غياب احترام نتائج الصندوق، فلن يتحمل أحد مسؤولية فعله السياسي..
أثار البيان الصادر عن مجلس شورى حركة النهضة، جدلا بين الأوساط السياسية، لما تضمنه من قرارات ومواقف قدرها مراقبون بالتغير الواضح.
أعلنت حركة "النهضة" التونسية، اليوم الأحد، موقفها من مبادرة الرئيس الباجي قائد السبسي بشأن المساواة في الإرث بين الإناث والذكور.
تناول حقوقيون وسياسيون مجزرتي رابعة العدوية والنهضة التي شهدتها مصر في عام 2013، بعد الانقلاب العسكري، مجيبين عن تساؤلات حقوقية بشأن عدم تقديم مرتكبي المجزرتين للعدالة حتى اليوم، بعد تمكن سلطات الانقلاب من السلطة.
نشر موقع "ميديابار" الفرنسي تقريرا سلط فيه الضوء على حادثة رابعة العدوية المحفورة في ذاكرة الشعب المصري، التي لم يتعرض المسؤولون عنها للمساءلة القضائية أو القانونية..
في الذكرى الخامسة لفض اعتصامي ميداني رابعة العدوية والنهضة، وجه النشطاء عدة اتهامات للنظام العسكري ولجميع القوى السياسية في مصر، محملين إياهم مسئولية "المجزرة".
سيظل الأمر لعبة سياسية بيد النخب، مثلما بقى أمر التنمية لعبة بيديها، فلم تنتج التنمية ولا أخرجت البلد من ورطة اقتصادية قد تعصف به وتحوله إلى دولة فاشلة
حالة استقطاب حادة تعيشها تونس هذا الصيف؛ تذكر بما عاشته البلاد صيف العام 2013، قبل أن تتنازل حركة النهضة وتخرج طوعا من الحكم الذي وصلته بانتخابات نزيهة، حفاظا منها على أمن البلد واستقراره.. حالة استقطاب فجرها تقرير "لجنة الحريات الفردية والمساواة"
دعا حزب حركة نداء تونس إلى تغيير شامل لحكومة يوسف الشاهد كمقدمة "لتجاوز الأزمة السياسية الخانقة التي تعيشها البلاد"..
تتواصل معركة "الكر والفر" بين السبسي ونجله من جهة، وبين رئيس الحكومة يوسف الشاهد ،حيث يسعى كل طرف جاهدا لتسجيل نقاط على حساب الآخر، وسط محاولات كل منهم لاستمالة أكبر عدد ممكن من نواب الكتلة البرلمانية لنداء تونس لصفه، حسب ما يرى مراقبون للمشهد السياسي في البلاد.
"مثقفون" و"فنانون" بعضهم معروفون وأكثرهم مغمورون، ينسبون أنفسهم للعائلة "الديمقراطية"، يوقعون "البيان رقم واحد"
يجتمع اليوم الثلاثاء (24 تموز/ يوليو) بقصر قرطاج، وبدعوة من الرئيس التونسي، لفيف واسع من مكونات حزب نداء تونس؛ لتدارس إمكانيات ترميم الحزب بعد تصدعات كثيرة هزت بنيانه
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني تقريرا موسعا تناول فيه وضع المرأة لدى الحركات الإسلامية في العالم العربي في ضوء تجارب تلك الحركات وتحديدا في تونس من خلال حركة النهضة.