هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وبدأ العد التنازلي للانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا، والتي ستجرى يوم الرابع والعشرين من هذا الشهر، تلك الانتخابات المبكرة عن موعدها بستة عشر شهراً
قالت وكالة الأناضول التركية إن 3 أشخاص قتلوا وأصيب 11 آخرون في هجوم مسلح استهدف تجمع انتخابي لتابع لحزب "العدالة والتنمية" في ولاية "شانلي أورفة" التركية.
خصوصية هذه الانتخابات وأهميتها وبعض التفاصيل الأخرى تضع أمام العدالة والتنمية تحديات حقيقية هذه المرة، وهي تحديات قد تحرمه أغلبية البرلمان رغم قطعية حصوله على المركز الأول
قدم الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالشؤون العامة والحكامة، لحسن الداودي، استقالته من الحكومة، عقب اجتماع استثنائي للأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة، بعد مشاركته في مسيرة احتجاجية لعمال شركة الحليب ضد المقاطعة، الثلاثاء.
نشر موقع "آف. بي. ري" الروسي تقريرا، تحدث فيه عن حفلات زفاف المشاهير التي أنفق في سبيل تنظيمها مبالغ طائلة، لتكون بذلك من أكثر حفلات الزفاف شهرة في العالم.
التصريحات التي تصدر من قادة المعارضة، بالإضافة إلى مقالات الكتاب المقربين منها، تثير علامات استفهام حول حقيقة أهداف المعارضة التركية، وتدفع المراقبين إلى طرح هذا السؤال: ماذا تريد أحزاب المعارضة بالضبط في هذه الانتخابات؟
الإسلاميون واليمينيون لن يصوتوا لمرشح اليسار والعكس صحيح، ولذلك ستعوّل المعارضة أكثر على تحقيق الفوز في الانتخابات النيابية، أو على الأقل منع تحالف الشعب من الحصول على أغلبية برلمانية مريحة؛ تكفل له السيطرة والتحكم بالسلطة التشريعية أيضاً
ولماذا تركيا بالذات؟ هذا سؤال له وجاهته وله ثقله، ومع ذلك فالإجابة عليه ما أسهلها وأَخَفَّها! لأنَّ تركيا في ظل حكم "العدالة والتنمية" قدمت النموذج الذي أثار رضى المحبين وسخط الحاسدين في آن، والتَّمَيُّزُ والتَّفَرُّدُ الذي حظي به هذا النموذج لم يعد يختلف فيه اثنان.
قال وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، إن بلاده "ستدخل منعطفا جديدا بالنظام الرئاسي المزمع العمل به بعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقرر إجراؤها في 24 يونيو/حزيران القادم"..
أيا كانت الظروف والأسباب والمسوغات، فإن غياب ممثلين عن كتلة بشرية موجودة داخل المجتمع التركي، تعدادها يفوق ستة ملايين نسمة، نقص كبير، وخطأ فادح، وثلمة في مسيرة الديمقراطية التركية.
أردوغان، منذ أن دخل المعترك السياسي واجه تحديات عديدة، وتهديدات مختلفة، إلا أنه لم يستسلم لها ولم يتراجع، بل اختار طريق المواجهة والتصدي؛ لأنه يدرك جيدا أن الاستسلام للابتزاز والتهديد يعني رفع الراية البيضاء والاعتراف بالهزيمة، كما أن معدن الرجل من النوع الذي تجعله التهديدات والتحديات أكثر صلابة
قدم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، الاثنين، قائمة بأسماء مرشحيه لانتخابات البرلمان المقبلة، المقرر إجراؤها في 24 حزيران/ يونيو المقبل، إلى اللجنة العليا للانتخابات.
أثار تصريح لوزير الشغل والإدماج المهني، محمد يتيم، حول رأيه في حملة المقاطعة جدلا واسعا بين نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي بالمغرب، ما دفع الأخير لتقديم اعتذار وتوضيح.
إذا كان من الجائز القول بانخفاض شعبية العدالة والتنمية بالمقارنة بما كانت عليه زمن زعيمه السياسي عبد الإله بنكيران، فمن السابق لأوانه الحديث عن أفول نجمه
بعيدا عن التاريخ والدراما التاريخية، وتواصلا مع الحقيقة والواقع الحي، تعيش تركيا اليوم تحت قيادة رئيسها رجب طيب أردوغان قيامة أمة ونهضة شعب
أفاد "مركز التنسيق الإنتخابي في الخارج"، التابع لحزب العدالة والتنمية في تركيا، إن ألمانيا تستهدف الحزب على وجه الخصوص، في الدعاية المقررة للانتخابات البرلمانية والرئاسية.