هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قصف النظام السوري، صباح الأحد، بقذائف المدفعية، محاور تلال الكبانة في جبل الأكراد في ريف اللاذقية السورية التي تسيطر عليها تشكيلات المعارضة وتحرير الشام..
هذا يفرض علينا الرد في الحدود التي تمليها علينا أخلاقنا ومبادؤنا، والتزاما بسلوكيات معارضة ناضجة لا تسعى لإثارة الخلاف بين قواها
أعلن الجيش الوطني السوري، الثلاثاء، عن إسقاط طائرة استطلاع روسية الصنغ لقوات النظام في ريف إدلب الجنوبي..
أعاد حزب "الشعب الجمهوري" المعارض في تركيا، السبت، انتخاب "كمال كليتشدار أوغلو" رئيسا له، للمرة السابعة..
الإناء المصري يغلي، وهو مغلق ولا توجد منافذ للتنفس وتسريب الضغط والحرارة في الداخل.. علميا، حتما سينفجر.. والسؤال الخطير ليس متى، لكن في وجه من أولا.. المعارضة أم الانقلاب؟
قتل خمسة مدنيين وأصيب 85 آخرون، الأحد، جراء تفجير سيارة مفخخة قرب مدينة أعزاز السورية، بعد ساعات من انفجار بمدينة عفرين، أوقع 13 جريحا..
لقد خسر الانقلاب أتباعه، ويبدو أن المعارضة تخسر كذلك أتباعها. إن للشعوب حسابات أخرى، حيث تصنع هي بطولاتها الخاصة، وقياداتها الخاصة، لكنها لا تنسى أبدا من خذلوها وقت محنتها
لا داعي مطلقا للوقوف أمام وحدة الصف الوطني والتعامل معها كحتمية عقائدية، بل إنها مطلب وأمل إن لم يحدث اليوم فربما يحدث غدا أو بعد غد، أو لا يحدث مطلقا، وفقا لقاعدة ليست كل الأماني ممكنة
قالت صحيفة "الغارديان" إن روسيا تحاول بناء توازن، بين مصالح دمشق وطهران وإسرائيل في وقت لم يعد فيه الوضع الراهن ثابتا.
أشاد قادة أحزاب المعارضة في تركيا، بقرار إعادة اعتماد آيا صوفيا إلى مسجد، بعد 86 عاما من تحويله لمتحف بقرار صادر عن مجلس الوزراء عام 1934..
وسيقول أحدهم: وهل أضاع حق مصر من المياه إلا السيسي؟ لكني أقول إن السيسي راحل لا محالة، وستبقى تركته العفنة عبئا ثقيلا على من سيأتي بعده، ومنها أزمة سد النهضة، ولذلك ليس من المصلحة أن نخلط بين هذا الجنرال وما يفعله، وبين مصير مصر وما ستلاقيه
يبقى السؤال الحائر: من يتحد مع من؟ وعلى أي أساس؟
تشهد مصر السبت المقبل بداية إجراءات أول انتخابات تشريعية بعد التعديلات الدستورية المثيرة للجدل، والتي تم إقرارها في نيسان/ أبريل 2019، وسط مؤشرات على سيطرة أحزاب الموالاة للنظام العسكري الحاكم على المشهد السياسي بالكامل...
لقد أنتج الانقلاب العسكري بمصر، فيما أنتج من بلاياه وابتلاءاته، فرزا جديدا يعتمد على أصالة التعامل الأخلاقي مع المحن، سواء داخل السجون أو خارجها أو في بلاد الغربة، فرزا قيميا بامتياز يعتمد على أساس الموقف من الإنسان المواطن وفهم المواطنة.
وسط أنباء صحفية عن عودة نجل رئيس الانقلاب في مصر ضابط المخابرات محمود عبدالفتاح السيسي إلى عمله بالمخابرات العامة لقيادة ملفات هامة، فقد نشر موقع "القاهرة 24" الذي يصفه نشطاء بالمقرب من جهات أمنية، تقريرا مطولا عنه..