هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال حسين سالم، رجل الأعمال المصري الهارب، إنه سيعود إلى مصر بأقصى سرعة ممكنة، فور الموافقة على ذلك، على حد قوله لعدد من الفضائيات والصحف المصرية.
أجمع معظم الناشطين المصريين أن تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك تعلن نهاية لثورة 25 يناير 2011. ولاحظ مراسل شبكة "سي إن إن" الأميركية إيان لي غياب الناشطين حول قاعة المحكمة، حيث اختار الكثيرون التعبير عن غضبهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تحاول السلطات المصرية عبر أدواتها إلصاق تهمة قتل المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير بجماعة الإخوان المسلمين بعد تبرئة مبارك
ليست براءة مبارك والعادلي وحسن عبدالرحمن إلا حلقة في سلسلة الانقلاب على ثورة يناير، فما أخرج المتظاهرين في العام 2011 كان متتالية المظلومية الخاصة بـ "التوريث" كمظلومية سياسية تتمثل في مبارك وابنه و"القمع" كمظلومية إنسانية وتتمثل في الداخلية كوزارة أمنية ووزيرها العادلي
لا جدال بأن ألاحلام الثورية الرومانسية في مصر قد بددتها الأحكام القضائية الصادرة مؤخرا في 29 تشرين ثاني/ نوفمبر ببراءة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك ونجليه ووزير داخليته حبيب العادلي، وستة من مساعديه من قضايا القتل والفساد والاستبداد. فقد بدا واضحا منذ الانقلاب العسكري أن المؤسسة العسكرية لن تدع أبن
فرضت أحكام البراءة الصادرة لصالح الرئيس المخلوع حسني مبارك ونجليه وعدد من المسؤولين الأمنيين في نظامه نفسها على الصحافة
لا أدري، نضحك أم نبكي عندما نسمع وسائل إعلام "المماتعة والمقاولة" وهي تتشدق بصمود بشار الأسد والانتصار على "المؤامرة الكونية" وإفشالها. فإذا كانت المؤامرة قد فشلت، وأدت إلى دمار سوريا وتهجير شعبها، فكيف لو نجحت، لا سمح الله؟ كيف كان سيكون وضع سوريا؟ ربما انتصار آخر ويختفي بلدنا عن الخارطة!
الحكم ببراءة حسني مبارك من تهمة الأمر بقتل المتظاهرين سنة 2011 هو الحكم الصحيح الوحـــيد. أعرف الرئيس الأسبق كما لا يعرفه أكثر المـــصريين، وأقول من منطلق المعرفة المباشرة على امتداد أكـــثر من ربع قرن إن التهمة كانت سياسية كاذبة إطــلاقاً، صـــدرت عن الإخـــوان المسلمين الذين حرضوا الناس على «ثورة
رأت صحف غربية أن تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهمة قتل المتظاهرين السلميين إبان ثورة يناير كان متوقعا بشدة في ظل ما تشهده مصر من قمع منذ إنقلاب يوليو 2013.
هل يوحد الحكم ببراءة مبارك الثوار وينتقل بالحراك الشعبي إلى مستوى جديد أم أنه شهادة وفاة لثورة 25 يناير وأهدافها؟
تظاهر نشطاء ومعارضون، مساء السبت بمحيط ميدان التحرير، وعدة مدن مصرية احتجاجا على حكم تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهم قتل المتظاهرين والفساد المالي، إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، حسب شهود عيان.
تعليقا على الحكم الصادر السبت ببراءة الرئيس المعزول محمد حسني مبارك في قضية قتل المتظاهرين السبت، قال محامي مبارك المحامي فريد الديب، إن موكله سيصبح حرا
دعت تنسيقية "شهداء ثورة يناير" إلى يوم غضب شعبي الثلاثاء القادم ضد أحكام براءة "قتلة ثوار يناير".
قال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في أول تصريح بعد تبرئته من قتل متظاهري ثورة يناير 2011 "ما عملتش حاجة خالص".
قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي، اليوم السبت، إن تبرئة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك؛ يوم حزين في تاريخ العدالة البشرية، ووصمة عار في جبين القضاء المصري.