هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل؛ إن "نتنياهو كان واضحا في أن الإسرائيليين لن يتوقفوا حتى يتم تدمير حزب الله، تماما كما يحدث في الحرب المستمرة منذ قرابة عام في غزة ضد حركة حماس".
ذكرت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان، أن الهجمات الجديدة تأتي نصرة لفلسطين ولبنان، وردا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي؛ إن “حرب إسرائيل على غزة تبد وحشي للكراهية، وحرب تطهير عرقي، تستهدف محو الوجود الفلسطيني على الأرض الفلسطينية”.
نقلت وكالة تسنيم عن مصادر مطلعة في لبنان، قولها؛ إن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وهاشم صفي الدين بخير، وأن كبار قادة حزب الله "لم يستشهدوا في العملية الإرهابية الوحشية التي نفذها الصهاينة مساء الجمعة".
تحولت المقابر البريطانية إلى جواهر من المناظر الطبيعية وسط الفوضى، والدمار، والخراب في غزة، ويتضح أن العائلات الفلسطينية كانت تزور هذه المقابر حتى قبل الحرب.
قالت صحيفة هآرتس العبرية؛ إن هذه هي المرة الثانية خلال هذا العام التي تخفض فيها موديز التصنيف الائتماني للاحتلال.
ذكر كاتب المقال، أنه "يبدو أنه بعد 7 أكتوبر، لم يعد هناك حاجة لتأكيد خطورة الوضع الأمني الذي وصلت إليه إسرائيل".
قال المحلل العسكري رون بن يشاي لصحيفة يديعوت أحرنوت: "الهجوم على مقر حزب الله تم باستخدام قنابل خارقة للتحصينات تزن قرابة الطن، وبكميات كبيرة، ويُعتقد أن هذه القنابل قادرة على اختراق طبقات من الخرسانة بسمك عدة أمتار، وطبقات من الأرض بعمق عشرات الأمتار".
شنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية في بيروت، مساء الجمعة، في إطار عدوان متواصل على لبنان.
شنت مقاتلات إسرائيلية من طراز "إف 35" غارات عنيفة وغير مسبوقة على هدف بمنطقة حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية المعقل الرئيسي لحزب الله
رئيس حزب معسكر الدولة بيني غانتس من داعمي العدوان الحالي على لبنان رغم خلافه مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
تشهد المعابر السورية – اللبنانية حركة عبور كثيفة منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي للعدوان على لبنان، الإثنين الماضي.
موسى زايد يكتب: اليوم يعيد نتنياهو القصة، ينتقل من غزة إلى لبنان ويبقى السؤال المشروع: ما الذي عجز عنه الاحتلال في غزة ويستطع تحقيقه في لبنان؟
وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربة غير مسبوقة على لبنان، عبر سلسلة غارات عنيفة نتج عنها أكثر من 10 انفجارات هزت جنوب بيروت، وأدت إلى أضرار كبيرة.
شدد رئيس الهيئة العالمية لأنصار النبي، محمد الصغير، في حديث لـ"عربي21"، على هامش مهرجان لإحياء مناسبة مرور عام على معركة "طوفان الأقصى" في مدينة إسطنبول، على أن "الطوفان أثبت أن أهل غزة في المقدمة وكل الأمة جاءت بعد ذلك".
جماعة أنصار الله الحوثي كشفت أن العملية الجديدة جاءت بالتزامن مع ضرب حيفا وعسقلان، وأنها حققت أهدافها بدقة.