هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جيش الاحتلال يرتكب مجازر ضد الإنسانية ويمارس القتل العمد من خلال قصف مراكز النزوح والإيواء..
يتناول كاتب المقال المواقف التي اتخذتها الدول اللاتينية ضد الاحتلال وكان آخرها قطع نيكاراغوا لعلاقتها مع "إسرائيل".
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، “من بين 207 مراكز رعاية صحية أولية في مناطق النزاع بلبنان، تم إغلاق 100 مركز بسبب تصاعد العنف”.
يتناول الكاتب الحديث عن تسريع برنامج إيران النووي، إذ يرى أنه ليس مستغربا تحذير مستشار المرشد الأعلى خامنئي أن إيران قد تغيّر عقيدتها النووية إذا استهدفت إسرائيل منشآتها النووية، مبينا أن طهران تستخدم القضية كورقة ضغط لمواجهة الوضع الحالي.
تتناول كاتبة المقال احتمالات حدوث تهدئة في لبنان، على الرغم من التصعيد المتواصل، مبينة أن الولايات المتحدة لا تتبنى هذا الموقف فضلا عن الانقسام في مجلس الامن الذي ينهي أي أمل لوقف إطلاق النار.
يتحدث كاتب المقال عن مخطط الشرق الأوسط الجديد لتقسيم المنطقة بما يخدم الرؤية الأمريكية والإسرائيلية.
منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح.
قال كاتب المقال إن "دول غرب آسيا منقسمة، وتتبنى إما نهجا تصالحيا أو متشددا تجاه إسرائيل سعياً لتحقيق مصالحها الوطنية".
أغلق أهالي أسرى إسرائيليين في غزة "شارع "أيالون" الرئيسي وسط تل أبيب وأشعلوا النيران، مطالبين بإبرام صفقة تبادل مع الفصائل الفلسطينية"، بحسب قناة "12" العبرية.
قالت المديرة التنفيذية للمنظمة كاثرين راسل، “قتل عشرات آلاف الأطفال، ولا يزال الآلاف في الأسر، ونازحون، وأيتام، وغير ملتحقين بالمدارس، ومصابون بصدمات نفسية بسبب العنف والحرب”،
استشهد 36 شهيدا في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر السبت.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد 40 صاروخا أطلقت من لبنان باتجاه الجليل الأعلى، وإنه تم اعتراض بعضها وسقط الباقي في مناطق مفتوحة.
قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن إيران حذرت حلفاء الولايات المتحدة، وطلبت منهم عدم مساعدة إسرائيل على ضرب الأراضي الإيرانية، وإلا كان الدور التالي عليها.
قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، إن الولايات المتحدة قررت نشر منظومة "ثاد" (THAAD) المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى في الأراضي المحتلة، وذلك تحسبا لضربات إيرانية مستقبلية.
هذه المرة الأولى التي يعلن فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وصول مسيرات من لبنان إلى تل أبيب منذ بدء الحرب في جبهة لبنان بـ8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والتي تطورت مؤخرا إلى حرب إسرائيلية شاملة على لبنان.