هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر ناشطون ومواقع إخبارية لبنانية محلية شريطا مصورا ظهر فيه جنديان لبنانيان يعلنان انشقاقهما عن الجيش اللبناني بسبب ما قالوا إنه تبعية الجيش لحزب الله.
قالت الهيئة العامة للثورة السورية، أن "فصائل معارضة سورية مسلحة، تمكنت من كسر الحصار والطوق المفروض على بلدة المليحة بريف دمشق مساء الأحد".
قال عضو هيئة علماء المسلمين في لبنان ومنسق اتحاد الجمعيات الإغاثية الشيخ حسام الغالي، إن "هدنة إنسانية تم الاتفاق عليها مساء الأحد بين الجيش اللبناني وحزب الله من جهة وتنظيم "جبهة النصرة" من جهة، لوقف اشتباكات عنيفة بدأت أمس في بلدة عرسال اللبنانية.
قتل 50 مقاتلا على الأقل من تنظيم "الدولة الإسلامية" وجبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة، في معارك مع القوات النظامية السورية وعناصر حزب الله في منطقة القلمون شمال دمشق عند الحدود مع لبنان، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت
شيّع "حزب الله" اللبناني في بلدة قليا في البقاع الغربي القتيل إبراهيم محمود الحاج، والذي قالت إنه قتل في العراق، وبهذا يتم الإعلان عن سقوط أول مقاتل لحزب الله اللبناني في العراق، الأمر الذي يدعم الأنباء التي تتحدث عن تدخل الحزب عسكريا لمصلحة رئيس الحكومة العراقية المنتهية ولايته نوري المالكي.
كتب حسام عيتاني: تشييع «حزب الله» أحد قياديه، إبراهيم محمد الحاج، الذي سقط في العراق، في ذروة العدوان الإسرائيلي على غزة، وفّر على الحزب قول الكلام المنمق عن معاني المعارك التي يخوض على جبهات سورية والعراق.
قاسم قصير يكتب لـ "عربي21": معركة غزة تغير معادلات المنطقة: المقاومة أولا وأخيرا
كتب محمد علي فرحات: الانسداد السياسي السوري منذ الاستقلال كان يُفتح عادة بانقلاب عسكري
يوما إثر آخر، يتضح أن جبهة القلمون التي احتفل حزب الله والنظام السوري بالسيطرة عليها قبل شهور، وقالوا إن معركتها قد حسمت، ما زالت تشكل نزيفا مستمرا لكليهما، وهو أمر بات يثير الكثير من اللغط في الأوساط الشيعية التي لا ترتاح لسيل القتلى القادمين من سوريا، لكن قلة منها من يجرؤ على رفع الرأس بالحديث..
كتبت صحيفة الرأي الكويتية أن "آخر ما كان يمكن توقعه، وهو أن يتحول الدوري الانكليزي نفسه إلى ملعب لمباراة "تويترية" حامية الوطيس حول العدوان الإسرائيلي على غزة
إنها مناسبة "يوم القدس" التي تعوّل عليها ايران سنويا لتبرير مشروعيتها في التوغل في العالم العربي حتى شواطئ المتوسط في جنوب لبنان وفي غزة. ولا جدال في ان الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله هو الوجه الابرز للتعبير عن هذا اليوم بلسان عربي ومضمون فارسي. فماذا قال يوم امس في كلمته بالمناسبة؟ لا شيء. فالكلمة التي كانت منتظرة من نصرالله، اذا كانت القدس تعني ايران قولا وفعلا، هي ان سيوف الحزب الى جانب مقاومي غزة وليس قلبه. كل التعابير العامة التي استخدمها في كلمته كانت تنتهي بالتأكيد ان غزة ستنتصر وان اسرائيل في مأزق وعليه ليست هناك من حاجة الى سلاح "حزب الله" الموجود في سوريا حيث يقاتل، كما لمح نصرالله، دفاعا عن نظام بشار الاسد "الممانع". أما بالنسبة الى فلسطين فـ"نحن في حزب الله لن نبخل بأي شكل من اشكال الدعم والمؤازرة والمساندة التي نستطيعها ونقدر عليها"، والكلام لنصرالله. ربما هناك من يعتقد ان كلمة ايرانية ما وصلت مع مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية حسين أمير عبد اللهيان او سبقت وصوله الى بيروت ليقول نصرالله ما قاله.
اعتبر الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، اليوم الجمعة، أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "انتصرت" في غزة وأنها "ستصنع الانتصار الأخير"، متهما أمريكا بتغطية العدوان الإسرائيلي وبعض الحكام العرب بـ"طلب" استمراره، والذي أسفر حتى اليوم عن استشهاد 836 فلسطينياً، وإصابة نحو 5400 آخرين.
كشف مسعود أسد اللهي الخبير بشؤون الحركات الشيعية في الشرق الأوسط، لموقع رجا نيوز الإخباري، أنه لولا تدخل حزب الله والحرس الثوري والمليشيات الشيعة العراقية قي سورية، لسقط بشار الأسد قبل معركة القصير.
اتهم موقع "جنوبية" اللبناني ما أسماه بـ"الجيش الإلكتروني لحزب الله باتخاذ قرار داعشي بإبادة خصومه إلكترونيا".
قال الصحفي الإسرائيلي إيال زيسر إن أيام الحرب الحالية أثبتت أن حركة حماس ليست حزب الله وهناك صعوبة في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار كما حصل في لبنان عام 2006.
أعلنت سرايا حلب المدينة اغتيالها مقاتل حزب الله اللبناني محمد بيطار، في حي العزيزية وسط المدينة، فيما أعلنت سرية أبو عمارة للمهام الخاصة عن قتل "الشبيح" مع قوات النظام أنس سويد في حي الحمدانية.