هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكر التقرير، أن التحول الإيراني من الكلام القاسي إلى نبرة أكثر تصالحية في غضون أسابيع قليلة له جذوره في التطورات في الداخل والخارج.
أسفرت الخروقات إجمالا عن إصابة 4 أشخاص بينهم صحفيان واعتقال 4 آخرين ادعى جيش الاحتلال أنهم من "حزب الله".
هذا أول خطاب يلقيه قاسم منذ إعلان التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين دولة الاحتلال وحزب الله هذا الأسبوع بعد أكثر من عام من القتال
تتوقع وكالة الطاقة الدولية فائضا في المعروض بما يربو على مليون برميل يوميا، أي ما يعادل أكثر من واحد بالمئة من الإنتاج العالمي.
عمر الحداد يكتب: توقيع الهدنة بحد ذاته يعني أن الطرفين أنهكا تماما ولم يعد لدى أي منهما ما يقدمه من الناحية العسكرية، وحان وقت البحث عن طرق أخرى
قال مدير الأبحاث في مجموعة "صوفان"، كولن كلارك؛ إن "هناك مقولة متداولة منذ فترة طويلة، مفادها أنه في حين يمكن هزيمة جماعة، فمن المستحيل قتل فكرة. فحزب الله ليس مجرد جماعة، وهو أكثر من مجرد فكرة".
شددت حنين غدار، مؤلفة كتاب "حزب الله لاند" (أرض حزب الله)، على أن اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الاحتلال الإسرائيلي ولبنان، يختلف بشكل كبير عن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في عام 2006، مشيرة إلى ثلاثة جوانب رئيسية تجعل هذا الاتفاق مختلفا عن سابقه.
شهدت الأراضي اللبنانية وتحديدا الجنوب، عدة خروقات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ فجر الأربعاء؛ فقد قصف الاحتلال الخميس، منزلا قال؛ إنه منشأة لتخزين الصواريخ، كما حلق طيرانه في الأجواء اللبنانية وقصف في أكثر من منطقة.
أكدت تقديرات إسرائيلية، أن نصف قوة حزب الله اللبناني تأثرت خلال القتال، وذلك قبل إعلان وقف إطلاق النار الأخير، وسط تحذيرات تم إرسالها إلى سوريا، واستعدادات يجريها الجيش الإسرائيلي للمرحلة التالية.
توصل الطرفان فجر الأربعاء إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ينص على انسحاب جيش الاحتلال من جنوب لبنان خلال 60 يوما، وانسحاب حزب الله إلى نهر الليطاني، وانتشار الجيش اللبناني هناك.
شدد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على التمسك بسيادة لبنان على كل أراضيه برا وبحرا وجوا، مؤكدا على أن المرجعية الأمنية للجيش في الجنوب، ما يُسقط الحجج التي يرتكز عليها العدو.
قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الاتفاق ليس إنهاء للحرب بل هو وقف لإطلاق النار وقد يكون قصيرا في حال حدوث خرق.
ياسر الزعاترة يكتب: على الجانب الآخر (اللبناني) تابعنا الجدل وسنتابع الكثير منه في الأيام القادمة، بين فريق رأى فيما جرى هزيمة للحزب ينبغي أن تُعيد ترتيب وضعه في الداخل، من مُتحكّم عملي بـ"الدولة"، وطبعا بقوة السلاح، إلى حزب سياسي فقط، وهو ذاته الفريق الذي يحمّل الحزب مسؤولية الدمار والتهجير والمعاناة، وبين فريق آخر مؤيّد للحزب يرى أن انتصارا قد تحقّق بالصمود واستنزاف العدو
توصل لبنان والاحتلال إلى وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه فجر الأربعاء
أظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل رسائل تركها مقاتلو حزب الله لعدد من أصحاب المنازل التي دخلوا إليها خلال المعارك مع الاحتلال الإسرائيلي التي امتدت على مدى الشهرين الأخيرين.
هاجم النائب اللبناني السابق، ونجل الرئيس اللبناني السابق إميل لحود، أطرافا لبنانية، أطلقت تصريحات مناهضة للمقاومة وحزب الله، خلال العدوان على لبنان.