هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطين من أجل وقف إطلاق النار مع الاحتلال، بعد بعد مباحثات مع المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته إلى بيروت اليوم.
تردد اسم صفي الدين، وهو رئيس المكتب التنفيذي لـ"حزب الله"، كأحد المرشحين الأوفر حظا لتولي منصب الأمين العام للحزب
يزعم الاحتلال أنه يستهدف أنفاق لحزب الله بهدف منع وصول الإمدادات إليه من سوريا، في حين يزيد القصف الإسرائيلي من حدة معاناة المدنيين اللبنانيين والسوريين الذين يواصلون اجتياز الحدود نحو الأراضي السورية.
محسن محمد صالح يكتب: حالة "الإغواء" التي وجد الاحتلال الإسرائيلي نفسه فيها، جعلته يمضي بعيدا في "أحلامه"، بينما تخرج العديد من التصريحات والتهديدات المتعجرفة من قيادات ورموز الاحتلال؛ في الوقت الذي استعاد فيه نتنياهو "نجوميته" في المجتمع الصهيوني، وتقدم هو وحزبه في استطلاعات الرأي بعد "الإنجازات" التي حققها في الجبهة اللبنانية
وطغت الأوضاع في لبنان على محادثات محمد بن زايد مع المصريين على المستويين الرئاسي والاستخباراتي من أجل بلورة نقاط مشتركة في ظلّ التباين الواضح حول هذا الملف.
أبدى اللواء احتياط نمرود شيفر، قائد سابق في سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي، قلقه العميق بشأن العمليات العسكرية البرية في لبنان.
في خطاب ألقاه خلال الأسبوع الجاري، أكد نائب الشهيد حسن نصر الله، نعيم قاسم، أن الأمين العام الجديد سوف يُنتخب قريبا.
رفض جيش الاحتلال "نفي أو تأكيد" استهداف القيادي البارز في حزب الله هاشم صفي الدين، والمرشح أن يتولى منصب الأمين العام، في هجوم نفذه الخميس، على الضاحية الجنوبية في بيروت.
قال الحرس الثوري الإيراني؛ إنه ضرب أهدافا عسكرية مهمة بعشرات الصواريخ في الأراضي المحتلة الأسبوع الماضي؛ ردا على اغتيال هنية وحسن نصرالله.
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تمكن من اغتيال قائد منظومة الاتصالات في حزب الله اللبناني، واسمه محمد رشيد سكافي، وذلك خلال غارة على العاصمة بيروت الخميس.
قالت وسائل إعلام عربية وأجنبية؛ إن مجهولين اعتدوا في العاصمة اللبنانية بيروت، على مصور وصحفي بلجيكيين، خلال تغطيتها القصف الإسرائيلي على لبنان.
لم يتمكن حزب الله اللبناني من إقامة مراسم دفن وتشييع رسمية لأمينه العام حسن نصر الله، بسبب التهديدات الإسرائيلية باستهداف المشيعين في الضاحية الجنوبية لبيروت.
منير شفيق يكتب: بدا كأن الكيان الصهيوني انتقل إلى "الهجوم العام"، وعبّر عنه نتنياهو، واهما، بأنه سيقضي على حزب الله، ويعيد رسم خريطة الشرق الأوسط. وقد ركبه الغرور الذي سيقوده إلى الهزيمة؛ لأن موازين القوى المشكّلة من عوامل متراكمة عبر سنين، وقد أثبتت فاعليتها طوال العام الفائت من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لا تتغيّر بسبب عمليات جزئية واغتيالات فردية، بعيدا من اشتباكات القوى الأساسية العسكرية التي يتشكل منها ميزان القوى.
حازم عيّاد يكتب: الرد الإسرائيلي يخضع لعملية تقييم وتمحيص مستمرة، خشية أن يفضي إلى توسع المواجهة نحو ردود متواصلة ومتبادلة بين الكيان الإسرائيلي وجمهورية إيران الإسلامية، مهيئا المنطقة لحرب إقليمية أوسع، الأمر الذي تحاول واشنطن تجنبه حتى اللحظة، في حين أن الكيان الإسرائيلي زادت شكوكه بإمكانية التعامل مع تداعياته دون تعاون أمريكي.
هتفت الحشود المجتمعة في مصلى "الإمام الخميني" في العاصمة طهران، للمقاومة في قطاع غزة ولبنان، ودعت إلى مواصلة الرد على الاحتلال الإسرائيلي، بعد الرشقة الصاروخية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية في قلب الاحتلال الإسرائيل.
الحكومة الإماراتية التي تهاجم حزب الله وحماس وتحرض عليهما باستمرار، تُتهم في ذات الوقت بدعم فصائل مسلحة في السودان (الدعم السريع) وفي اليمن (المجلس الانتقالي الجنوبي)، علما أن الأخير هو مشروع انفصالي، يسعى إلى فصل شمال اليمن عن جنوبه.