هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالبت جماعة الإخوان المسلمين في مصر، الثلاثاء، بوقف تنفيذ حكم نهائي صدر بإعدام 12 شخصا بينهم قياديون من الصف الأول للجماعة، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"فض اعتصام رابعة"..
أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، أحكاما نهائية بالإعدام بحق 12 شخصا بينهم قيادات بجماعة الإخوان المسلمين ضمن قضية اعتصام رابعة العدوية التي يعود تاريخها إلى عام 2013.
اختار الملك الأردني عبدالله الثاني العديد من الشخصيات الإسلامية، بينهم وجوه بارزة في جماعة الإخوان المسلمين، ضمن "اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية"، ما أثار تكهنات حول تحسن العلاقة المتأزمة بين الجانبين، بلغت حد التوقع باستدخال الأخيرة في الحكم على طريقة النموذج المغربي..
أثار الكاتب السعودي حفيظة العديد من المصريين، سواء الموالين أو المعارضين، بعد تغريدة قال فيها إنه "لولا الدعم السعودي لتحولت مصر إلى عزبة فارسية"..
هذه المشاهد التي تتعلق باستدراج القوى الإسلامية في المنطقة تتكرر الآن.
جاء إقرار اللجنة التشريعية بمجلس النواب المصري مؤخرا لقانون فصل العاملين بالدولة المنتمين لكيانات معارضة، ليثير الكثير من التساؤل حول تداعيات هذا القانون على عدة مستويات.
أثار إقرار لجنة بالبرلمان المصري قانونا يقضي بعزل موظفي الدولة بحجة انتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين، وكل من يحمل أفكارا تخريبية ضد الدولة، انتقادات واسعة بعدم دستورية القانون، وتحذيرات حقوقية من مذبحة لجميع الرافضين لسياسات النظام العسكري الحاكم في قطاعات الدولة.
هكذا نحن إذا أمام حركتين تحملان نفس الاسم (الحركة الاسلامية في فلسطين 48)، وذلك يخلط الأوراق ويضع الناس أمام ضبابية وارتباك
نقت جماعة الإخوان المسلمين أي صلة لها بالنائب في الكنيست، منصور عباس، متزعم "القائمة العربية الموحدة".
يلاحظ أن بعض التيارات الفكرية والجماعات السياسية تواصل معركتها ضد حركات الإسلام السياسي بما في ذلك حماس، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الإخوان المسلمين، مستعملة نفس المنطق والخطاب اللذين يعودان إلى أربعينات القرن الماضي
ضعف الإسلام السياسي وانحساره لا يعني أن الأنظمة المستبدة أصبحت في حماية وحصانة من التغيير وأن عمرها سيكون أطول، فما دامت بواعث الإصلاح موجودة فإن التغيير والتحول السياسي أمر لا بد منه، وهو مسألة وقت فقط
كشف الحقوقي المصري البارز، المدير التنفيذي للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، جمال عيد، أن بعض المُقربين من النظام المصري أبدوا موافقتهم على المبادرة التي أعلنتها مؤخرا خمس منظمات حقوقية داخل مصر.
استدعاء ثنائيات إسرائيل وحماس، وكذلك العسكر والإخوان، هو بمثابة سحب الرأي العام للأجزاء والتفاصيل، بعيدا عن صلب الموضوع والقضايا الأساسية في الاحتلال والاستبداد وحقوق المقاومة لاسترداد الأرض والنضال لاسترداد الإرادة
جاء حكم محكمة القضاء الإداري ،باعتبار الدعوة المقامة من احد المحامين بفصل الموظفين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين واعتبارها كان لم يكن، ليفتح باب النقاش حول إمكانية تفعيل هذا القانون من عدمه ،خاصة أن هناك مشروع قانون مقدم لمجلس النواب في هذا السياق.
رفضت تركيا طلب مصر تسليم قيادات الإخوان المسلمين المطلوبين لمصر، بحسب موقع "ميدل إيست آي" البريطاني نقلا عن مصادر بالمخابرات المصرية..
قال موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، إن نظام رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي "لن يقتنع إلا حين يقوم باعتقال كل واحد من عشرات الملايين الذين صوتوا لحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان المسلمين"، في ظل استعدادات بمصر لمناقشة قانون اجتثاث المتعاطفين مع الجماعة في الخدمة المدنية.