هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلق إعلامي مصري موالي للانقلاب بمصر، عبارات مسيئة بحق الفلسطينيين، قال فيها "هذه الرسالة للمتسولين من الفلسطينيين، بايعين الأرض والعرض، بتسبوا مصر وجيشها ورئيسها، أنتم مجموعة أنجاس كفاية إهدار لدماء أولادنا، اللي يهين رئيسنا يهينا كلنا".
قال عضو الهيئة القيادية لحركة فتح يحيى رباح، إن الرئيس الاسرائيلي السابق شمعون بيريز "كان شخصية محورية ورجل سلام".
قال رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس بالأراضي الفلسطينية المحتلة، الأب عطاالله حنا، إن التهديدات بـ"ذبح المسيحيين" من قبل إرهابيين يهود "لن تزيدنا إلا ثباتا وتمسكا بقدسنا، ومقدساتنا، ووطننا، وقضيتنا الوطنية"..
ما يجري الآن في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال الانتفاضة الثالثة؛ هو "استخدام سلاح الرعب من قبل الشعب الفلسطيني لردع الاحتلال الإسرائيلي"
وصف الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، تصريحات وتهديدات وزير الخارجية الإسرائيلي بأنها "إعلان حرب".
رحب حزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن بما تم التوصل إليه من اتفاق غير مباشر مع الاحتلال الصهيوني وعبر الوسيط المصري لوقف إطلاق النار في غزة، واعتبر أن هذا الاتفاق يعد انتصارا عظيما للشعب الفلسطيني بكافة فصائله المقاومة، وهو نتاج صبر ومصابره وإصرار على تحقيق مطالب المقاومة.
رهن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" العودة إلى مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل "بتأكد المقاومة من أن هناك ظرفا حقيقيا يدفع إسرائيل للتسليم بالمطالب الفلسطينية، وعلى رأسها كسر الحصار المفروض على غزة".
حذرت "لجان المقاومة الشعبية" في فلسطين، ما وصفته "محاولات الالتفاف على مطالب الشعب الفلسطيني العادلة"، وفي مقدمتها وقف العدوان ورفع الحصار بشكل شامل وإلى غير رجعة".
أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية مساء الأربعاء، أن التوصل إلى تهدئة دائمة يتم برفع الحصار عن قطاع غزة.
أحيت المملكة المغربية اليوم الثلاثاء، أول أيام عيد الفطر المبارك، في مظاهر تضامنية واضحة مع قطاع غزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
عندما تضع الحرب أوزارها سيأتي وقت الحساب وتبين موازين القوى التي انبثقت عنه. لكن قبل ذلك يجب على فصائل المقاومة أن تحدد إن كان عرض كيري لوقف إطلاق النار مقبولا ولا يحقق مكاسب ميدانية عبر السياسية لإسرائيل لم تستطع تحقيقها بالوسائل العسكرية.
حملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ومؤسسة الرئاسة المسؤولية عن تغول قوات الاحتلال والمستوطنين على الشعب الفلسطيني، وذلك بعد التصريحات الفاترة ورده على اغتيال الفتى محمد أبو خضير في القدس.
أكد رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة إسماعيل هنية، أن حركته تسلم الحكم في قطاع غزة طواعية من أجل الشعب الفلسطيني ووحدته، ومن أجل أن يتفرغ من الانقسام إلى الملفات الوطنية الكبيرة كالقدس والأسرى والعودة.
أكد العضو العربي في برلمان الاحتلال "كنيست" عبد العفو اغبارية، أن تحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام، شكلت على الدوام أمنية فلسطينيي الداخل منذ فترة طويلة، منذ حدوث الانقسام.
طالب القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حسام بدران، بضرورة إنهاء ملف الاعتقال السياسي في الضفة الغربية، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني "لن يقبل بمصالحة لا تحقق له الكرامة والحرية في العمل السياسي".
تكمن مأساة الشعب الفلسطيني ليس فقط في تشرده من أرضه، وظروف عيشه ثقيلة الأثمان اليومية، وإنما تكمن، وفي الكثير من جوانبها، في طبيعة معالجة أي خلل ينتاب هذه العلاقة بين أي فلسطيني