هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رواية وسائل الإعلام الإسرائيلية حول اعتقال خلية من 93 شخصاً من الحركة تعمل على استهداف الاحتلال والسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.
لم تظهر أي مؤشرات، الاثنين، على إحراز تقدم في المحادثات الدائرة بالقاهرة لإنهاء العدوان على قطاع غزة، مع تمسك الفلسطينيين بمطالبهم قبل ساعات من انتهاء هدنة مدتها خمسة أيام.
تعيش الضفة الغربية في ظل القمع الأمني من قبل الأجهزة التابعة للسلطة الفلسطينية، خاصة بعد اختطاف المستوطنين الثلاثة والعدوان الإسرائيلي على غزة وسط مخاوف انفجار الضفة.
دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية المحتلة إلى "هبّة جماهيرية واسعة" يوم الجمعة القادم، وذلك نصرة للمقاومة ودعما للوفد الفلسطيني المتواجد في القاهرة وتأكيدا على وحدة شعبنا خلف خيار المقاومة.
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن أجهزة أمن السلطة في مختلف مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة واصلت حملة الاعتقالات والاستدعاءات بحق أنصار وكوادر فصائل المقاومة وعلى رأسها حركة "حماس"، حيث اعتقلت خلال الأيام الأربعة الماضية أربعة نشطاء، في حين استدعت واحدا لمراجعة مقراتها، في الوقت الذي اعتقلت في
استشهد صباح اليوم الأحد، الطفل خليل محمد العناتي (12 عاما) من مخيم الفوار بالخليل جنوب الضفة الغربية، في مواجهات اندلعت عند مدخل المخيم صباح اليوم، ليرتفع بذلك عدد الشهداء في الضفة الغربية خلال المواجهات التي اندلعت خلال اليومين الماضيين إلى ثلاثة.
قررت مئات المحال التجارية "السوبر ماركت" في الضفة الغربية، مقاطعة شاملة للمنتجات الإسرائيلية، في متاجرها، وسط قبول وتشجيع شعبي على هذه الخطوات، في أعقاب شهر من حرب إسرائيل على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 1886 مواطنا.
ما إن يسمع الطفل "نسيم راشد" ذو السنوات الخمس صوت الألعاب النارية حتى يسرع إلى والديه طالبا الأمان، وقد تجلى الخوف على ملامح وجهه وحركات جسده، ظانا أنها صواريخ ورصاص يطلقها الاحتلال الإسرائيلي كما كان يشاهد على التلفاز؛ "نسيم" هو حالة من بين أطفال في الضفة الغربية وصلتهم آثار الحرب الإسرائيلية على ق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية، الثلاثاء، ما لا يقل عن 34 فلسطينيا من الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة، بينهم فتى وآخر مقعد كان قد أصيب في مواجهات مع الاحتلال قبل بضعة أشهر.
شهدت الضفة الغربية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حراكا شعبيا ومواجهات شبه يومية مع قوات الجيش الإسرائيلي، تنديدا بالحرب الإسرائيلية على غزة، قتل فيها 14 فلسطينيا وأصيب نحو 400 آخرون، فيما شهدت رام الله (مركز السلطة الفلسطينية) حراكا سياسيا، ونشاطا دبلوماسيا لبحث وقف الحرب التي دخلت يومها
أكد تقرير فلسطيني رسمي، أن قوات الاحتلال صعدت من اعتداءاتها بحق الأطفال الفلسطينيين، خلال شهر تموز/ يوليو المنصرم، وخاصة في قطاع غزة، حيث قتلت أكثر من 423 من الأطفال والفتيان.
شيع مئات المواطنين، مساء الجمعة، جثمان فلسطيني، استشهد برصاص الجيش الإسرائيلي في مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، بحسب شهود عيان.
غابت كثير من المظاهر الاحتفالية بعيد الفطر في الضفة الغربية ومناطق الـ48 الفلسطينية في ضوء استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واستشهاد أكثر من ألف فلسطيني وأكثر من 6 آلاف جريح خلال 22 يوما.
تناولت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، الشعبية التي تحظى بها حركة "حماس" في الضفة الغربية، "التي يقف سكانها متفرجون على ما يجري في غزة".
استشهد الشاب محمد قاسم حمامرة (19 عاما) من قرية حوسان غرب بيت لحم، متأثرا بجراح أصيب بها فجر اليوم الخميس، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
قتل الجيش الإسرائيلي، فجر الأربعاء مواطنا فلسطينيا من بلدة حوسان غربي مدينة بيت لحم في جنوب الضفة الغربية المحتلة، بحسب شهود عيان.