هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد غرق مركب بمئات المهاجرين على متنه قبالة اليونان الأسبوع الماضي زاد الجدل حدة بين دول ضفتي البحر الأبيض المتوسط حول قضية الهجرة واللجوء
ينظر ناشطو حقوق الإنسان إلى المستقبل نظرة تشاؤم، مع أحلام كبيرة بالحرية والديموقراطية، لكنها تصطدم بالواقع بحسب ما يرون.
وجهت سمية ابنة رئيس حركة النهضة في تونس، انتقادات إلى أوروبا، بسبب موقفها من الوضع في تونس..
أسامة جاويش يكتب: مسؤولية ما حدث تقع بشكل مباشر على الحكومات القمعية في دولنا العربية، ثم على الحكومات الغربية التي تمد هذه الأنظمة السلطوية بالمال والسلاح وتستقبلهم على السجادة الحمراء، وعلى الجانب الآخر تشيّد جدرانا عالية وأسلاكا شائكة لا نهاية لها في وجه ضحايا تلك الأنظمة من المهاجرين
ذكرت "سي أن أن" أن الحكومة الإيرلندية ستقوم بمنح 84 ألف يورو (92 ألف دولار)، للراغبين في الانتقال إلى الجزر الريفية، والاستمتاع بجمال الطبيعة بعيدا عن صخب المدن.
طه الشريف يكتب: حينما أتابع أي مبارة للكرة، لا أنشغل فقط بمتعة الأداء أو التنافسية الشديدة بين الفريقين المتباريين، بل أجِدُني أدقق في كل شاردة وواردة تتعلق بمجريات اللعب وسير المباراة، ما بين استرسال المُعلّق طوال 90 دقيقة، إلى طبيعة التجهيزات الخاصة بالحدث الرياضي..
تسلط مجلة "إيكونوميست" الضوء في تقرير لها على شاب لبناني اضطر للمغامرة وركوب البحر هربا من الظروف السيئة التي أحاطت به جراء الأزمة الاقتصادية وانهيار قيمة الليرة اللبنانية..
كانت على وشك الذهاب إلى أماكن إعادة التدوير، لكن اندلاع الحرب في أوكرانيا غيّر الاحتياجات الأمنية للدول الأوروبية، ما جعلها تبرم صفقة لشراء دبابات ميركافا قديمة..
ارتفعت صادرات الاحتلال من السلاح بشكل كبير العام الماضي، وذلك في ظل استمرار الحرب الأوكرانية، وحاجة دول أوروبية للأسلحة.
تزدهر تجارة الجنس في الإمارات، بينما السلطات لا تفعل ما يكفي لحماية النساء على أراضيها، لا سيما اللاتي جئن من أفريقيا
أحمد عمر يكتب: قد يكون سبب العنصرية قوميا أو دينيا أو مذهبيا أو لَونيا، بل وقد يكون الطعام سببا للعنصرية مثل الشكولامو الفينقية..
تحاول الدول الأوروبية دعم تونس في ملف الهجرة التي تزايدت منذ تصريحات الرئيس قيس سعيّد ضد المهاجرين القادمين من دول جنوب أفريقيا، التي وُصفت بـ"العنصرية"..
قام الكاتب الهندي ف.س.نايبول (نوبل 2001) بجولة في القارة الأفريقية بُعيد استقلال دولها، ثم عاد إليها مرة أخرى بعد نحو العقدين. ودوّن الرحلة الثانية تحت عنوان "قناع أفريقيا": لمحات من المعتقدات الأفريقية سماها معتقدا، وليست خرافة أو أساطير، كما هي بالفعل، وذلك طبعا لتجنب أي إحراج في الحديث عن العادات والمعتقدات التي كانت لا تزال سائدة في المجتمعات، التي أطلق عليها المستعمرون لقب "البدائية".
أصابت إيطاليا نوبة سخاء مفاجئة رغم أنها لا تزال تعاني ركودا اقتصاديا طال أمده. ذلك أن مبلغ الـ700 مليون يورو الذي أعلنت رئيسة الحكومة جورجيا ميلوني تخصيصه للاستثمار في قطاعي الصحة والخدمات في تونس لا تفسير له، فالمعلومات منعدمة حول مصدره (إن وجد فعلا)، ناهيك عن وجوه صرفه. ولا داعي لاستياء الأقوام الفيسبوكيين من "الاكتشاف" الصادم بأن ميلوني لا يهمها مصير تونس (التي زارتها الثلاثاء وتعتزم العودة إليها غدا الأحد مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فندرلاين)، ولا تكترث لحال شعبها وشبابها أدنى اكتراث، وإنما كل همها أن تفرض آلية كفيلة بوقف الهجرة الأفريقية من السواحل التونسية. فتلك هي القضية الوحيدة، إيطاليّا وأوروبيّا، ولا قضية سواها. ولن يفيد التمادي في لوم الآخرين وتحميلهم مسؤولية عجزنا وانفراط أمرنا؛ إذ الوضع السوي، بل العادي، هو أن يوفر كل بلد فرص الحياة الكريمة لأبنائه؛ أما وقد صارت معظم بلدان الجنوب طاردة لأبنائها، قائمة، بعطالتها المزمنة، سدّا منيعا بينهم وبين أي مستقبل ذي معنى، فإن هذا يحرمها من الحق في لغو الكلام المعتاد، أي انتقاد "عنصرية" بلدان الشمال التي لم تعد شعوبها تطيق مزيدا من المهاجرين (ويكفي التذكّر أن علة البركسيت، بداية ونهاية، هي أن بريطانيا لم تعد تطيق مزيدا من مهاجري أوروبا الشرقية البيض الشقر، فما بالك بسواهم!). وقد مضى زمن كانت فيه هذه البلدان، وخصوصا إيطاليا وفرنسا، هي التي تصدّر أبناءها ومشكلاتها الاقتصادية إلينا، سواء عبر الاحتلال العسكري أم الهجرة المكثفة دون استئذان: أي الهجرة الاقتصادية الرامية إلى العثور على فرص معيشة أفضل. ورغم أن هذه حقيقة من حقائق التاريخ القريب، بل المعاصر، فإنه لم يعد لها مكان في الذاكرة لا عندهم ولا عندنا.
هاجمت سياسيون وأعضاء أحزاب يمينية أوروبية، وزيرة الأسرة التركية الجديدة، التي سبق أن كان برلمانية في مجلس النواب البلجيكي بسبب حملها جنسية الدولة سابقا.
أعلن مؤتمر فلسطينيو أوروبا، أنه لن يعير أي اهتمام للحملة التي استهدفته قبيل انعقاد دورته العشرين في مدينة مالمو السويدية نهاية أيار (مايو) الماضي، وأكد أنه سيستمر في العمل من أجل تحقيق هدفه في تأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين حول العالم إلى ديارهم في فلسطين.