هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المشهد أكثر تعقيداً مما يبدو عليه، وهو لا يقتصر على الأطراف المتحاربة بشكل مباشر فقط وإنما يشمل كذلك مواقف القوى الدولية والإقليمية التي تحاول التموضع بشكل يسمح لها إما بتخفيف الخسائر الناجمة عن هذه الحرب أو بالاستفادة من الفرص التي قد توفّرها لهم..
حقيقة الأمر أن الغرب يريد روسيا الضعيفة، لا روسيا المفككة، ولا يريد خسارة حربها في أوكرانيا، ولا حتى تخيل مشهد روسيا في حال الهزيمة، فهذا سيناريو كارثي وصورة قاتمة جدا للإدارة الأمريكية..
الأزمة الأوكرانية-الروسية تدفع أوروبا إلى البحث عن بدائل للغاز الروسي في العالم.. والجزائر تتصدر قائمة الخيارات لإنعاش أسواق الطاقة في القارة العجوز.. فهل تقدر الجزائر على سد حاجات الدول المقاطعة لروسيا؟..
تستمر الحرب في أوكرانيا وتطوراتها لليوم الـ52، وسط مستجدات ميدانية وسياسية مهمة، تتلخص في تصاعد الضربات الروسية، ومطالب للرئيس الأوكراني بمزيد من الأسلحة لإنهاء الحرب..
كشفت صحيفة إندبندنت البريطانية، عن لائحة اتهام مثيرة مرتقبة ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
قالت صحيفة "واشنطن بوست"؛ إن الحرب في أوكرانيا بالنسبة للبلدان المجاورة، تمثل أزمة عميقة في الأمن والسياسة.
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن برنامج الإمدادات العسكرية للغرب نحو أوكرانيا.
تسببت الحرب في أوكرانيا في تعطل شحنات المواد الغذائية إلى أوروبا والشرق الأوسط بينما أدى تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة وفرنسا إلى تقليص الإمدادات العالمية من البيض ورفع أسعار المواد الأساسية، فيما تتصاعد المخاوف من أزمة غذاء عالمية.
تناولت صحيفة التلغراف البريطانية، في مقال تحليلي نتائج تدمير الطراد الروسي "موسكفا" من قبل الجيش الأوكراني على الأسطول البحري الروسي الذي بات يفتقر إلى وجود سفن مماثلة ذات كفاءة في مهام الدفاع الجوي، منوهة إلى المخاطر التي أصبحت تواجهها موسكو في البحر الأسود.
قالت وسائل إعلام أمريكية، الجمعة، إن "تركيا ستدفع ثمنا باهظا إثر موقف الحياد الذي تبنته تجاه الغزو الروسي لأوكرانيا".
قال وزير الدفاع الليتواني "أرفيداس أنوساوسكاس"، الخميس؛ إن "تركيا قامت بإجلاء العشرات من الطراد الروسي "موسكفا"، الذي أعلنت أوكرانيا استهدافه في البحر الأسود".
روسيا ادعت أن انسحابها من كييف كان لتهئية الظروف الملائمة للمفاوضات، لكن معظم المحللين يتفقون على أنه كان هنالك سوء تخطيط روسي، وتمدد مفرط وافتقار لوجستي وفشل استخباري لتقدير الموقف، وأنها لم تستخدم كثافة نيرانها الهائلة وتحويلها إلى مكاسب أرضية.
تستمر الحرب في أوكرانيا وتطوراتها، الجمعة، لليوم الـ51، وسط مستجدات ميدانية وسياسية مهمة، تتلخص في تصاعد الضربات الروسية بعد غرق بارجة لها في البحر الأسود تقول كييف إنها استهدفتها، واحتدام المعارك في الشرق الأوكراني، لا سيما في مدينة ماريوبول "المنكوبة".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطة وصفوها بالطريفة، لمحاولة تشويش طاقم السفارة الروسية في واشنطن، على فعالية بواسطة الإضاءة على جدران مبنى السفارة.
طرح موقع مودرن دبلوماسي، تساؤلات بشأن دور الصين في الصراع بين روسيا وأوكرانيا، وفيما إذا كانت الصين ستضحي بمصالحها الاقتصادية مع الغرب، لبناء عالم متعدد الأقطاب، أن ستحافظ على نفسها قوة سلمية غير منحازة فيه لأي طرف.
قالت وزارة الدفاع الروسية، مساء الخميس، إن الطراد "موسكفا" غرق أثناء سحبه إلى الميناء متأثرا بعاصفة وظروف جوية سيئة.