هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مسؤولون أمريكيون طلبوا من نتنياهو وقف تنفيذ الوعود الانتخابية لائتلافه المتطرف..
رفع المتظاهرون لافتات تؤكد رفضهم تدخل الحكومة الإسرائيلية، بجهاز الشرطة والقضاء وتقويضهما وفقا لسياساتها، فيما اعتبروه مسا بالديمقراطية وانقلابا عليها"، وفق قناة (12) الخاصة.
تلقي الخلافات الحادة التي تعيشها دولة الاحتلال بظلالها على كتابات الصحفيين والمفكرين الإسرائيليين، حيث يرى بعضهم أن الكارثة ستحل بالجميع.
فقط بعد وقوع عمليتي القدس اللتين أوقعتا قتلى وجرحى في صفوف المستوطنين الإسرائيليين، هرول أنتوني بلينكن إلى تل أبيب ورام الله.
أكد كوهين أن الزيارة جاءت وتمت بموافقة أمريكية، وأن الجانبين السوداني والإسرائيلي وضعا اللمسات الأخيرة على نص اتفاقية التطبيع، مضيفا أن حفل التوقيع سيكون بعد نقل السلطة بالسودان إلى حكومة مدنية.
واعتبر نتنياهو في حديث مع أعضاء حزب "الليكود"، أن كلمات وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن خلال زيارته لـ"إسرائيل" هذا الأسبوع، فيما يتعلق بـ"خطة إحداث ثورة في النظام القضائي"، كانت "تدخلا صارخا وواضحا وغير ضروري وغبي"، وفق ما أورده موقع "i24" الإسرائيلي.
الصحيفة قالت إن نتنياهو كذب حين وعد برفع مكانة إسرائيل ضمن الدول المتقدمة عالميا
تسهم الإصلاحات القضائية التي تعكف حكومة الاحتلال على اعتمادها، في تكريس سياسات اليمين على الفلسطينيين، من خلال شرعنتها عبر الكنيست مباشرة.
انضمنت المستشار القضائية لحكومة نتنياهو إلى الرافضين لخطة وزير القضاء ليفين لإصلاح القضاء، داعية نتنياهو للامتناع من التدخل، مؤكدة أن الخطة ستسهم في إحداث تغيير جوهري في نقاط التوازن القائمة بين سلطات الحكم في دولة الاحتلال.
حذرت موسمو تل أبيب من إمداد أوكرانيا بالأسلحة، عقب تصريحات لنتنياهو أشار فيها إلى أنه يدرس الأمر فيما ذكر موقع أمريكي أن حكومة نتنياهو بصدد مراجعة سياساتها بشأن التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا.
قالت صحيفة الغارديان في افتتاحيتها إن التصعيد الحاصل في الأراضي الفلسطينية المحتلة ينذر بانتفاضة ثالثة والدعوات الأمريكية للتهدئة غير مفيدة.
تحدث رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، يائير لابيد، عن خطورة "العملية التدميرية" التي تقودها الحكومة الإسرائيلية..
رفض نتنياهو الاعتراف بانتهاكات حكومات الاحتلال المتعاقبة في ملف الاستيطان وتوسيعه بمناطق الضفة الغربية.
استعرض الإعلام العبري، فشل حكومات الاحتلال المتعاقبة، في وقت عمليات المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى فشل مزايدات اليمينيين على الحكومات السابقة، وعدم قدرتهم على مواجهة المقاومة بعد صعودهم للحكم.
ساري عرابي يكتب: بالنظر إلى طبيعة الصراع وتاريخيته، فإنّ القضية ليست في الآماد المنظورة لما يمكن للإسرائيلي أن ينجزه أمنيّاً، ولكن في حتمية تجدّد الإرادة الفلسطينية، بما يعني جوهريّاً فشل المشروع الاستعماري الصهيوني، الذي لم يتمحص فشله في النهاية المؤكدة بعد، لعوامل موضوعية تتمثل في الانهيار العربي، وفي إصرار قيادة مشروع السلطة على ما تقرّ بفشله وكارثيته