هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكر الاستطلاع أن زعيم بيني غانتس نال ثقة الجمهور لرئاسة الوزراء بنسبة 52 في المئة فيما اكتفى نتنياهو بـ 32 في المئة فقط.
لا يزال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، يريد القضاء على حركة حماس، بينما الأخيرة، ومعها ـللمفارقة ـ أطراف فلسطينية وإقليمية ودولية، بعضها يعارض حماس ويكره سيرتها، وأخرى تحشرها عنوة في خانة الإرهاب، وكلها تتمنى أيضا الخلاص من نتنياهو، الذي يقول ببساطة؛ إن ما بعد حكمه سيكون نهاية الإسرائيليين بالضبط.
وقع على الرسالة 26 من كبار المسؤولين السابقين في مؤسسة الحرب
قال الموقع؛ إن تهم الفساد تلاحق نتنياهو، ومستقبله السياسي بات في خطر محدق بحال انتهاء الحرب.
كوهين حذر من أن تترك الدوحة الوساطة في الصراع بين "إسرائيل" وحركة حماس
المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري استنكر بشدة التصريحات المنسوبة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بشأن الوساطة القطرية
ذكرت حركة حماس، "أن تصريحات نتنياهو الأخيرة تعكس حقيقة موقفه الذي يعرقل التوصل لاتفاق بشأن الأسرى".
جمال زحالقة يكتب: على الرغم من كل ما حصل في الأشهر الأخيرة، ما زال بنيامين نتنياهو أكثر الساسة الإسرائيليين تأثيرا، وهو المصدر الأهم والحاسم في اتخاذ القرار الأمني – السياسي في إسرائيل، ومن هنا أهمية الانتباه إلى ما يقول وإلى حقيقة مقاصده ونواياه.
تظاهر أكثر من 5 آلاف إسرائيلي في "تل أبيب" احتجاجا على سياسة حكومة الاحتلال الإسرائيلي فيما يتعلق بملف الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، حيث أغلقوا شارعين رئيسيين.
قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي، المتطرف تسلئيل سموتريش، إن "قطر هي الراعية الرئيسية لحماس"، وذلك في معرض رده على تصريحات لوزارة الخارجية القطرية استنكرت فيها انتقاد نتنياهو للدور القطري في الوساطة.
لفتت القناة "13" العبرية، إلى وجود "محادثات جادة ومستمرة بين مسؤولين في إسرائيل ومسؤولين في مصر، من بينهم مدير المخابرات عباس كامل"..
هاجمت الخارجية القطرية رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بعد تصريحات وصف فيها دور الدوحة بصفقة التبادل بأنه إشكالي.
تؤثر الخلافات الداخلية في مجلس الوزراء الإسرائيلي حول أولويات الحرب، ودور "السلطة الفلسطينية"، والدبلوماسية العربية، على العلاقات مع البيت الأبيض، بحسب ديفيد ماكوفسكي، مدير مشروع عملية السلام في الشرق الأوسط في "معهد واشنطن"..
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، إنّ "إسرائيل بحاجة إلى قيادة جديدة، لأن الخلافات الناشئة داخل مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي نفسه، يمكن أن تكون لها عواقب على المدى القصير"..
نبهان خريشة يكتب: حكومة نتنياهو، عملت على توظيف الحرب بكل ما ألحقته من دمار وإبادة جماعية في قطاع غزة، لتمتين إئتلافها ومنع تفككه لخدمة مشروع اليمين المتطرف، وبقائه في سدة الحكم، ولمواجهة الفلسطينيين، ليس فقط في غزة، وإنما في الضفة الغربية وأراضي 48 أيضا.
ذكرت مصادر لوكالة "رويترز"، أن هناك تكثيفا في جهود الوساطة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بهدف التوصل إلى هدنة جديدة لمدة شهر، تتضمن إجراء تبادل للأسرى الإسرائيليين بأسرى فلسطينيين.