هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب المعلق الأمريكي المعروف ديفيد إغناتيوس مقالا في صحيفة "واشنطن بوست" عن توجه سياسة أوباما الخارجية قائلا إنها تقوم على مبدأ ميكافيلي – براغماتي.
اعتذر المترجم، ثامسانكه جانتييه، الذي قدم لغة الإشارة على منصة حفل تأبين، رئيس جنوب أفريقيا الراحل، نيلسون مانديلا، والذي حضره عشرات من قادة دول العالم، وذلك لما بدر منه من حركات غريبة لا تفيد أي معان بالنسبة للصم والبكم، اتهم على إثرها بأنه "مترجم مزيف".
إن العهد الجديد في واشنطن يربط بين مسارين وهما خيبة الأمل والأمل؛ فقد أنفقت الولايات المتحدة على الشؤون الخارجية مئات مليارات الدولارات وعادت خائبة الآمال وذيلها بين رجليها.
هيمن الكساء الأبيض (الثلج) على الصفحات الأولى للجرائد اللبنانية اللاتي وجهن سهام نقد حاد للاستعدادات الحكومية في التعامل مع ظروف طارئة بوزن العاصفة "ألكسا"، لكن صحيفة النهار اللبنانية انفردت بتغطية واسعة
أعلن المفاوضان عن الديموقراطيين والجمهوريين في الكونغرس الأمريكي أن الفريقين توصلا الثلاثاء الى اتفاق بشأن الميزانية، سيسمح في حال اعتماده بتفادي شلل جديد في الإدارات الفيدرالية شبيه بما حصل خلال أسبوعين في تشرين الأول/ أكتوبر.
لا زال الاسرائيليون يعربون عن قلقهم كل يوم من الاتفاق النووي الايراني، ويموازاة ذلك تستمر الإدارة الأمريكية بطمانة الاسرائيليين. آخر التطمينات جاءت على لسان الرئيس الامريكي باراك اوياما في منتدى سابان مساء السبت. ورغم ذلك فإن المعلق الاسرائيلي بوعز بسموت خلص في مقاله اليوم في صحيفة "إسرائيل اليوم"
قال الرئيس الأمريكي براك أوباما، السبت، إن التسوية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية ستتم على مراحل
وجد قرار الرئيس السوداني بعزل مساعده علي عثمان طه ذو الذراع الطويلة في نظام الحكم بالخرطوم صداه على صدر عدة صحف عربية، بينما لقي قرار تخفيف الأحكام على فتيات "7 الصبح" بالإسكندرية اهتماما كبيرا عند بعضها.
توصلت الخارجية الأمريكية في حملتها لمواجهة دعاية القاعدة إلى تصميم ملصق يحمل صورة مقسومة إلى نصفين؛ جزء منها لأيمن الظواهري، زعيم القاعدة والأخرى لبشار الأسد. وكتب تحت الصورة "يسابق الأسد والظواهري الزمن لتدمير سورية، لا تدعهما يفعلان ذلك".
لم تفقد شركة بلاك بيري المصنعة للهواتف المحمولة التي تواجه مشاكل ولاء زبون واحد على الاقل هو الرئيس الامريكي باراك أوباما.
إن محاولة تصوير صورة تقول إن الولايات المتحدة تخلت فجأة عن جهد دام سنين لوقف البرنامج الذري الايراني وإنها تُدير ظهرها لكل صديقاتها في الشرق الاوسط وفي مقدمتها اسرائيل، ليست غير صادقة فحسب بل غير حكيمة ايضا.
كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما عن مبادرة جديدة بالمعهد الوطني للصحة ضمن جهوده للقضاء على فيروس نقص المناعة المكتسب "إتش آي في"
يتتبع "فريد هيت" الكاتب في جريدة "الواشنطن بوست" مواقف أوباما من الأزمة السورية منذ بدايتها وحتى اليوم، ويستخلص من هذه المواقف أن الهدف الأول لأوباما في سوريا هو تفكيك ترسانة الأسلحة الكيميائية السورية.
كم هم مغفلون وساذجون أولئك الذين يصفون سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه الشرق الأوسط بأنها ‘مرتبكة’ و’باردة’ و’متخبطة’ و’غير مبالية’ و’مترددة’. ألا يعلمون أن ‘اللامبالاة’ في السياسة سياسة، وأن التردد ليس تردداً، بل هو مقصود بذاته
عفا الرئيس الأميركي باراك اوباما رمزيا عن ديك رومي بمناسبة عيد الشكر، في تقليد فولكلوري مرسخ الجذور في البيت الأبيض
في منتصف شهر مارس الماضي هبطت طائرة عسكرية أمريكية في مسقط عاصمة سلطنة عمان وعلى متنها كل من وليم بيرن، نائب وزير الخارجية الأمريكي، وجاك سوليفان، مستشار نائب الرئيس الامريكي ومجموعة صغيرة مختارة من التقنيين والفنيين لحضور اجتماع مع مسؤولين إيرانيين