هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندما يقول باراك أوباما، ويكرر القول، مسبقا إنه لن يرسل قوات برية لمقاتلة تنظيم «داعش» في سوريا والعراق فإنه بالإمكان التذكير بعجز بيت الشعر العربي القائل: «أبشر بطول سلامة يا مربع» وإنه يجب أن يتساءل أصدقاء الولايات المتحدة وغير أصدقاء الولايات المتحدة عن دوافع انعقاد قمة «ويلز»..
كتب دويل مكمانوس: قبل شهر فقط كان من الصعب التأكد من مدى تصميم أوباما على محاربة تنظيم «داعش» الذي استولى على مناطق واسعة في العراق وسوريا.
كشفت مصادر في الحزب الجمهوري الأمريكي أن نائب الرئيس السابق، ديك تشيني، عقد اجتماعا مع نواب الحزب الجمهوري في الكونغرس لمناقشة الموقف قبل الخطاب المرتقب للرئيس باراك أوباما، حذر فيه من عدم استعداد الجيش لمواجهة خطر "تنظيم الدولة"، وشكك في قدرة البيت الأبيض على التعامل مع تلك الأزمة..
اتصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما هاتفيا الأربعاء بالعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، كما أعلن البيت الأبيض، قبل خطابه الذي من المقرر أن يعرض فيه خطته للتحرك ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" بساعات.
أدان مجلس النواب الأمريكي بأغلبية كبيرة الرئيس باراك أوباما، لعدم إخطاره الكونجرس قبل أن ينفذ اتفاقا لمبادلة أسير الحرب "بو برجدال"، بخمسة من أعضاء طالبان كانوا محتجزين في السجن الحربي الأمريكي، في غوانتانامو.
لا خلاف على أن «داعش» هي التي تتحمل المسؤولية الأكبر في تحريك العقل الباطني لدى البعض لارتكاب كل هذه المجازر بهذه الوحشية واللاأخلاقية واللاإنسانية. وأنها رفعت الرماد من فوق جمرات خامدة في مسائل التمييز العرقي والديني والمذهبي في الكثير من دولنا.
هرعت أميركا على نحو طائش لشن حرب في العراق عام 2003. ولكن هذه المرة لا يستطيع أحد على أقل تقدير توجيه مثل هذا الانتقاد لها.
قال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما": "إن المرحلة المقبلة الآن هي في الانتقال إلى نوع من الهجوم على تنظيم (الدولة الإسلامية)، وتنفيذ بعض الاستراتيجيات الهجومية ضدها".
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خلال مقابلة إنه يتعين على الولايات المتحدة أن تبذل مزيدا من الجهد للمساعدة في التصدي لتفشي فيروس "إيبولا" في غرب أفريقيا وللحيلولة دون تحوله لكارثة دولية، قد تهدد يوما ما حياة الأمريكيين.
كتب مشاري الذايدي: كل ما كان محرما، في المنظور السياسي الأميركي والغربي، في السنوات الأخيرة، أصبح مباحا، بل مطلوبا، والبركة في «داعش»!
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما أمس الجمعة، إن بلاده "حشدت القدرات والموارد لمواجهة "تنظيم الدولة"، المعروف إعلاميا باسم "داعش".
أعلن الرئيس الأوكراني "بيترو بروشينكو"، أنه سيعطي أوامره للجيش بوقف إطلاق النار شرق البلاد، الجمعة في تمام الساعة الـ (14.00) بالتوقيت المحلي الأوكراني.
في مؤتمر صحفي نظم في واشنطن يوم 28 آب/ أغسطس المنصرم، اعترف أوباما بأنه «لم يضع استراتيجية» لمواجهة التهديد الإرهابي العالمي الذي يشكله «داعش» منذ تسرب مقاتلوه إلى سوريا. ولم تفوّت الصحافة العالمية فرصة التقاط هذه العبارة الخطيرة وسارعت إلى نشرها باعتبارها تشكل دليلاً على فشل الإدارة..
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الأربعاء، إن بلاده تعتزم قتال تنظيم "الدولة الإسلامية" إلى أن تتلاشى قوتها في الشرق الأوسط، وإنها ستسعى لتنفيذ العدالة فيما يتعلق بذبح الصحفي الأمريكي ستيفن سوتلوف.
لماذا يظل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مشكلة أمريكية وتحتاج إلى حل أمريكي؟ هذا سؤال حاول الصحافي ستيف كول في مجلة "نيويوركر" الإجابة عنه. وبدأ بالمقارنة بين حالة عاصمة الخلافة التي أعلن عنها أبو بكر البغدادي، أي مدينة الرقة اليوم، وما كانت عليه من مجد زمن هارون الرشيد..
كتب الياس حرفوش: إذا كان الأوكرانيون ينتظرون المساعدة من باراك أوباما ليمنع فلاديمير بوتين من توغل قواته داخل بلادهم، فالأرجح أنهم سينتظرون طويلاً، مثلما انتظر السوريون أن يهبّ أوباما لنجدتهم بعد أن وعدهم بأن لا مكان في هذا العصر لحاكم يقتل شعبه كما يفعل بشار الأسد.