هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب فيليب ستيفنز في صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية عن خيارات الرئيس الأميركي باراك أوباما في سوريا، وقال إنها تزداد سوءًا.
قال وزير التموين والتجارة الداخلية المصري خالد حنفي: "إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قال لعبد الفتاح السيسي خلال لقائهما على هامش زيارة الأخير إلى نيويورك الشهر الماضي: "أنت رئيس تاريخي.. وشعبيتك أكبر من شعبيتي"!
ما الذي يجمع معركة كوباني - عين العرب، والانتقادات الارتجالية التي وجهها نائب الرئيس جوزف بايدن إلى حلفاء أميركا في الخليج وتركيا، والانتقادات التي تضمنتها مذكرات وزير الدفاع السابق ليون بانيتا لأداء الرئيس أوباما؟ كل هذه التطورات تتمحور على إشكالية الأسلوب القيادي للرئيس أوباما..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا لمراسلها ومدير مكتبها في القاهرة ديفيد كيركباترك، يقول فيه إن الإعلام الإخباري المصري أشاد كثيرا بزيارة السيسي الأولى للأمم المتحدة، ووصف أداءه هناك بنقطة التحول.
يعتبر ليون بانيتا، وزير الدفاع ووكالة الاستخبارات – سي أي إيه- السابق، ثالث مسؤول سابق في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما يخرج وينتقد رئيسه ومسؤوله السابق، فبعد روبرت غيتس، وزير الدفاع السابق، وهيلاري كلينتون، ها هو بانيتا يخرج وينتقد أوباما، ويتهمه بخلق فراغ في العراق سمح لتنظيم الدولة.
كتب غازي العريضي: منذ بداية الحرب في سوريا بعد اعتماد النظام الخيار الأمني، وعدم التفاعل مع المعارضة الشعبية السلمية التي انطلقت في عدد من المحافظات، انتظر كثيرون من دول وقوى سياسية دعماً للمعارضة، أو قراراً دولياً، أو موقفاً دولياً يكرّس التغيير في دمشق.
لم تؤثر الضربات الجوية التي قادها التحالف الدولي ضد "تنظيم الدولة" في العراق وسوريا على قدرة التنظيم الدعائية التي تتجلى من خلال نشاط كبير على مواقع التواصل الاجتماعي وشبكة الإنترنت.
بث "تنظيم الدولة"، الجمعة، شريط فيديو مصور عبر مؤسسة الفرقان الإعلامية التابعة له، يظهر نحره للرهينة آلان هينينغ (47 عاما)، وهو عامل إغاثة بريطاني.
كتب هشام ملحم: مرة أخرى يتهرب الرئيس الأميركي باراك أوباما من تحمل مسؤوليته عن الإخفاق الأميركي في التصدي لخطر "الدولة الاسلامية" (داعش)، ومنع الوضع في العراق من الانهيار. الأحد ادعى أوباما أن الاستخبارات الأميركية أخفقت في تقويم خطر "داعش" بشكل سليم، كما بالغت في قدرات الجيش العراقي.
عقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما الأربعاء، اجتماعا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض.
الحروب لم تكن يوماً نزهة، ودروبها كانت دوماً شائكة وشاقة. ضبابية المعارك شكلت عنواناً مكرراً عبر الزمن، وغالباً ما رافق الغموض صخب الاقتتال. ولكن في الأيام الأولى لحرب الائتلاف الدولي على "الدولة الإسلامية"، تكاد الارباكات تسابق العمليات العسكرية في غياب استراتيجية واضحة لمواجهة عدو يكتسب زخماً.
يقول البيت الأبيض أنه يريد العمل مع الجماعات السورية المعتدلة لمواجهة تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"، ولكن الطائرات الأميركية كادت أن تضرب واحدة من مقار الجيش السوري الحر.
قال المحلل السياسي الإسرائيلي البروفيسور يوسي شاين، إن أوباما حاول لزمن طويل أن يتجنب بحثا حقيقيا في دور الإسلام في السياسة العالمية ولا سيما علاقته بالحضارة الغربية
ذكرت صحيفة "الغارديان" أن تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش" تصالح مع جبهة النصرة لأهل الشام، التي وصف زعيمها أبو محمد الجولاني الحملة الأميركية على تنظيمه بالحملة الصليبية.
كتب جون كيري: تواجه الولايات المتحدة منذ فترة طويلة تهديدات إرهابية من النوع الفتاك الذي يشوّه واحدًا من الأديان الكبرى في العالم. لقد عملنا، ومازلنا نعمل بلا هوادة على استهداف تنظيم القاعدة وفروعه، ولكن تنظيم الدولة الإسلامية، المعروف أيضًا باسم داعش، يشكل الآن تهديدًا عميقًا وفريدًا من نوعه للعالم
كتبت روزا بروكس: في كل مرة أسمع فيها الرئيس أوباما يتعهد بعدم إرسال قوات أميركية إلى العراق وسوريا، أتساءل: هل يمكنه فعلا الوفاء بوعده؟ وماذا يعني البقاء بعيداً عن ساحات القتال؟ وهل هذا التعهد يكفي لإشعارنا بالطمأنينة؟